mohamed2600
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 33151
- البلد/ المدينة :
- medea
- العَمَــــــــــلْ :
- تاجر
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8699
- نقاط التميز :
- 11811
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/01/2012
سيكون الملعب الوطنى بالعاصمة البولندية وارسو، مسرحا
للمواجهة المصيرية التى تجمع بين منتخبى ألمانيا وإيطاليا، فى التاسعة إلا
ربع مساء اليوم، ضمن مباريات الدور نصف النهائى فى بطولة كأس الأمم
الأوروبية المقامة حالياً فى بولندا وأوكرانيا، ومن المنتظر أن يكون عشاق
الساحرة المستديرة على موعد مع المتعة والإثارة، كعادة اللقاءات التى تجمع
بين المنتخبين العريقين، اللذين يسعيان لحصد البطاقة الثانية المؤهلة
لنهائى "الحلم" الذى سيقام الأحد المقبل بالملعب الأوليمبى فى العاصمة
الأوكرانية كييف.
لقاء الليلة سيشهد صراعا كلاسيكيا بين عنصرى الشباب والخبرة، فالمنتخب
الألمانى يعول على عناصره الشابة المتمثلة فى مسعود أوزيل ولوكاس بودولسكى
وسامى خضيرة، وماتس هوميلز، فى إنهاء العقدة الإيطالية، وذلك بتحقيق الفوز
الأول على الآزورى منذ سبع مباريات فى تاريخ المواجهات بين الفريقين على
صعيد البطولات الكبرى، فيما يعتمد المنتخب الإيطالى على عنصر الخبرة، أملا
فى مواصلة تفوقه على المانشافت، وتحقيق حلم الوصول إلى نهائى اليورو للمرة
الأولى منذ نسخة 2000 التى أقيمت فى هولندا وبلجيكا، وتتمثل تلك العناصر فى
المايسترو أندريا بيرلو، والحارس الأمين جيانلويجى بوفون الذى لم تهتز
شباكه حتى الآن سوى مرة واحدة، أمام منتخب أسبانيا.
يأمل المنتخب الألمانى بقيادة المدرب يواكيم لوف لضرب عصفورين بحجر فى
لقاء الليلة، أولهما هو القضاء على العقدة الإيطالية، والثأر من الهزيمة
المؤلمة التى تلقاها فى نصف نهائى مونديال 2006، بعدما خسر المانشافت أمام
الآزورى بهدفى فابيو جروسو وأليساندرو ديل بييرو، ثانيهما هو الصعود إلى
المباراة النهائية، للمنافسة على إستعادة اللقب الغائب عن خزائن الماكينات
الألمانية منذ عام 1996.
أما المنتخب الإيطالى بقيادة المدير الفنى تشيزارى برانديللى، فيسعى
لاستغلال الضغط النفسى والعصبى الواقع على الخصم، لخطف بطاقة التأهل إلى
المحطة الأخيرة من محطات البطولة، فى الوقت الذى تحوم فيه الشكوك حول
مشاركة الثلاثى جورجيو كيللينى، وإجنازيو أباتى، ودانييلى دى روسى فى لقاء
الليلة، بسبب الإصابة.
ويمتلك برانديللى البدائل الجاهزة لتعويض الثلاثى حال عدم تمكنهم من
المشاركة فى المباراة، والمتمثلة فى أنطونيو نوتشيرينو، وليوناردو بونوتشى،
وكريستيان ماجيو، بينما لن تشهد تشكيلة إيطاليا أية تغييرات أخرى.
صعد المنتخب الألمانى إلى الدور نصف النهائي، بعدما تصدر جدول ترتيب
المجموعة الثانية، برصيد 9 نقاط، بعدما حقق ثلاثة إنتصارات متتالية على
حساب البرتغال وهولندا والدنمارك، قبل أن ينجح فى تخطى عقبة المنتخب
اليونانى فى الدور ربع النهائى بفوزه 4\2.
