لؤلؤة الجنوب
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 26120
- البلد/ المدينة :
- زريبة الوادي
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 4787
- نقاط التميز :
- 4643
- التَـــسْجِيلْ :
- 23/10/2011
بسم الله الرحمن الرحيم........
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
ركنت إلى اختزال إحدى زوايا هذا القسم لا أعلم مالذي جرى كل ماأعرفه هو نشوه بالغه للتراقص مع تراشف أحرفكم ..
وجدت أحرفي تتسابق في عجله غير متوقعه ..بدأت هي في الانطلاق ك عقد اللؤلؤ كما لو انقطع وتناثرت حبات اللؤلؤ
تلك هي أحرفي كحبات اللؤلؤ في الانتثار وكسرعتها في الانتشار
قبل أن تخوضوا غمار المعركة مع أحرفي أحب أن أنوه أن كل حرف رسمته يداي هو موجهه لي قبل أن يكون قادم إليكم ..
ها أنا ذا قد صببت قليلاً من الفكرة في كأس العنوان .. لم أجعل الكأس ممتلئاً حتى ترتشفوا الأحرف شيئاً فشيئاً
لأنها حقيقة مرّه كالدواء كما لو أعطيته طفلاً فإنه يشربه رويداً رويداً لأنه يعلم كم هو مرّ مذاقه
في حياتنا جلها نجد أياماً ملؤها السعادة والأخبار التي من شأنها تطبع إبتسامة صافيه ومن شأنها أن تغير ألوان
حياتنا وتجعلنا ننظر إلى الحياه كما لو كانت في شاشة تلفاز زاهية الألوان
كما أن أحبائنا ممن يقفون وراء الكواليس يقفون مقابل تلك الابتسامه
بشعور بالنشوه فهم جمهور لتلك الشاشة التلفزيونية أعجبتهم الألوان الزاهية التي لونت تلك الشاشه ..
لكن وفي المقابل
ما إن دقت أجراس الحزن ساعاتها ولبست العيون الجفون لحافاً لها ..
إلا و تجدنا ننسج لأنفسنا جواً من الكآبه والحزن ونجد اننا نحن من يبحث عن
ذلك فنقوم بالتفتيش عما يدق على أوتار قلوبنا وكأننا ذلك العدو الذكي الذي
يعرف نقاط ضعف خصمه
نقلب الصفحات الماضيه لجلب أقسى المواقف وتقليبها >>>>> لم نصل إلى نشوه الحزن بعد
نذهب إلى سماع تلك الاغنيه التي كان لها وقع خاااااص في قلوبنا
بدأت تلك المشاعر بالتأجج نسجنا بيت العنكبوت لنا ... تقوقعنا في مكاننا المفضل ... لجلب أقسى وأمر اللحظات على القلب في التذكر
ثم من بعد ذلك :
دمعه انسكبت على خدين لا علاقه لهما بما حصل
قلب يجهد بعمله بكثرة خفقانه
مزآج مقلوب لاعلاقه للآخرين بذلك
صحة منتكسه
هل من ثمار يانعه تستحق القطف لكل هذا ؟؟!!!
نحلق لأفق آخر :
استرق ب ذاكرتك إلى الأشعار والأغاني وأنظر إلى أي منها تميل .. إلى مايبهجنا أم إلى مايوتر تلك الابتسامه لمسمى آخر ؟؟
ولو لاحظنا أن معظم الأشعار والأغاني شهرةً... تلك التي تحمل أقسى أنوااع
التعذيب وأقسى أنواع الصراعات التي من شأنها أن تقتل قلوباً مازالت تخفق ..
إذن ف الشاعر الذكي الذي يريد كسب المال والشهره يبحث عما يقرع نياط قلوبنا .. عما يقتلنا ونحن مازلنا أحيااء
سؤالي وسبب إنغماري في التفكير فيه ملياً
لي قبل أن يكون لكم :
** لماذا يصعب علي وعليك ترجمه أحرف الفرح كما لو كنا مبدعين في ترجمة الحزن ؟!
** لماذا يكون التعبير عن الحزن أبلغ في التعبير والمعنى ؟!
** لماذا كان الحزن شريكاً لنا حين يشرق الفراغ ؟!
** لماذا ولماذا ولماذا؟!!
ستظل مجرد اسئله تدور في مخيلتي ومخيلتكم
واتمنى بأن نجد لها الاجابه لاتحرموني عبق ردودكم ان مررتم ع متصفحي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
ركنت إلى اختزال إحدى زوايا هذا القسم لا أعلم مالذي جرى كل ماأعرفه هو نشوه بالغه للتراقص مع تراشف أحرفكم ..
