أحمد بوبيدي
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 38633
- البلد/ المدينة :
- اولاد حملة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7513
- نقاط التميز :
- 9326
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/03/2012
آتحپ أن تموت گمآ تريد ؟ گن مثل هولآء
مآت گمآ گآن يتمنى مفگرة آلإسلآم :
گثيرة هي آلأمنيآت آلتي تحدو أذهآننآ صپآح مسآء, أمنيآت في آلزوچة وآلعمل
وآلمرگز آلآچتمآعي وآلمآل وآلمسگن ولگن من منآ چلس مع نفسه يتفگر في شگل
آلخآتمة آلتي يرچوهآ
لهذه آلحيآة, لآ شگ أن آلنآس يتفآوتون في أمنيآتهم
ورؤآهم لهذه آللحظة ومآ من شگ أن هذآ آلآختلآف مآ هو إلآ آنعگآس لأحلآم
حيآتهم گلهآ
فتعآلوآ پنآ نتأمل گيف تمنى آلآخرون خآتمتهم:
**
لمآ نزل آلموت پآلعآپد آلزآهد عپد آلله پن إدريس آشتد عليه آلگرپ فلمآ آخذ يشهق پگت آپنته فقآل :
يآ پنيتي لآ تپگي فقد ختمت آلقرآن في هذآ آلپيت أرپعة آلآف ختمة .. گلهآ لأچل هذآ آلمصرع ..
**
أمّآ عآمر پن عپد آلله پن آلزپير
فلقد گآن على فرآش آلموت يعد أنفآس آلحيآة وأهله حوله يپگون فپينمآ هو
يصآرع آلموت سمع آلمؤذن ينآدي لصلآة آلمغرپ ونفسه تحشرچ في حلقه وقد أشتدّ
نزعه وعظم گرپه فلمآ سمع آلندآء قآل لمن حوله : خذوآ پيدي ..!!
قآلوآ :
إلى أين ؟ .. قآل : إلى آلمسچد .. قآلوآ : وأنت على هذه آلحآل !! قآل :
سپحآن آلله .. !! أسمع منآدي آلصلآة ولآ أچيپه خذوآ پيدي فحملوه پين رچلين
فصلى رگعة مع آلإمآم ثمّ مآت في سچوده نعم مآت وهو سآچد ..
**
وآحتضر عپد آلرحمن پن آلأسود فپگى فقيل له :
مآ
يپگيگ !! وأنت أنت يعني في آلعپآدة وآلخشوع .. وآلزهد وآلخضوع .. فقآل :
أپگي وآلله أسفآً على آلصلآة وآلصوم ثمّ لم يزل يتلو حتى مآت ..
**
أمآ يزيد آلرقآشي فإنه لمآ نزل په آلموت أخذ يپگي ويقول :
من يصلي لگ يآ يزيد إذآ متّ ؟ ومن يصوم لگ ؟ ومن يستغفر لگ من آلذنوپ ثم تشهد ومآت ..
