mohamed kechad
عضو نشيط
- البلد/ المدينة :
- ز.الوادي
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 728
- نقاط التميز :
- 2187
- التَـــسْجِيلْ :
- 10/10/2010
.•.°.•ஐ•i|[♥ كلمات فوق المعاني ♥]|i•ஐ.•.°.•
صديقك المقرب ... هو من تألفه نفسك وعقلك و يبادلك الصفاء و المحبة .. فبدون تلك الأشياء لا معنى للصداقة الحقيقية ...
في هذا الزمان الذي تـنـدر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء .... لابد أن يـتـشـبّث الإنسان
بكل صداقة قديمة كان عطاؤها دفئاً ... و بكل صديق و فيّ كانت مشاركاته
عمراً ... فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان إلى رحابة التذكر الدائم
فنحترم قيمة الإنسان ...
نحن نكتشف الجيد ... فننبهر به ... و قد
ننحني له ونكتشف الرديء ... و قد نجامله إذا كان يخدمنا.... لكن إن كل ما
يدور في أذهاننا ... وما يعتل في صدورنا .. ليس بالضرورة شيء يخضع للاكتشاف
..
أحياناً يكون هذا الشيء خاضعاً للتجاهل .. و تلك إحدى حقائق الإنسان المزدحم بالمتاعب وبالطموح معاً ..
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه حياة له ... كان ذلك في عصور قيس
وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ... و اجمعوا معهم من جعلتكم
تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب .. أن من أحبه يطمح
إلى الوصول لغرض له فيه .. إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس
اليوم في الماديات فقط ..
شيئان لا تستطيع تغييرهما في حياتك ... الماضي .... والحب الحقيقي ...
بأن تحصل على ما تحبه ... و إلا.. ستكون مجبراً على أن تحب ما تحصل عليه ...
صديقك المقرب ... هو من تألفه نفسك وعقلك و يبادلك الصفاء و المحبة .. فبدون تلك الأشياء لا معنى للصداقة الحقيقية ...
في هذا الزمان الذي تـنـدر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء .... لابد أن يـتـشـبّث الإنسان
بكل صداقة قديمة كان عطاؤها دفئاً ... و بكل صديق و فيّ كانت مشاركاته
عمراً ... فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان إلى رحابة التذكر الدائم
فنحترم قيمة الإنسان ...
نحن نكتشف الجيد ... فننبهر به ... و قد
ننحني له ونكتشف الرديء ... و قد نجامله إذا كان يخدمنا.... لكن إن كل ما
يدور في أذهاننا ... وما يعتل في صدورنا .. ليس بالضرورة شيء يخضع للاكتشاف
..
أحياناً يكون هذا الشيء خاضعاً للتجاهل .. و تلك إحدى حقائق الإنسان المزدحم بالمتاعب وبالطموح معاً ..
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه حياة له ... كان ذلك في عصور قيس
وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ... و اجمعوا معهم من جعلتكم
تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب .. أن من أحبه يطمح
إلى الوصول لغرض له فيه .. إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس
اليوم في الماديات فقط ..
شيئان لا تستطيع تغييرهما في حياتك ... الماضي .... والحب الحقيقي ...
بأن تحصل على ما تحبه ... و إلا.. ستكون مجبراً على أن تحب ما تحصل عليه ...