مناظره شعرية بين الاولاد والبنات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

اللعبه من العنوان أضن انها مفهومه
وهي بكل بساطه أن يأتي احد الاطراف ببيت شعري والطرف الأخر يأتي ببيت آخر يبدأ بالحرف الذي انتهى به بيت المنافس
البيت الاول هو


ألا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب

الدور الان للبنات والبيت يجب ان يبدا بحرف الباء
يلا حظ موفق

ايها الشاكي و ما بك داء *** كيف تغدو اذا غدوت عليلا

لا خير في ود إمرئ متلون --- حلو اللسان و قلبه يتلهب

آسفة أخطأت في البيت

لا خير في ود إمرئ متملق--- حلو اللسان و قلبه يتلهب

بليت بردفٍ لست أستطيع حمله *** يجاذب أعضائي إذا ما ترجرجا

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي .........................وأسمعت كلماتي من به صمم

من معشر ورثوا المكارم و العلا ***وتقسموها كابرا عن كابر

لو كانت النساء مثل هذي///////// لكانت الرجال عبدا للنساء

من قائل هذا البيت اخت بلسم

أضاعوني و أي فتى أضاعوا **ليوم كريهة وسداد ثغر

رأى الأمطار فيهـا توجسـا ******هزار تمنى أن يغنـي بروضـة

تريد مهذبا لا عيب فيه***و هل عود يفوح بلا دخان

نفسي التي تملك الاشياء ذاهبة***فكيف ابكي على شيء اذا ذهبا

إلا بقية ماء وجه صنتها **عن أن تباع و اين أين المشتري

لو قبل مبكاها بكيت صبابه **** لكنت شـفيت النفس قبل التندم ِ

محن الفتى يخبرن عن فضل الفتى **كالنار مخبرة بفضل العنبر

راح يجفف إحساس دموعك والأسـى ***كأني من حبي وعمق مشاعـري بحسنك

كأنها بسط بيض إذا برزت **للعين محضرة منها فراوزها

زعموا أن كل من ضرب العير......................موال لنا وأنا الولاء

وعليك السلام أخي العزيز (((بادو))))

إذا ما بكى من خلفها انصرفت له................................بشق وتحتي شقها لم يحولي

والله لأعلم ما تعلم((((((((يا بادوا))))


أسد في اللقاء ورد هموس...............................وربيع إن شمرت غبراء

اراك طروبا والها كالمتيم *** تطوف باكناف السـحاب المخيم ِ

لك مني كل الإحترام يا بادوا


أمن تذكر جيران بذي سلم.............................وزجت دمعا جرى من مقلة بدمي

يا أهلَ ودِّي أنتمُ أملي ومنْ....ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
والسلام ختام

بطيبة رسم للرسول ومعهد.......منير قد تعفوا الرسوم عنه وتهمد

بلا حدث أحدثته وكمحدث.................................هجائي وقذفي بالشكاة ومطردي

ترى العير في البيداء ضمئانة والماء على ظهرها محمولو

باسم الثغر كالملاك أو كالطفل ..........يستقبل الصباح الجديدا

ددددددددددددددددددددددددددددد..........................................دددددددددددددددددددددددددددددددددد

مساء الأنوار بادو

يأعدل الناس إلا في معاملتي..............................................فيك الخصام وأنت الخصم والحكم

يوم لا قدر لا ارهبه***و من المقدور لا ينجو الحذر

هذي دمشق .....وهذي الكأس والراح

ما كنت أشعر إلا مذ عرفتكم ***إن المضاجع تمسي تنبت الإبرا

ربذ يداه بالقداح إذا شتا...........................هتاك غايات التجار ملوم

مــا بالــه لاحظتـه فتضرج .....وجناتـــه وفــؤادي المجــروح

حذر الجور والتعدي وهل ينقض................................ما في المراهق الأهواء

أتيت طبيب الإنس شيخاً مداوياً *** بمكة يعطي في الدواء الأمانيا