wafadz70
عضو نشيط
- رقم العضوية :
- 576
- البلد/ المدينة :
- ولاية بسكرة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1201
- نقاط التميز :
- 1659
- التَـــسْجِيلْ :
- 29/04/2010
هذه رسائل تلغرافية خاصة جداً من جلسات العلاج
النفسي العميق والعلاج العائلي أنقلها إليك بأمانة أيتها
الزوجة
1- أن تعرفي طبيعة العلاقة الزوجية فهي علاقة شديدة
القرب شديدة الخصوصية وممتدة في الدنيا والآخرة ، وقد تمت بكلمة من الله وباركتها السماء واحتفي بها
أهل الأرض ، وهذا يحوطها بسياج من القداسة والطهر
.
2- أن تكوني أنثى حقيقية راضية بأنوثتك ومعتزة بها ، فهذا يفجر
الرجولة الحقيقية لدى زوجك لأن الأنوثة توقظ الرجولة وتنشطها وتتناغم وتتوافق معها وتسعد بها ، أما
المرأة المسترجلة التي تكره أنوثتها وترفضها فنجدها في حالة صراع مرير ومؤلم مع رجولة زوجها ، فهي
تعتبر أنوثتها دونية وضعف وخضوع
وخنوع ، وتعتبر رجولة زوجها تسلط وقهر واستبداد وبالتالي تتحول
العلاقة الزوجية إلى حالة من الندية والمبارزة والصراع طول الوقت ويغيب عنها كل معاني السكن
والود والرحمة .
3- أن تفهمي طبيعة شخصية زوجك ، فلكل شخصية مفاتيح
ومداخل ، والزوجة الذكية تعرف هذه المفاتيح والمداخل وبالتالي تعرف كيف تكيف نفسها
مع طبيعة شخصية
زوجها بمرونة وفاعلية دون أن تفقد خياراتها وتميزها .
4- أن تفهمي ظروف نشأته فهي تؤثر كثيراً في
تصوراته ومشاعره وسلوكه وعلاقاته بك وبالناس , وفهمك لظروف نشأته ليس للمعايرة أو السب وقت الغضب ،ولكن
لتقدير الظروف والتماس الأعذار
.
5- أن تحبي زوجك كما هو بحسناته وأخطائه ، ولا تضعي
نموذجاً خاصاً بك
تقيسيه عليه فإن هذا يجعلك دائماً غير راضية عنه لأنك ستركزين فقط
على الأشياء الناقصة
فيه مقارنة بالنموذج المثالي في عقلك أو خيالك ، واعلمي أن كل رجل – وليس زوجك فقط – له مزاياه وعيوبه
لأنه أولاً وأخيراً إنسان
.
6- أن ترضي به رغم جوانب القصور فلا يوجد إنسان كامل
، والرضا في الحياة الزوجية سر عظيم لنجاحها ، واعلمي أن ما فاتك أو ما ينقصك في زوجك سيعوضك الله
عنه في أي شيء آخر في الدنيا أو
في الآخرة
.
7- لا تكثري من لومه وانتقاده فهذا يكسر تقديره لذاته
وتقديرك له ، ويقتل الحب بينكما فلا يوجد أحد يحب من يلومه وينتقده طول الوقت أو
معظم الوقت .
8- احترمي قدراته ومواهبه ( مهما كانت بسيطة ) ولا
تترددي في الثناء
عليهما فهذا يدفعه للنمو ويزيد من ثقته بنفسه وحبه لك .
9- عبري عن مشاعرك الإيجابية نحوه بكل اللغات
اللفظية وغير اللفظية ، ولا تخفي حبك عنه خجلاً أو خوفاً أو انشغالاً أو تحفظاً .
10- حاولي السيطرة – قدر إمكانك – على مشاعرك السلبية
نحوه خاصة في لحظات الغضب ، وأمسكي لسانك عن استخدام أي لفظ جارح ، ولا تستدعي خبرات الماضي أو زلاته
في كل موقف خلاف .
11- إحرصي على تهيئة جو من الطمأنينة والاستقرار والهدوء في
البيت وعلى أن تسود مشاعر الود ( في حالة الرضا ) ومشاعر الرحمة ( في حالة الغضب ) ،
فالسكن والمودة والرحمة هما الأركان الثلاثة للعلاقة الزوجية الناجحة .
12- إحترمي أسرته واحتفظي دائماً بعلاقة طيبة ومتوازنة مع
أهله وأقاربه .
