أحمد بوبيدي
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 38633
- البلد/ المدينة :
- اولاد حملة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7513
- نقاط التميز :
- 9326
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/03/2012
ما هو خط الزمن !!!
البعض .. يتجه للماضي و يبحر فيه .. فيغوص في تفاصيله .. و ينسى نفسه هناك .. ولا يكترث للتخطيط لمستقبله ..
و البعض .. يتجه للمستقبل و يعيش فيه .. يبني كل إنجازاته و يجسد أحلامه و لا يجد ذاته إلا فيه .. فينسى الماضي و قد لا يستفيد من تجاربه ..
و آخرون .. يتجه تفكيرهم بأسره للحاضر .. و اليوم .. و اللحظة التي هم فيها .. لا يؤرقهم الغد .. و لا يعني لهم الماضي كثيرا
فحياة الإنسان .. سلوكه .. أفعاله .. أفكاره و معتقداته كلها تتأثر بمفهوم الزمن .. شاء أم أبى
و هنا ولدت فكرة خط الزمن ..
فكان الخط الوهمي .. الواصل بين أماكن و أزمنة ترتيب المعلومات المخزنة في عقلنا .. منذ ولدنا ... مرورا بـ (الآن) .. و إلى المستقبل البعيد ..
تتوضع فيه أحداث حياتنا بكل تفاصيلها في اللاوعي
و حين نحاول استرجاعها .. قد يسترجعها البعض بشكل مرتب ( صاحب الذاكرة التعاقبية)
و آخرون بشكل عشوائي ( أصحاب الذاكرة العشوائية ) .
و من المؤكد أننا لن نستطيع تذكر كل ما مر معنا في حياتنا لكننا حتماً نتذكر المواقف الأكثر تأثيراً في حياتنا سوء سلبا أو ايجاباً ( العواطف الحادة )
يمكن من خلال خط الزمن تعديل المشاعر و العادات السلوكية السلبية التي تؤثر على حياة كل منا .. و هي السبب في كثير من الأمراض الجسدية
فنتمكن من مسح تلك المشاعر السلبية و الحفاظ على الفائدة المكتسبة من تلك التجربة .. و بالتالي الوقاية أو العلاج .. مما قد تجلبه لنا تلك السلبيات من أمراض جسدية و نفسية ..
صلى الله على محمد صلى الله عليه و سلم
.
.
.
البعض .. يتجه للماضي و يبحر فيه .. فيغوص في تفاصيله .. و ينسى نفسه هناك .. ولا يكترث للتخطيط لمستقبله ..
و البعض .. يتجه للمستقبل و يعيش فيه .. يبني كل إنجازاته و يجسد أحلامه و لا يجد ذاته إلا فيه .. فينسى الماضي و قد لا يستفيد من تجاربه ..
و آخرون .. يتجه تفكيرهم بأسره للحاضر .. و اليوم .. و اللحظة التي هم فيها .. لا يؤرقهم الغد .. و لا يعني لهم الماضي كثيرا
فحياة الإنسان .. سلوكه .. أفعاله .. أفكاره و معتقداته كلها تتأثر بمفهوم الزمن .. شاء أم أبى
و هنا ولدت فكرة خط الزمن ..
فكان الخط الوهمي .. الواصل بين أماكن و أزمنة ترتيب المعلومات المخزنة في عقلنا .. منذ ولدنا ... مرورا بـ (الآن) .. و إلى المستقبل البعيد ..
تتوضع فيه أحداث حياتنا بكل تفاصيلها في اللاوعي
و حين نحاول استرجاعها .. قد يسترجعها البعض بشكل مرتب ( صاحب الذاكرة التعاقبية)
و آخرون بشكل عشوائي ( أصحاب الذاكرة العشوائية ) .
و من المؤكد أننا لن نستطيع تذكر كل ما مر معنا في حياتنا لكننا حتماً نتذكر المواقف الأكثر تأثيراً في حياتنا سوء سلبا أو ايجاباً ( العواطف الحادة )
يمكن من خلال خط الزمن تعديل المشاعر و العادات السلوكية السلبية التي تؤثر على حياة كل منا .. و هي السبب في كثير من الأمراض الجسدية
فنتمكن من مسح تلك المشاعر السلبية و الحفاظ على الفائدة المكتسبة من تلك التجربة .. و بالتالي الوقاية أو العلاج .. مما قد تجلبه لنا تلك السلبيات من أمراض جسدية و نفسية ..
صلى الله على محمد صلى الله عليه و سلم
.
.
.