أحمد بوبيدي
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 38633
- البلد/ المدينة :
- اولاد حملة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7513
- نقاط التميز :
- 9326
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/03/2012
طريقك إلى الجنة أو إلى النار
الأحداث التي يمر بها المؤمن ، المنافق، الكافر حتى يصل إلى مثواه الأخير .
v القبر : أول منازل الآخرة ، حفرة نار للكافر والمنافق ، وروضة للمؤمن ، ورد العذاب فيه على معاص منها :
هجر القرآن النوم عن الصلاة الكذب النميمة والزنا واللواط والربا وعدم رد الدين وغيرها ،، وينجى منه :العمل الصالح الخالص لله ، التعوذ من عذابه ، وقراءة سورة الملك وغير ذلك ،،و يعصم من عذابه الشهيد والمرابط والميت يوم الجمعة والمبطون وغيرهم ..
،،،،،،،،
v النفخ في الصور : هو قرن عظيم التقمه إسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخه ،نفخة الفزع : قال تعالى {ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله }فيخرب الكون كله ،وبعد أربعين ينفخ نفخة البعث :قال تعالى {ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون }.
،،،،،،،،،،،
v البعث :ثم يرسل الله مطرا تنبت منه أجساد الموتى (من عظمة عجب الذنب )،فيكونون خلقا جديدا لا يموت ،حفاة عراة غير مختونين ،يرون الملائكة والجن ، يبعثون على أعمالهم فالمحرم ملبيا والشهيد ينزف دما والغافل لاهيا ...،لقوله صلى الله عليه وسلم (يبعث كل عبد على ما مات عليه )مسلم .
،،،،،،،،،
v الحشر :ثم يجمع الله الخلائق للحساب ،فزعين كالسكارى في يوم عظيم قدره 50000 سنه ،مكثهم في الدنيا كساعة ،تدنو الشمس قدر ميل ويغرقون الناس بعرقهم بقدر أعمالهم ، فيه يتخاصم الضعفاء والمتكبرون ،ويخاصم الكافر قرينه وشيطانه وأعضاءه ،ويعض الظالم على يديه يقول {يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا }،وتجر جهنم بــ 70000 زمام ،يجر كل زمام 70000 ملك ،فإذا راها الكافر ود افتداء نفسه أو ان يكون ترابا ، أما العصاة: فمانع الزكاة تصفح أمواله نارا يكوى بها ، والمتكبرون يحشرون كالنمل ،ويفضح الغادر والغال والغاصب ، ويأتي السارق بما سرق ، وتظهر الحقائق والخفايا ، اما الاتقياء فلا يفزعهم هذا اليوم بل يمر كصلاة الظهر ،{لا يحزنهم الفزع الأكبر }.
،،،،،،،،،،
v الشفاعة .. العظمى :وهي خاصة بنبينا صلى الله عليه وسلم في الخلق يوم المحشر لرفع الكرب والبلاء عنهم ومحاسبتهم ،وشفاعات أخرى في غير يوم الحشر عامة للنبي وغيره:كالشفاعة لإخراج من دخل النار من المؤمنين ،ولرفعة الدرجات .
،،،،،،،،،
v الحساب :يعرض الناس صفوفا على ربهم ،فيريهم أعمالهم ويسألهم عنها ،وعن العمر والشباب والمال والعلم والعهد ،وعن النعم والسمع والبصر والفؤاد ، فالكافر والمنافق يحاسبون أمام الخلائق لتوبيخهم وإقامة الحجة عليهم ويشهد عليهم الناس والارض والايام والليالي والمال والملائكة والاعضاء ، حتى تثبت ويقروا بها ، والمؤمن يخلو به الله فيقرره بذنوبه حتى إذا رآه أنه هلك قال له (سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم )، وأول من يحاسب أمة محمد ، وأول الاعمال حسابا الصلاة ،وقضاء ا الدماء .
،،،،،،،،،،
v تطاير الصحف :ثم تتطاير الصحف فيأخذون كتابا {لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها }،المؤمن بيمينه والكافر والمنافق بشماله وراء ظهره .
،،،،،،،،،
v الميزان :ثم توزن أعمال الخلق ليجازيهم عليها ،بميزان حقيقي دقيق له كفتان ،تثقله الأعمال الموافقة للشرع الخالصة لله ،ومما يثقله (لا إله إلا الله ...)،وحسن الخلق ، والذكر :كالحمد لله ،وسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ،ويتقاضى الناس بحسناتهم وسيئاتهم .