**
وهآ هو هآرون آلرشيد لمآ حضرته آلوفآة وعآين آلسگرآت صآح پقوآده وحچآپه :
آچمعوآ
چيوشي فچآؤوآ پهم پسيوفهم ودروعهم لآ يگآد يحصي عددهم إلآ آلله گلهم تحت
قيآدته وأمره فلمآ رآهم .. پگى ثم قآل : يآ من لآ يزول ملگه .. آرحم من قد
زآل ملگه ..ثم لم يزل يپگي حتى مآت .. **
أمآ عپد آلملگ پن مروآن
فإنه لمآ نزل په آلموت چعل يتغشآه آلگرپ ويضيق عليه آلنفس فأمر پنوآفذ
غرفته ففتحت فآلتفت فرأى غسآلآً فقيرآً في دگآنه .. فپگى عپد آلملگ ثم قآل :
يآ ليتني گنت غسآلآً .. يآ ليتني گنت نچآرآً .. يآ ليتني گنت حمآلآً .. يآ
ليتني لم ألِ من أمر آلمؤمنين شيئآً .. ثم مآت .. وهذآ مشهد من عصرنآ
آلحديث[1]:
**
شآپ أمريگى من أصل أسپآنى ، دخل على إخوآننآ آلمسلمين فى إحدى مسآچد نيويورگ في مدينة 'پروگلين'
پعد
صلآة آلفچر وقآل لهم أريد أن أدخل فى آلإسلآم. قآلوآ : من أنت ؟ قآل دلوني
ولآ تسألوني. فآغتسل ونطق پآلشهآدة ، وعلموه آلصلآة فصلى پخشوع نآدر تعچپ
منه روآد آلمسچد چميعآً. وفى آليوم آلثآلث خلى په أحد آلإخوة آلمصلين
وآستخرچ منه آلگلآم وقآل له: يآ أخي پآلله عليگ مآ حگآيتگ ؟ قآل: وآلله لقد
نشأت نصرآنيآً وقد تعلق قلپى پآلمسيح عليه آلسلآم ولگننى نظرت فى أحوآل
آلنآس فرأيت آلنآس قد آنصرفوآ عن أخلآق آلمسيح تمآمآً فپحثت عن آلأديآن
وقرأت عنهآ فشرح آلله صدرى للإسلآم ، وقپل آلليلة آلتي دخلت عليگم فيهآ نمت
پعد تفگير عميق وتأمل في آلپحث عن آلحق فچآءنى آلمسيح عليه آلسلآم فى
آلرؤيآ وأنآ نآئم وأشآر لى پسپآپته هگذآ گأنه يوچهني، وقآل لي:
گن محمديآً .
يقول
: فخرچت أپحث عن مسچد فأرشدنى آلله إلى هذآ آلمسچد فدخلت عليگم. پعد هذآ
آلحديث آلقصير أَذَّنَ آلمؤذن لصلآة آلعشآء ودخل هذآ آلشآپ آلصلآة مع
آلمصلين ، وسچد فى آلرگعة آلأولى ، وقآم آلإمآم پعدهآ ولم يقم أخونآ
آلمپآرگ پل ظل سآچدآً لله فحرگه من پچوآره فسقط فوچدوآ روحه قد فآضت إلى
آلله چل وعلآ . **
أخي في آلله تأمل طويلآ في هذه آلخآتمة:
وهذآ زوچ نچآه آلله من آلغرق في حآدث آلپآخرة ' سآلم آگسپريس ' يحگي قصة زوچته آلتي غرقت في طريق آلعودة من رحلة آلحچ يقول:
' صرخ آلچميع [[ إن آلپآخرة تغرق ]] وصرخت فيهآ هيآ آخرچي. فقآلت : وآلله
لن أخرچ حتى ألپس حچآپى گله فقآل : هذآ وقت حچآپ !!! آخرچي!! فإننآ سنهلگ
!!!. قآلت :
وآلله لن أخرچ إلآ وقد آرتديت حچآپى پگآمله فإن مت ألقى
آلله على طآعة فلپست ثيآپهآ وخرچت مع زوچهآ فلمآ تحقق آلچميع من آلغرق
تعلقت په وقآلت آستحلفگ پآلله هل أنت رآضٍ عنى ؟ فپگى آلزوچ. قآلت هل أنت
رآضٍ عنى ؟ فپگى. قآلت أريد أن أسمعهآ. قآل وآلله إني رآضٍ عنگ.
فپگت آلمرأة آلشآپة وقآلت :
أشهد
أن لآ إله إلآ آلله وأشهد أن محمدآً رسول آلله ، وظلت تردد آلشهآدة حتى
غرقت فپگى آلزوچ وهو يقول : أرچو من آلله أن يچمعنآ پهآ فى آلآخرة فى چنآت
آلنعيم .
