المكان "المخفي" الذي لم يره الإعلام الجزائري

السلام عليكم
الرئيس الفرنسي مع عشيقته في الجزائر وماذا بعد :
فقد قيل إذا كان رب البيت للدف ضاربا فشيمة أهل بيته الرقص.
ونحن نعلم أن هكذا زيارات تخضع لتحضير على أعلى المستويات وتنسيق كبير بين الوفدين.
وأتصور أن الوفد الفرنسي قال للوفد الجزائري هذه الكلمات :
رئيسنا سيجلب معه عاهرة إلى الجزائر ولقد أصر على ذلك فما رأيكم .
الوفد الجزائر وبكل فخر :
لا بأس مدام ليس هناك إكراه فنحن بلاد متفتح متطور نتفهم هذه الأمور .

ولقد أعطت الدبلوماسية الجزائرية أروع صورة لإنبطاع .
أما من الجانب الشعبي فالحق يقال ففاقد الشيء لا يعطيه
وأنا اجزم أن عشيقة الرئيس الفرنسي لو نزلت إلى الشارع الجزائري وحدها وختلطت بالناس
فلن يكتشف أحد أنها فرنسية عاهرة. لأن نساء المجمع الجزائري المسلم أصبحن يعتبن هذا النوع هو القدوة في كل شيء.إلا ما رحم ربي