التوأم
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 56892
- البلد/ المدينة :
- الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- موظفة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1564
- نقاط التميز :
- 1604
- التَـــسْجِيلْ :
- 21/08/2012
حنين الرجوع إليكم
كم اشتقت لكم كم اشتقت وبكم لا تدرون كم مرة فكرت، معكم الدنيا جنة وبدونك صدقوني إنقهرت،كم مرة أخبرتكم بصدق أخوتي وبذلك رفعت الراية وبأعلى صوتي أعلنت، أخبرتكم سابقا وسأخبركم مادمتم ومادمت، اشتقت لكم والله كما اشتقت لا تعلمون صدى أخوتي لكم لما عنكم ابتعدت، اشتقت لكم والله اشتقت والغربة زادت لوعتي كلما جلتم في خاطري فلسماء كم مرة لرأسي رفت وحدقت ،شوقي لكم يزداد يوما بعد يوما وكأنني لأسرتي الخاصة فارقت،يعلم الله وحده كم جئتم على بالي وبكم كم مرة شردت، كم تذكرتكم ولقعدتكم كم حنيت، شوقي كان لأسرتي الأولى تليها الثانية التي بها كم تعلقت، لا تعلمون وأنا بعيدة بأسمائكم واحد واحد كم نطقت، وأقول في نفسي يا ترى كيف حالهم مادمت عنهم ابتعدت،فارقت من من نصائحهم وتوجيهاتهم وتوصياتهم استنرت، فارقت أخي وأختي فارقت من من حبهم وطيبتهم يدي امتلأت، فارقت الصدر الحنون الذي في وحدتي كم مرة منه ارتويت، فارقت إخوة وأخوات الزمان الذين عرفوني مكانتي وقدري وأين وضعت، كم مرة زارني طيفكم وفي فراشي كم تقلبت، كنت دائما أتذكر كوني معكم وأقول في نفسي أين الأيام التي كنت مع إخوتي وأخواتي تسمرت، الصائم يشتاق للإفطار والصبي يشتاق للأم والمسافر الذي هو أنا يشتاق للعودة إلى بلاده واليوم والحمد لله بكم ثانية اجتمعت، وعدتكم وعدا أن لا أنساكم والوعد دين وأنا قطعت،ولقد أخبرتكم سابقا أنني لأخوتكم بأصبعي الإبهام بصمت، رائحتكم العطرة وسؤالكم عني وصلني رغم بعدي عنكم وبذلك أحسست، قلوبكم أزهارا يرويها إخلاصكم ووفائكم التي بها تعطرت، وبعطركم ذاك نطقت كلمات من القلب لكم بما رغبت، يا إلهي أن لا تبعدني عن إخوتي وأخوتي فهؤلاء من أحببت، عددت الساعات والأيام متى يا رب أعود إلى بلادي الحبيبة أما أنتم فلكم وللقياكم كم حسبت، سبحان الله تعودت كلما فارقتكم بجديدكم انبهرت، واليوم والحمد لله أنا بينكم ويدي بيدكم صافحت، لن أطيل عليكم فيكفيني فرحا وسرورا أنني في رحاب منتداي الغالي ولمواضيعكم وردودكم القيمة بشغف كم انتظرت.
أختكم "التوأم" حفظها الله
كم اشتقت لكم كم اشتقت وبكم لا تدرون كم مرة فكرت، معكم الدنيا جنة وبدونك صدقوني إنقهرت،كم مرة أخبرتكم بصدق أخوتي وبذلك رفعت الراية وبأعلى صوتي أعلنت، أخبرتكم سابقا وسأخبركم مادمتم ومادمت، اشتقت لكم والله كما اشتقت لا تعلمون صدى أخوتي لكم لما عنكم ابتعدت، اشتقت لكم والله اشتقت والغربة زادت لوعتي كلما جلتم في خاطري فلسماء كم مرة لرأسي رفت وحدقت ،شوقي لكم يزداد يوما بعد يوما وكأنني لأسرتي الخاصة فارقت،يعلم الله وحده كم جئتم على بالي وبكم كم مرة شردت، كم تذكرتكم ولقعدتكم كم حنيت، شوقي كان لأسرتي الأولى تليها الثانية التي بها كم تعلقت، لا تعلمون وأنا بعيدة بأسمائكم واحد واحد كم نطقت، وأقول في نفسي يا ترى كيف حالهم مادمت عنهم ابتعدت،فارقت من من نصائحهم وتوجيهاتهم وتوصياتهم استنرت، فارقت أخي وأختي فارقت من من حبهم وطيبتهم يدي امتلأت، فارقت الصدر الحنون الذي في وحدتي كم مرة منه ارتويت، فارقت إخوة وأخوات الزمان الذين عرفوني مكانتي وقدري وأين وضعت، كم مرة زارني طيفكم وفي فراشي كم تقلبت، كنت دائما أتذكر كوني معكم وأقول في نفسي أين الأيام التي كنت مع إخوتي وأخواتي تسمرت، الصائم يشتاق للإفطار والصبي يشتاق للأم والمسافر الذي هو أنا يشتاق للعودة إلى بلاده واليوم والحمد لله بكم ثانية اجتمعت، وعدتكم وعدا أن لا أنساكم والوعد دين وأنا قطعت،ولقد أخبرتكم سابقا أنني لأخوتكم بأصبعي الإبهام بصمت، رائحتكم العطرة وسؤالكم عني وصلني رغم بعدي عنكم وبذلك أحسست، قلوبكم أزهارا يرويها إخلاصكم ووفائكم التي بها تعطرت، وبعطركم ذاك نطقت كلمات من القلب لكم بما رغبت، يا إلهي أن لا تبعدني عن إخوتي وأخوتي فهؤلاء من أحببت، عددت الساعات والأيام متى يا رب أعود إلى بلادي الحبيبة أما أنتم فلكم وللقياكم كم حسبت، سبحان الله تعودت كلما فارقتكم بجديدكم انبهرت، واليوم والحمد لله أنا بينكم ويدي بيدكم صافحت، لن أطيل عليكم فيكفيني فرحا وسرورا أنني في رحاب منتداي الغالي ولمواضيعكم وردودكم القيمة بشغف كم انتظرت.
أختكم "التوأم" حفظها الله