**
وهذه أيضآ.... وهآ هو رچل عآش أرپعين سنة يؤذن للصلآة لآ يپتغى إلآ وچه آلله ،
وقپل آلموت مرض مرضآً شديدآً فأقعده فى آلفرآش ، وأفقده آلنطق فعچز عن
آلذهآپ إلى آلمسچد ، فلمآ آشتد عليه آلمرض پگى ورأى آلمحيطون په على وچهه
أمآرآت آلضيق وگأنه يخآطپ نفسه قآئلآً يآرپ أؤذن لگ أرپعين سنة وأنت تعلم
أني مآ آپتغيت آلأچر إلآ منگ، وأحرم من آلأذآن فى آخر لحظآت حيآتي. ثم
تتغير ملآمح هذآ آلوچه إلى آلپشر وآلسرور ويقسم أپنآؤه أنه لمآ حآن وقت
آلآذآن وقف على فرآشه وآتچه للقپلة ورفع آلآذآن فى غرفته ومآ إن وصل إلى
آخر گلمآت آلآذآن لآ إله إلآ آلله خر سآقطآً على آلفرآش فأسرع إليه پنوه
فوچدوآ روحه قد فآضت إلى مولآهآ .
**
وهذه أيضآ....ختآمهآ مسگ:
وهذآ شيخنآ آلمپآرگ عپد آلحميد گشگ رحمه آلله يقپض فى يومٍ أحپه من گل
قلپه فى يوم آلچمعة يغتسل ، ويلپس ثوپه آلأپيض ، ويضع آلطيپ على پدنه وثوپه
ويصلى رگعتى آلوضوء ، وفى آلرگعة آلثآنية وهو رآگع يخر سآقطآً فيسرع إليه
أهله وأولآده ، فوچدوآ أن روحه قد فآضت إلى آلله چل فى علآه. لقد أچرى
آلگريم عآدته پگرمه أن من عآش على شىء مآت عليه ومن مآت على شىء پعث عليه.
هذه قصصهم فهل سيأتي يوم نگتپ فيه قصتگ......پفخر وشرف وعزة؟ --- [1]
آلقصص مستقآة من سلسلة آلدآر آلآخرة للشيخ محمد حسآن
مآت گمآ گآن يتمنى مفگرة آلإسلآم :
گثيرة هي آلأمنيآت آلتي تحدو أذهآننآ صپآح مسآء, أمنيآت في آلزوچة وآلعمل
وآلمرگز آلآچتمآعي وآلمآل وآلمسگن ولگن من منآ چلس مع نفسه يتفگر في شگل
آلخآتمة آلتي يرچوهآ
لهذه آلحيآة, لآ شگ أن آلنآس يتفآوتون في أمنيآتهم
ورؤآهم لهذه آللحظة ومآ من شگ أن هذآ آلآختلآف مآ هو إلآ آنعگآس لأحلآم
حيآتهم گلهآ
فتعآلوآ پنآ نتأمل گيف تمنى آلآخرون خآتمتهم:
**
لمآ نزل آلموت پآلعآپد آلزآهد عپد آلله پن إدريس آشتد عليه آلگرپ فلمآ آخذ يشهق پگت آپنته فقآل :
يآ پنيتي لآ تپگي فقد ختمت آلقرآن في هذآ آلپيت أرپعة آلآف ختمة .. گلهآ لأچل هذآ آلمصرع ..
**
أمّآ عآمر پن عپد آلله پن آلزپير
فلقد گآن على فرآش آلموت يعد أنفآس آلحيآة وأهله حوله يپگون فپينمآ هو
يصآرع آلموت سمع آلمؤذن ينآدي لصلآة آلمغرپ ونفسه تحشرچ في حلقه وقد أشتدّ
نزعه وعظم گرپه فلمآ سمع آلندآء قآل لمن حوله : خذوآ پيدي ..!!
قآلوآ :
إلى أين ؟ .. قآل : إلى آلمسچد .. قآلوآ : وأنت على هذه آلحآل !! قآل :
سپحآن آلله .. !! أسمع منآدي آلصلآة ولآ أچيپه خذوآ پيدي فحملوه پين رچلين
فصلى رگعة مع آلإمآم ثمّ مآت في سچوده نعم مآت وهو سآچد ..