،،،،،،،
v الحوض:ثم يرد المؤمنون الحوض،من شرب منه لايظمأ بعده أبدا ،ولكل نبي حوض أعظمها لمحمد صلى الله عليه وسلم :ماؤه أبيض من اللبن ، وأحلى من العسل ، وأطيب من المسك ، وآنيته ذهب وفضة كعدد النجوم ،طوله أبعد من أيلة بالأردن إلى عدن ،يأتي ماؤه من نهر الكوثر .
،،،،،،،
v امتحان المؤمن:في آخر يوم من الحشر يتبع الكفار آلهتهم التي عبدوها ،فتوصلهم إلى النار جما عات كقطعان الماشية على أرجلهم أو على وجوههم ، ولا يبقى إلا المؤمنون والمنافقون ، فيأتيهم الله فيقول :(ما تنتظرون ؟)فيقولواننتظر ربنا )، فيعرفونه بساقه إذا كشفها ،فيخرون سجدا إلا المنافقون ،قال تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون )،ثم يتبعونه فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفأ نور المنافقين .
،،،،،،،،،
v الصراط:جسر ممدو على جهنم ليعبر المؤمن عليه إلى الجنة ،وصفه صلى الله عليه وسلم بأنه(مدحضة مزلة ،عليه خطاطيف و كلاليب كشوك السعدان ،أدق من الشعره وأحد من السيف )مسلم،وعنده يعطى المؤمنون النور على قدر الأعمال أعلاهم كالجبال وأدناهم في طرف إبهام رجله ،فيضيء لهم فيعبرونه بقدر أعمالهم "فيمر المؤمن كطرف العين وكالبرق وكالريح وكالطير وكأجاود الخيل والركاب ،(فناج مسلم ومخدوش مرسل ومكدوس في جهنم )متفق عليه،أما المنافقون فلا نور لهم يرجعون ثم يضرب بينهم وبين المؤمنين بسور ،ثم يبغون جواز الصراط فيتساقطون في النار .
،،،،،،،،،
v النار :يدخلها الكفار ثم بعض العصاة من المؤمنين والمنافقون ،لها 7 أبواب ،أشد من نار الدنيا سبعين مرة ،يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب ما بين منكبيه مسيرة ثلاثة أيام ،وضرسه كجبل أحد ،ويغلظ جلده ،وشرابهم الماء الحار يقطع أمعاءهم ،وأكلهم الزقوم والغسلين والصديد ،أهونهم من توضع أسفل قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه ،قعرها بعيد لو ألقي فيه مولود لبلغ 70 عاما قبل وصوله ،وقودها الكفار والحجارة ،وهواؤها سموم ،وظلها يحموم ،تأكل كل شيء لا تبقي ولا تذر ،تحرق الجلود وتصل العظام ،وتطلع على الأفئدة من كل 1000يدخلها 999،ملابسها نار ،من عذابها إنضاج الجلود والصهر واللفح والسحب والتسويد .
،،،،،،،،
v القنطرة:قال صلى الله عليه وسلم (يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار ،فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا ذهبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فـوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا )البخاري.
،،،،،،،،
v الجنة:مأوى المؤمنين ،بناؤها فضة وذهب وملاطها مسك ،حصاؤها لؤلؤ وياقوت وترابها زعفران ،لها 8 أبواب ،عرض الباب مسيرة ثلاثة أيام ،لكنه يغص بالزحام ،فيها 100 درجة مابين الدرجتين مابين السماء والارض ،الفردوس أعلاها ومنه تتفجر أنهارها ،وسقفه عرش الرحمن ،أنهارها تجري دون أخدود ،يجريها المؤمن كما يشاء ،أنهارها عسل ولبن وخمر وماء ،أكلها دائم دان مذلل،بها خيمة لؤلؤ مجوفه عرضها ستون ميلا في كل زاوية أهل ،أهلها جرد مرد كحل لا يفنى شبابهم ولا ثيابهم ،أمشاطهم ذهب ،ورشحهم مسك ،نساؤها حسان أبكار عرب أتراب ، أول من يدخلها محمد صلى الله عليه وسلم والانبياء ،أقلهم من يتمنى فيعطى عشرة أضعافه ،خدمها ولدان مخلدون كلؤلؤ منثور ، ومن أعظم نعيمها رؤية الله ، ورضوانه ، والخلود .
أسأل الله ان يغفر لنا جميع ذنوبنا ويتوب علينا ويرزقنا الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب ويجيرنا من عذاب والقبر وعذاب النار ويرزقنا رؤيته ومرافقة نبيه صلى الله عليه وسلم ...