وجدت أحرفي تتسابق في عجله غير متوقعه ..بدأت هي في الانطلاق ك عقد اللؤلؤ كما لو انقطع وتناثرت حبات اللؤلؤ
تلك هي أحرفي كحبات اللؤلؤ في الانتثار وكسرعتها في الانتشار
قبل أن تخوضوا غمار المعركة مع أحرفي أحب أن أنوه أن كل حرف رسمته يداي هو موجهه لي قبل أن يكون قادم إليكم ..
ها أنا ذا قد صببت قليلاً من الفكرة في كأس العنوان .. لم أجعل الكأس ممتلئاً حتى ترتشفوا الأحرف شيئاً فشيئاً
لأنها حقيقة مرّه كالدواء كما لو أعطيته طفلاً فإنه يشربه رويداً رويداً لأنه يعلم كم هو مرّ مذاقه
في حياتنا جلها نجد أياماً ملؤها السعادة والأخبار التي من شأنها تطبع إبتسامة صافيه ومن شأنها أن تغير ألوان
حياتنا وتجعلنا ننظر إلى الحياه كما لو كانت في شاشة تلفاز زاهية الألوان
كما أن أحبائنا ممن يقفون وراء الكواليس يقفون مقابل تلك الابتسامه
بشعور بالنشوه فهم جمهور لتلك الشاشة التلفزيونية أعجبتهم الألوان الزاهية التي لونت تلك الشاشه ..
لكن وفي المقابل
ما إن دقت أجراس الحزن ساعاتها ولبست العيون الجفون لحافاً لها ..
إلا و تجدنا ننسج لأنفسنا جواً من الكآبه والحزن ونجد اننا نحن من يبحث عن
ذلك فنقوم بالتفتيش عما يدق على أوتار قلوبنا وكأننا ذلك العدو الذكي الذي
يعرف نقاط ضعف خصمه
نقلب الصفحات الماضيه لجلب أقسى المواقف وتقليبها >>>>> لم نصل إلى نشوه الحزن بعد
نذهب إلى سماع تلك الاغنيه التي كان لها وقع خاااااص في قلوبنا
بدأت تلك المشاعر بالتأجج نسجنا بيت العنكبوت لنا ... تقوقعنا في مكاننا المفضل ... لجلب أقسى وأمر اللحظات على القلب في التذكر
ثم من بعد ذلك :
دمعه انسكبت على خدين لا علاقه لهما بما حصل
قلب يجهد بعمله بكثرة خفقانه
مزآج مقلوب لاعلاقه للآخرين بذلك
صحة منتكسه
هل من ثمار يانعه تستحق القطف لكل هذا ؟؟!!!
نحلق لأفق آخر :
استرق ب ذاكرتك إلى الأشعار والأغاني وأنظر إلى أي منها تميل .. إلى مايبهجنا أم إلى مايوتر تلك الابتسامه لمسمى آخر ؟؟
ولو لاحظنا أن معظم الأشعار والأغاني شهرةً... تلك التي تحمل أقسى أنوااع
التعذيب وأقسى أنواع الصراعات التي من شأنها أن تقتل قلوباً مازالت تخفق ..
إذن ف الشاعر الذكي الذي يريد كسب المال والشهره يبحث عما يقرع نياط قلوبنا .. عما يقتلنا ونحن مازلنا أحيااء
سؤالي وسبب إنغماري في التفكير فيه ملياً
لي قبل أن يكون لكم :
** لماذا يصعب علي وعليك ترجمه أحرف الفرح كما لو كنا مبدعين في ترجمة الحزن ؟!
** لماذا يكون التعبير عن الحزن أبلغ في التعبير والمعنى ؟!
** لماذا كان الحزن شريكاً لنا حين يشرق الفراغ ؟!
** لماذا ولماذا ولماذا؟!!
ستظل مجرد اسئله تدور في مخيلتي ومخيلتكم
واتمنى بأن نجد لها الاجابه لاتحرموني عبق ردودكم ان مررتم ع متصفحي