أحمد بوبيدي
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 38633
- البلد/ المدينة :
- اولاد حملة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7513
- نقاط التميز :
- 9326
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/03/2012
كيف تنام مغفوراً لك؟
كلنا يذنب في النهار ولا يدري إن نام ليلهُ أتقبض روحه أو يمد الله في عمره
ونحن نستطيع -بإذن الله- أن نحول نومنا إلى عبادة لله تغفر بها ذنوبنا ! فإليك أخي |أختي ما يمكنكم من نيل هذه الجائزة..فلا تفوتوا الفرصة..
طلب البراءة من الشرك بالله:
- قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم):
"إذا أخذت مضجعك من الليل فاقرأ (قل يا أيها الكافرون) ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك" رواه أحمد وأبو داود والترمذي والحاكم والبيهقي عن نوفل بن معاوية (ن البغوي ابن قانع الضياء) عن جبلة بن حارثة وحسنه الألباني في صحيح الجامع .
طلب الاكتفاء والإيواء وحمد الله عليهما:
- عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي (صلى الله عليه وسلم):
كان إذا أوى إلى فراشه قال: "الحمد لله الذي أطعمنا، وسقانا، وكفانا، وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي" أخرجه مسلم
مبيت الملك معك لحراستك:
- عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله
(صلى الله عليه وسلم):
"طهروا هذه الأجساد طهركم الله؛ فإنه ليس عبدٌ يبيت طاهراً، إلا بات معه ملك في شعاره، في رواية يحرسه، لا ينقلب ساعة من الليل إلا قال: اللهم اغفر لعبدك، فإنه بات طاهراً". رواه الطبراني وحسنه الألباني في صحيح الجامع.
تشرّف بأن يضحك الله لك ولزوجك
بل ويحبك
- بل ويرحمك
- بل ويستبشرك
- قال عليه الصلاة والسلام:
"ثلاثة يحبهم الله ويضحك ويستبشر بهم: وذكر منهم - والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن، فيقوم من الليل، يذر شهوته ويذكرني ولو شاء عبدي لرقد .." رواه الطبراني في الكبير بإسناد حسن (صحيح الترغيب والترهيب للألباني)
- وقال عليه الصلاة والسلام:
"رحم الله رجلاً قام من الليل يصلي، وأيقظ امرأته، فإن أبت، نضح في وجهها الماء، ورحم الله امرأة قامت من الليل وأيقظت زوجها، فإن أبى نضحت في وجهه الماء"
رواه أبو داود وهذا لفظه والنسائي وابن ماجه وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب حسن
حول نومك لسبب إجابة للدعاء
- عن أبي أمامة - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله
(صلى الله عليه وسلم)
يقول: "من أوى إلى فراشه طاهراً وذكر الله تعالى حتى يدركه النعاس، لم ينقلب ساعة من الليل يسأل الله شيئاً من خير الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه. صحيح الكلم الطيب للألباني وقال
( صحيح دون قوله : وذكر الله تعالى حتى يدركه النعاس ).
تخسيء الشيطان:
- عن البراء بن عازب - رضي الله عنه -
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول إذا أوى إلى فراشه: "باسم الله وضعت جنبي، اللهم اغفر لي ذنبي، واخسيء شيطاني، وفك رهاني، واجعلني في الندى الأعلى" قال الألباني في صحيح سنن أبي داود
صحيح ، المشكاة (2409 / التحقيق الثاني) // صحيح الجامع الصغير - الطبعة الجديدة المصححة - (4649) ، المشكاة (409 )
النوم على الفطرة فلو حصل موت متّ عليها:
القول الذي يُقال للإصباح بعدها بخير
- عن البراء بن عازب - رضي الله عنه - أن النبي
(صلى الله عليه وسلم) قال له: "ألا أعلمك كلمات تقولها إذا أويت إلى فراشك، فإن مت من ليلتك متّ على الفطرة، وإن أصبحت أصبحت وقد أصبت خيراً، تقول: اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، رغبة ورهبة إليك، وألجأت ظهري إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت" متفق عليه.