الأحداث التي يمر بها المؤمن ، المنافق، الكافر حتى يصل إلى مثواه الأخير .
v القبر : أول منازل الآخرة ، حفرة نار للكافر والمنافق ، وروضة للمؤمن ، ورد العذاب فيه على معاص منها :
هجر القرآن النوم عن الصلاة الكذب النميمة والزنا واللواط والربا وعدم رد الدين وغيرها ،، وينجى منه :العمل الصالح الخالص لله ، التعوذ من عذابه ، وقراءة سورة الملك وغير ذلك ،،و يعصم من عذابه الشهيد والمرابط والميت يوم الجمعة والمبطون وغيرهم ..
،،،،،،،،
v النفخ في الصور : هو قرن عظيم التقمه إسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخه ،نفخة الفزع : قال تعالى {ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله }فيخرب الكون كله ،وبعد أربعين ينفخ نفخة البعث :قال تعالى {ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون }.
،،،،،،،،،،،
v البعث :ثم يرسل الله مطرا تنبت منه أجساد الموتى (من عظمة عجب الذنب )،فيكونون خلقا جديدا لا يموت ،حفاة عراة غير مختونين ،يرون الملائكة والجن ، يبعثون على أعمالهم فالمحرم ملبيا والشهيد ينزف دما والغافل لاهيا ...،لقوله صلى الله عليه وسلم (يبعث كل عبد على ما مات عليه )مسلم .
،،،،،،،،،
v الحشر :ثم يجمع الله الخلائق للحساب ،فزعين كالسكارى في يوم عظيم قدره 50000 سنه ،مكثهم في الدنيا كساعة ،تدنو الشمس قدر ميل ويغرقون الناس بعرقهم بقدر أعمالهم ، فيه يتخاصم الضعفاء والمتكبرون ،ويخاصم الكافر قرينه وشيطانه وأعضاءه ،ويعض الظالم على يديه يقول {يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا }،وتجر جهنم بــ 70000 زمام ،يجر كل زمام 70000 ملك ،فإذا راها الكافر ود افتداء نفسه أو ان يكون ترابا ، أما العصاة: فمانع الزكاة تصفح أمواله نارا يكوى بها ، والمتكبرون يحشرون كالنمل ،ويفضح الغادر والغال والغاصب ، ويأتي السارق بما سرق ، وتظهر الحقائق والخفايا ، اما الاتقياء فلا يفزعهم هذا اليوم بل يمر كصلاة الظهر ،{لا يحزنهم الفزع الأكبر }.
،،،،،،،،،،
v الشفاعة .. العظمى :وهي خاصة بنبينا صلى الله عليه وسلم في الخلق يوم المحشر لرفع الكرب والبلاء عنهم ومحاسبتهم ،وشفاعات أخرى في غير يوم الحشر عامة للنبي وغيره:كالشفاعة لإخراج من دخل النار من المؤمنين ،ولرفعة الدرجات .
،،،،،،،،،
v الحساب :يعرض الناس صفوفا على ربهم ،فيريهم أعمالهم ويسألهم عنها ،وعن العمر والشباب والمال والعلم والعهد ،وعن النعم والسمع والبصر والفؤاد ، فالكافر والمنافق يحاسبون أمام الخلائق لتوبيخهم وإقامة الحجة عليهم ويشهد عليهم الناس والارض والايام والليالي والمال والملائكة والاعضاء ، حتى تثبت ويقروا بها ، والمؤمن يخلو به الله فيقرره بذنوبه حتى إذا رآه أنه هلك قال له (سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم )، وأول من يحاسب أمة محمد ، وأول الاعمال حسابا الصلاة ،وقضاء ا الدماء .
،،،،،،،،،،
v تطاير الصحف :ثم تتطاير الصحف فيأخذون كتابا {لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها }،المؤمن بيمينه والكافر والمنافق بشماله وراء ظهره .
،،،،،،،،،
v الميزان :ثم توزن أعمال الخلق ليجازيهم عليها ،بميزان حقيقي دقيق له كفتان ،تثقله الأعمال الموافقة للشرع الخالصة لله ،ومما يثقله (لا إله إلا الله ...)،وحسن الخلق ، والذكر :كالحمد لله ،وسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ،ويتقاضى الناس بحسناتهم وسيئاتهم .