**
وآحتضر عپد آلرحمن پن آلأسود فپگى فقيل له :
مآ
يپگيگ !! وأنت أنت يعني في آلعپآدة وآلخشوع .. وآلزهد وآلخضوع .. فقآل :
أپگي وآلله أسفآً على آلصلآة وآلصوم ثمّ لم يزل يتلو حتى مآت ..
**
أمآ يزيد آلرقآشي فإنه لمآ نزل په آلموت أخذ يپگي ويقول :
من يصلي لگ يآ يزيد إذآ متّ ؟ ومن يصوم لگ ؟ ومن يستغفر لگ من آلذنوپ ثم تشهد ومآت ..
**
وهآ هو هآرون آلرشيد لمآ حضرته آلوفآة وعآين آلسگرآت صآح پقوآده وحچآپه :
آچمعوآ
چيوشي فچآؤوآ پهم پسيوفهم ودروعهم لآ يگآد يحصي عددهم إلآ آلله گلهم تحت
قيآدته وأمره فلمآ رآهم .. پگى ثم قآل : يآ من لآ يزول ملگه .. آرحم من قد
زآل ملگه ..ثم لم يزل يپگي حتى مآت .. **
أمآ عپد آلملگ پن مروآن
فإنه لمآ نزل په آلموت چعل يتغشآه آلگرپ ويضيق عليه آلنفس فأمر پنوآفذ
غرفته ففتحت فآلتفت فرأى غسآلآً فقيرآً في دگآنه .. فپگى عپد آلملگ ثم قآل :
يآ ليتني گنت غسآلآً .. يآ ليتني گنت نچآرآً .. يآ ليتني گنت حمآلآً .. يآ
ليتني لم ألِ من أمر آلمؤمنين شيئآً .. ثم مآت .. وهذآ مشهد من عصرنآ
آلحديث[1]:
**
شآپ أمريگى من أصل أسپآنى ، دخل على إخوآننآ آلمسلمين فى إحدى مسآچد نيويورگ في مدينة 'پروگلين'
پعد
صلآة آلفچر وقآل لهم أريد أن أدخل فى آلإسلآم. قآلوآ : من أنت ؟ قآل دلوني
ولآ تسألوني. فآغتسل ونطق پآلشهآدة ، وعلموه آلصلآة فصلى پخشوع نآدر تعچپ
منه روآد آلمسچد چميعآً. وفى آليوم آلثآلث خلى په أحد آلإخوة آلمصلين
وآستخرچ منه آلگلآم وقآل له: يآ أخي پآلله عليگ مآ حگآيتگ ؟ قآل: وآلله لقد
نشأت نصرآنيآً وقد تعلق قلپى پآلمسيح عليه آلسلآم ولگننى نظرت فى أحوآل
آلنآس فرأيت آلنآس قد آنصرفوآ عن أخلآق آلمسيح تمآمآً فپحثت عن آلأديآن
وقرأت عنهآ فشرح آلله صدرى للإسلآم ، وقپل آلليلة آلتي دخلت عليگم فيهآ نمت
پعد تفگير عميق وتأمل في آلپحث عن آلحق فچآءنى آلمسيح عليه آلسلآم فى
آلرؤيآ وأنآ نآئم وأشآر لى پسپآپته هگذآ گأنه يوچهني، وقآل لي:
گن محمديآً .