عبادة حال الاستيقاظ المفاجئ أو لحاجة أو لطارئ:
- عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - أن النبي
(صلى الله عليه وسلم)
قال: "من تعارّ - استيقظ - من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، الحمد لله، سبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا استجيب له، فإن توضأ وصلى قُبلت صلاته" البخاري"
استكف ما أهمك ولما يهمك عند استيقاظك :
عن أبي مسعود الأنصاري - رضي الله عنه - أن النبي
(صل الله عليه وسلم)
قال: من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه" متفق عليه
كلنا يذنب في النهار ولا يدري إن نام ليلهُ أتقبض روحه أو يمد الله في عمره
ونحن نستطيع -بإذن الله- أن نحول نومنا إلى عبادة لله تغفر بها ذنوبنا ! فإليك أخي |أختي ما يمكنكم من نيل هذه الجائزة..فلا تفوتوا الفرصة..
طلب البراءة من الشرك بالله:
- قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم):
"إذا أخذت مضجعك من الليل فاقرأ (قل يا أيها الكافرون) ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك" رواه أحمد وأبو داود والترمذي والحاكم والبيهقي عن نوفل بن معاوية (ن البغوي ابن قانع الضياء) عن جبلة بن حارثة وحسنه الألباني في صحيح الجامع .
طلب الاكتفاء والإيواء وحمد الله عليهما:
- عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي (صلى الله عليه وسلم):
كان إذا أوى إلى فراشه قال: "الحمد لله الذي أطعمنا، وسقانا، وكفانا، وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي" أخرجه مسلم
مبيت الملك معك لحراستك:
- عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله
(صلى الله عليه وسلم):
"طهروا هذه الأجساد طهركم الله؛ فإنه ليس عبدٌ يبيت طاهراً، إلا بات معه ملك في شعاره، في رواية يحرسه، لا ينقلب ساعة من الليل إلا قال: اللهم اغفر لعبدك، فإنه بات طاهراً". رواه الطبراني وحسنه الألباني في صحيح الجامع.
تشرّف بأن يضحك الله لك ولزوجك
بل ويحبك
- بل ويرحمك
- بل ويستبشرك
- قال عليه الصلاة والسلام:
"ثلاثة يحبهم الله ويضحك ويستبشر بهم: وذكر منهم - والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن، فيقوم من الليل، يذر شهوته ويذكرني ولو شاء عبدي لرقد .." رواه الطبراني في الكبير بإسناد حسن (صحيح الترغيب والترهيب للألباني)
- وقال عليه الصلاة والسلام:
"رحم الله رجلاً قام من الليل يصلي، وأيقظ امرأته، فإن أبت، نضح في وجهها الماء، ورحم الله امرأة قامت من الليل وأيقظت زوجها، فإن أبى نضحت في وجهه الماء"
رواه أبو داود وهذا لفظه والنسائي وابن ماجه وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب حسن
حول نومك لسبب إجابة للدعاء
- عن أبي أمامة - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله
(صلى الله عليه وسلم)
يقول: "من أوى إلى فراشه طاهراً وذكر الله تعالى حتى يدركه النعاس، لم ينقلب ساعة من الليل يسأل الله شيئاً من خير الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه. صحيح الكلم الطيب للألباني وقال
( صحيح دون قوله : وذكر الله تعالى حتى يدركه النعاس ).
تخسيء الشيطان:
- عن البراء بن عازب - رضي الله عنه -
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول إذا أوى إلى فراشه: "باسم الله وضعت جنبي، اللهم اغفر لي ذنبي، واخسيء شيطاني، وفك رهاني، واجعلني في الندى الأعلى" قال الألباني في صحيح سنن أبي داود
صحيح ، المشكاة (2409 / التحقيق الثاني) // صحيح الجامع الصغير - الطبعة الجديدة المصححة - (4649) ، المشكاة (409 )
النوم على الفطرة فلو حصل موت متّ عليها:
القول الذي يُقال للإصباح بعدها بخير
- عن البراء بن عازب - رضي الله عنه - أن النبي
(صلى الله عليه وسلم) قال له: "ألا أعلمك كلمات تقولها إذا أويت إلى فراشك، فإن مت من ليلتك متّ على الفطرة، وإن أصبحت أصبحت وقد أصبت خيراً، تقول: اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، رغبة ورهبة إليك، وألجأت ظهري إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت" متفق عليه.
عبادة حال الاستيقاظ المفاجئ أو لحاجة أو لطارئ:
- عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - أن النبي
(صلى الله عليه وسلم)
قال: "من تعارّ - استيقظ - من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، الحمد لله، سبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا استجيب له، فإن توضأ وصلى قُبلت صلاته" البخاري"
استكف ما أهمك ولما يهمك عند استيقاظك :
عن أبي مسعود الأنصاري - رضي الله عنه - أن النبي
(صل الله عليه وسلم)
قال: من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه" متفق عليه