،،،،،،،
v الحوض:ثم يرد المؤمنون الحوض،من شرب منه لايظمأ بعده أبدا ،ولكل نبي حوض أعظمها لمحمد صلى الله عليه وسلم :ماؤه أبيض من اللبن ، وأحلى من العسل ، وأطيب من المسك ، وآنيته ذهب وفضة كعدد النجوم ،طوله أبعد من أيلة بالأردن إلى عدن ،يأتي ماؤه من نهر الكوثر .
،،،،،،،
v امتحان المؤمن:في آخر يوم من الحشر يتبع الكفار آلهتهم التي عبدوها ،فتوصلهم إلى النار جما عات كقطعان الماشية على أرجلهم أو على وجوههم ، ولا يبقى إلا المؤمنون والمنافقون ، فيأتيهم الله فيقول :(ما تنتظرون ؟)فيقولواننتظر ربنا )، فيعرفونه بساقه إذا كشفها ،فيخرون سجدا إلا المنافقون ،قال تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون )،ثم يتبعونه فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفأ نور المنافقين .
،،،،،،،،،
v الصراط:جسر ممدو على جهنم ليعبر المؤمن عليه إلى الجنة ،وصفه صلى الله عليه وسلم بأنه(مدحضة مزلة ،عليه خطاطيف و كلاليب كشوك السعدان ،أدق من الشعره وأحد من السيف )مسلم،وعنده يعطى المؤمنون النور على قدر الأعمال أعلاهم كالجبال وأدناهم في طرف إبهام رجله ،فيضيء لهم فيعبرونه بقدر أعمالهم "فيمر المؤمن كطرف العين وكالبرق وكالريح وكالطير وكأجاود الخيل والركاب ،(فناج مسلم ومخدوش مرسل ومكدوس في جهنم )متفق عليه،أما المنافقون فلا نور لهم يرجعون ثم يضرب بينهم وبين المؤمنين بسور ،ثم يبغون جواز الصراط فيتساقطون في النار .
،،،،،،،،،
v النار :يدخلها الكفار ثم بعض العصاة من المؤمنين والمنافقون ،لها 7 أبواب ،أشد من نار الدنيا سبعين مرة ،يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب ما بين منكبيه مسيرة ثلاثة أيام ،وضرسه كجبل أحد ،ويغلظ جلده ،وشرابهم الماء الحار يقطع أمعاءهم ،وأكلهم الزقوم والغسلين والصديد ،أهونهم من توضع أسفل قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه ،قعرها بعيد لو ألقي فيه مولود لبلغ 70 عاما قبل وصوله ،وقودها الكفار والحجارة ،وهواؤها سموم ،وظلها يحموم ،تأكل كل شيء لا تبقي ولا تذر ،تحرق الجلود وتصل العظام ،وتطلع على الأفئدة من كل 1000يدخلها 999،ملابسها نار ،من عذابها إنضاج الجلود والصهر واللفح والسحب والتسويد .
،،،،،،،،
v القنطرة:قال صلى الله عليه وسلم (يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار ،فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا ذهبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فـوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا )البخاري.
،،،،،،،،
v الجنة:مأوى المؤمنين ،بناؤها فضة وذهب وملاطها مسك ،حصاؤها لؤلؤ وياقوت وترابها زعفران ،لها 8 أبواب ،عرض الباب مسيرة ثلاثة أيام ،لكنه يغص بالزحام ،فيها 100 درجة مابين الدرجتين مابين السماء والارض ،الفردوس أعلاها ومنه تتفجر أنهارها ،وسقفه عرش الرحمن ،أنهارها تجري دون أخدود ،يجريها المؤمن كما يشاء ،أنهارها عسل ولبن وخمر وماء ،أكلها دائم دان مذلل،بها خيمة لؤلؤ مجوفه عرضها ستون ميلا في كل زاوية أهل ،أهلها جرد مرد كحل لا يفنى شبابهم ولا ثيابهم ،أمشاطهم ذهب ،ورشحهم مسك ،نساؤها حسان أبكار عرب أتراب ، أول من يدخلها محمد صلى الله عليه وسلم والانبياء ،أقلهم من يتمنى فيعطى عشرة أضعافه ،خدمها ولدان مخلدون كلؤلؤ منثور ، ومن أعظم نعيمها رؤية الله ، ورضوانه ، والخلود .
أسأل الله ان يغفر لنا جميع ذنوبنا ويتوب علينا ويرزقنا الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب ويجيرنا من عذاب والقبر وعذاب النار ويرزقنا رؤيته ومرافقة نبيه صلى الله عليه وسلم ...