13- اجعلي سعادته وإسعاده أحد أهم أهدافك في الحياة فإنك
إن حققت ذلك تنالين رضاه والأهم من ذلك رضا الله .
النفسي العميق والعلاج العائلي أنقلها إليك بأمانة أيتها
الزوجة
1- أن تعرفي طبيعة العلاقة الزوجية فهي علاقة شديدة
القرب شديدة الخصوصية وممتدة في الدنيا والآخرة ، وقد تمت بكلمة من الله وباركتها السماء واحتفي بها
أهل الأرض ، وهذا يحوطها بسياج من القداسة والطهر
.
2- أن تكوني أنثى حقيقية راضية بأنوثتك ومعتزة بها ، فهذا يفجر
الرجولة الحقيقية لدى زوجك لأن الأنوثة توقظ الرجولة وتنشطها وتتناغم وتتوافق معها وتسعد بها ، أما
المرأة المسترجلة التي تكره أنوثتها وترفضها فنجدها في حالة صراع مرير ومؤلم مع رجولة زوجها ، فهي
تعتبر أنوثتها دونية وضعف وخضوع
وخنوع ، وتعتبر رجولة زوجها تسلط وقهر واستبداد وبالتالي تتحول
العلاقة الزوجية إلى حالة من الندية والمبارزة والصراع طول الوقت ويغيب عنها كل معاني السكن
والود والرحمة .
3- أن تفهمي طبيعة شخصية زوجك ، فلكل شخصية مفاتيح
ومداخل ، والزوجة الذكية تعرف هذه المفاتيح والمداخل وبالتالي تعرف كيف تكيف نفسها
مع طبيعة شخصية
زوجها بمرونة وفاعلية دون أن تفقد خياراتها وتميزها .
4- أن تفهمي ظروف نشأته فهي تؤثر كثيراً في
تصوراته ومشاعره وسلوكه وعلاقاته بك وبالناس , وفهمك لظروف نشأته ليس للمعايرة أو السب وقت الغضب ،ولكن
لتقدير الظروف والتماس الأعذار
.
5- أن تحبي زوجك كما هو بحسناته وأخطائه ، ولا تضعي
نموذجاً خاصاً بك
تقيسيه عليه فإن هذا يجعلك دائماً غير راضية عنه لأنك ستركزين فقط
على الأشياء الناقصة
فيه مقارنة بالنموذج المثالي في عقلك أو خيالك ، واعلمي أن كل رجل – وليس زوجك فقط – له مزاياه وعيوبه
لأنه أولاً وأخيراً إنسان
.
6- أن ترضي به رغم جوانب القصور فلا يوجد إنسان كامل
، والرضا في الحياة الزوجية سر عظيم لنجاحها ، واعلمي أن ما فاتك أو ما ينقصك في زوجك سيعوضك الله
عنه في أي شيء آخر في الدنيا أو
في الآخرة
.
7- لا تكثري من لومه وانتقاده فهذا يكسر تقديره لذاته
وتقديرك له ، ويقتل الحب بينكما فلا يوجد أحد يحب من يلومه وينتقده طول الوقت أو
معظم الوقت .
8- احترمي قدراته ومواهبه ( مهما كانت بسيطة ) ولا
تترددي في الثناء
عليهما فهذا يدفعه للنمو ويزيد من ثقته بنفسه وحبه لك .
9- عبري عن مشاعرك الإيجابية نحوه بكل اللغات
اللفظية وغير اللفظية ، ولا تخفي حبك عنه خجلاً أو خوفاً أو انشغالاً أو تحفظاً .
10- حاولي السيطرة – قدر إمكانك – على مشاعرك السلبية
نحوه خاصة في لحظات الغضب ، وأمسكي لسانك عن استخدام أي لفظ جارح ، ولا تستدعي خبرات الماضي أو زلاته
في كل موقف خلاف .
11- إحرصي على تهيئة جو من الطمأنينة والاستقرار والهدوء في
البيت وعلى أن تسود مشاعر الود ( في حالة الرضا ) ومشاعر الرحمة ( في حالة الغضب ) ،
فالسكن والمودة والرحمة هما الأركان الثلاثة للعلاقة الزوجية الناجحة .
12- إحترمي أسرته واحتفظي دائماً بعلاقة طيبة ومتوازنة مع
أهله وأقاربه .
13- اجعلي سعادته وإسعاده أحد أهم أهدافك في الحياة فإنك
إن حققت ذلك تنالين رضاه والأهم من ذلك رضا الله .