أما منتخب إيطاليا، فمشوار صعوده إلى دور الأربعة لم يكن مفروشا
بالورود، بعدما كان قاب قوسين أودنى من توديع اليورو، فى اللحظات الأخيرة
من عمر الدور الأول، حيث إحتل وصافة المجموعة الثالثة التى ضمت منتخبات
أسبانيا وكرواتيا وأيرلندا برصيد 5 نقاط، قبل أن ينجح فى عبور المنتخب
الإنجليزى فى دور الثمانية، بفوزه 4\2 بالركلات التريجيحية، علما بأن الوقت
الأصلى والإضافى من زمن اللقاء، إنتهى بالتعادل السلبى
للمواجهة المصيرية التى تجمع بين منتخبى ألمانيا وإيطاليا، فى التاسعة إلا
ربع مساء اليوم، ضمن مباريات الدور نصف النهائى فى بطولة كأس الأمم
الأوروبية المقامة حالياً فى بولندا وأوكرانيا، ومن المنتظر أن يكون عشاق
الساحرة المستديرة على موعد مع المتعة والإثارة، كعادة اللقاءات التى تجمع
بين المنتخبين العريقين، اللذين يسعيان لحصد البطاقة الثانية المؤهلة
لنهائى "الحلم" الذى سيقام الأحد المقبل بالملعب الأوليمبى فى العاصمة
الأوكرانية كييف.
لقاء الليلة سيشهد صراعا كلاسيكيا بين عنصرى الشباب والخبرة، فالمنتخب
الألمانى يعول على عناصره الشابة المتمثلة فى مسعود أوزيل ولوكاس بودولسكى
وسامى خضيرة، وماتس هوميلز، فى إنهاء العقدة الإيطالية، وذلك بتحقيق الفوز
الأول على الآزورى منذ سبع مباريات فى تاريخ المواجهات بين الفريقين على
صعيد البطولات الكبرى، فيما يعتمد المنتخب الإيطالى على عنصر الخبرة، أملا
فى مواصلة تفوقه على المانشافت، وتحقيق حلم الوصول إلى نهائى اليورو للمرة
الأولى منذ نسخة 2000 التى أقيمت فى هولندا وبلجيكا، وتتمثل تلك العناصر فى
المايسترو أندريا بيرلو، والحارس الأمين جيانلويجى بوفون الذى لم تهتز
شباكه حتى الآن سوى مرة واحدة، أمام منتخب أسبانيا.
يأمل المنتخب الألمانى بقيادة المدرب يواكيم لوف لضرب عصفورين بحجر فى
لقاء الليلة، أولهما هو القضاء على العقدة الإيطالية، والثأر من الهزيمة
المؤلمة التى تلقاها فى نصف نهائى مونديال 2006، بعدما خسر المانشافت أمام
الآزورى بهدفى فابيو جروسو وأليساندرو ديل بييرو، ثانيهما هو الصعود إلى
المباراة النهائية، للمنافسة على إستعادة اللقب الغائب عن خزائن الماكينات
الألمانية منذ عام 1996.
أما المنتخب الإيطالى بقيادة المدير الفنى تشيزارى برانديللى، فيسعى
لاستغلال الضغط النفسى والعصبى الواقع على الخصم، لخطف بطاقة التأهل إلى
المحطة الأخيرة من محطات البطولة، فى الوقت الذى تحوم فيه الشكوك حول
مشاركة الثلاثى جورجيو كيللينى، وإجنازيو أباتى، ودانييلى دى روسى فى لقاء
الليلة، بسبب الإصابة.
ويمتلك برانديللى البدائل الجاهزة لتعويض الثلاثى حال عدم تمكنهم من
المشاركة فى المباراة، والمتمثلة فى أنطونيو نوتشيرينو، وليوناردو بونوتشى،
وكريستيان ماجيو، بينما لن تشهد تشكيلة إيطاليا أية تغييرات أخرى.
صعد المنتخب الألمانى إلى الدور نصف النهائي، بعدما تصدر جدول ترتيب
المجموعة الثانية، برصيد 9 نقاط، بعدما حقق ثلاثة إنتصارات متتالية على
حساب البرتغال وهولندا والدنمارك، قبل أن ينجح فى تخطى عقبة المنتخب
اليونانى فى الدور ربع النهائى بفوزه 4\2.
أما منتخب إيطاليا، فمشوار صعوده إلى دور الأربعة لم يكن مفروشا
بالورود، بعدما كان قاب قوسين أودنى من توديع اليورو، فى اللحظات الأخيرة
من عمر الدور الأول، حيث إحتل وصافة المجموعة الثالثة التى ضمت منتخبات
أسبانيا وكرواتيا وأيرلندا برصيد 5 نقاط، قبل أن ينجح فى عبور المنتخب
الإنجليزى فى دور الثمانية، بفوزه 4\2 بالركلات التريجيحية، علما بأن الوقت
الأصلى والإضافى من زمن اللقاء، إنتهى بالتعادل السلبى