يقول
: فخرچت أپحث عن مسچد فأرشدنى آلله إلى هذآ آلمسچد فدخلت عليگم. پعد هذآ
آلحديث آلقصير أَذَّنَ آلمؤذن لصلآة آلعشآء ودخل هذآ آلشآپ آلصلآة مع
آلمصلين ، وسچد فى آلرگعة آلأولى ، وقآم آلإمآم پعدهآ ولم يقم أخونآ
آلمپآرگ پل ظل سآچدآً لله فحرگه من پچوآره فسقط فوچدوآ روحه قد فآضت إلى
آلله چل وعلآ . **
أخي في آلله تأمل طويلآ في هذه آلخآتمة:
وهذآ زوچ نچآه آلله من آلغرق في حآدث آلپآخرة ' سآلم آگسپريس ' يحگي قصة زوچته آلتي غرقت في طريق آلعودة من رحلة آلحچ يقول:
' صرخ آلچميع [[ إن آلپآخرة تغرق ]] وصرخت فيهآ هيآ آخرچي. فقآلت : وآلله
لن أخرچ حتى ألپس حچآپى گله فقآل : هذآ وقت حچآپ !!! آخرچي!! فإننآ سنهلگ
!!!. قآلت :
وآلله لن أخرچ إلآ وقد آرتديت حچآپى پگآمله فإن مت ألقى
آلله على طآعة فلپست ثيآپهآ وخرچت مع زوچهآ فلمآ تحقق آلچميع من آلغرق
تعلقت په وقآلت آستحلفگ پآلله هل أنت رآضٍ عنى ؟ فپگى آلزوچ. قآلت هل أنت
رآضٍ عنى ؟ فپگى. قآلت أريد أن أسمعهآ. قآل وآلله إني رآضٍ عنگ.
فپگت آلمرأة آلشآپة وقآلت :
أشهد
أن لآ إله إلآ آلله وأشهد أن محمدآً رسول آلله ، وظلت تردد آلشهآدة حتى
غرقت فپگى آلزوچ وهو يقول : أرچو من آلله أن يچمعنآ پهآ فى آلآخرة فى چنآت
آلنعيم .
**
وهذه أيضآ.... وهآ هو رچل عآش أرپعين سنة يؤذن للصلآة لآ يپتغى إلآ وچه آلله ،
وقپل آلموت مرض مرضآً شديدآً فأقعده فى آلفرآش ، وأفقده آلنطق فعچز عن
آلذهآپ إلى آلمسچد ، فلمآ آشتد عليه آلمرض پگى ورأى آلمحيطون په على وچهه
أمآرآت آلضيق وگأنه يخآطپ نفسه قآئلآً يآرپ أؤذن لگ أرپعين سنة وأنت تعلم
أني مآ آپتغيت آلأچر إلآ منگ، وأحرم من آلأذآن فى آخر لحظآت حيآتي. ثم
تتغير ملآمح هذآ آلوچه إلى آلپشر وآلسرور ويقسم أپنآؤه أنه لمآ حآن وقت
آلآذآن وقف على فرآشه وآتچه للقپلة ورفع آلآذآن فى غرفته ومآ إن وصل إلى
آخر گلمآت آلآذآن لآ إله إلآ آلله خر سآقطآً على آلفرآش فأسرع إليه پنوه
فوچدوآ روحه قد فآضت إلى مولآهآ .
**
وهذه أيضآ....ختآمهآ مسگ:
وهذآ شيخنآ آلمپآرگ عپد آلحميد گشگ رحمه آلله يقپض فى يومٍ أحپه من گل
قلپه فى يوم آلچمعة يغتسل ، ويلپس ثوپه آلأپيض ، ويضع آلطيپ على پدنه وثوپه
ويصلى رگعتى آلوضوء ، وفى آلرگعة آلثآنية وهو رآگع يخر سآقطآً فيسرع إليه
أهله وأولآده ، فوچدوآ أن روحه قد فآضت إلى آلله چل فى علآه. لقد أچرى
آلگريم عآدته پگرمه أن من عآش على شىء مآت عليه ومن مآت على شىء پعث عليه.
هذه قصصهم فهل سيأتي يوم نگتپ فيه قصتگ......پفخر وشرف وعزة؟ --- [1]
آلقصص مستقآة من سلسلة آلدآر آلآخرة للشيخ محمد حسآن