لؤلؤة الجنوب
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 26120
- البلد/ المدينة :
- زريبة الوادي
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 4787
- نقاط التميز :
- 4643
- التَـــسْجِيلْ :
- 23/10/2011
الرهائن الجزائريون يناشدون بوتفليقة التدخل لتحريرهم
شريط مصور بثه موقع وكالة الأخبار المستقلة الرهائن الجزائريين المختطفين
من مدينة غاو شمال مالي وهم يناشدون الرئيس بوتفليقة لإيجاد حل لوضعيتهم
وتلبية مطالب الجماعة من أجل العودة إلى أهاليهم.
وقال أحد الرهائن "إنه كانت لدينا فرصة لمغادرة مدينة غاو قبل الاختطاف؛
لكن لبينا مطالب وزارة الشؤون الخارجية وبقينا من أجل رعاية مصالح الجالية،
والآن نطلب من الرئيس أن يساعدنا ويلبي مطالب الجماعة من أجل الخروج
والعودة إلى أهالينا سالمين معافين".
وبدا الرهائن الثلاثة في صحة جيدة وهم يرتدون أقمصة أفغانية وبلحى كثة
وطويلة، فيما لم تظهر مقاطع الشريط المصور سوى المناطق السفلية من أجساد
خاطفيهم الذين كانوا يقفون وراء الدبلوماسيين الجزائريين.
وقالت وكالة الأخبار المستقلة التي بثت الشريط إن تاريخ تصويره يعود إلى شهر نوفمبر الماضي.
واختطفت حركة التوحيد والجهاد مطلع شهر إبريل الماضي سبعة دبلوماسيين
جزائريين كانوا يعملون في القنصلية الجزائرية في غاو، قبل أن تفرج عن ثلاثة
منهم بعد مفاوضات مع الحكومة الجزائرية تمت عن طريق وسطاء محليين.
ناشد
الرهائن الجزائريون الثلاثة المحتجزون لدى حركة التوحيد والجهاد في غرب
إفريقيا الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بالعمل على إخلاء سبيلهم
وإعادتهم إلى بلادهم.
وأظهرالرهائن الجزائريون الثلاثة المحتجزون لدى حركة التوحيد والجهاد في غرب
إفريقيا الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بالعمل على إخلاء سبيلهم
وإعادتهم إلى بلادهم.
شريط مصور بثه موقع وكالة الأخبار المستقلة الرهائن الجزائريين المختطفين
من مدينة غاو شمال مالي وهم يناشدون الرئيس بوتفليقة لإيجاد حل لوضعيتهم
وتلبية مطالب الجماعة من أجل العودة إلى أهاليهم.
وقال أحد الرهائن "إنه كانت لدينا فرصة لمغادرة مدينة غاو قبل الاختطاف؛
لكن لبينا مطالب وزارة الشؤون الخارجية وبقينا من أجل رعاية مصالح الجالية،
والآن نطلب من الرئيس أن يساعدنا ويلبي مطالب الجماعة من أجل الخروج
والعودة إلى أهالينا سالمين معافين".
وبدا الرهائن الثلاثة في صحة جيدة وهم يرتدون أقمصة أفغانية وبلحى كثة
وطويلة، فيما لم تظهر مقاطع الشريط المصور سوى المناطق السفلية من أجساد
خاطفيهم الذين كانوا يقفون وراء الدبلوماسيين الجزائريين.
وقالت وكالة الأخبار المستقلة التي بثت الشريط إن تاريخ تصويره يعود إلى شهر نوفمبر الماضي.
واختطفت حركة التوحيد والجهاد مطلع شهر إبريل الماضي سبعة دبلوماسيين
جزائريين كانوا يعملون في القنصلية الجزائرية في غاو، قبل أن تفرج عن ثلاثة
منهم بعد مفاوضات مع الحكومة الجزائرية تمت عن طريق وسطاء محليين.