mohamed kechad
عضو نشيط
- البلد/ المدينة :
- ز.الوادي
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 728
- نقاط التميز :
- 2187
- التَـــسْجِيلْ :
- 10/10/2010
الناس ينظرون لبعضهم نظرة ظالمة
توحى أنه يجب ألا أتحرك إلا بعد ان يأذن لى الناس
فهذا سيقول عنى و هذه ستعيب تصرفى و هذا سيتابع منظرى و سلوكى و كأن الناس
قد تفرّغوا لمراقبة بعضهم بعضا و ما تعب والله مثل هؤلاء الذين يتتبعون
عورات الناس ... يكفى أنه من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته
سبحانك يارب
أيعقل أن يتسبب الناس فى أن يخسر الناس حلمهم و طموحهم
بسبب الناس
أيعقل أن يتسبب الناس فى أن يتخلى الناس عن مبادئهم و أهدافهم
من أجل إرضاء الناس .. أليس إرضاء الناس غاية لاتدرك .. أليست حياتك و حياتى هى لك أنت و هى لى أنا و هى ليست للناس
أما علمت أننى مَنْ أعيش و أنت مَنْ يعيش و أنا من سأموت و أنت من سيموت
فليترك الناسُ الناسَ
يستمتع كل منهم بحياته لحظة بلحظة دون أن يقهر الناسُ بعضهم بالناس دون أن تسير حياتك و حياتى و كأنها و قد أصبحت رهنا لهؤلاء الناس
و عجبى على دنيا غريبة.. مؤلمُاً حقا كل ما فيها أصبح الناس فيها هم من
يتعسون الناس و يتحكمون فى الناس فاللهم لا تفقدنا أبدا يارب جميل الشعور و
الإحساس و عظيم السرور و نحن نقطف من بين الناس ثمرة سعادة و بهجة و فرح
نهديها إلى كل الناس
توحى أنه يجب ألا أتحرك إلا بعد ان يأذن لى الناس
فهذا سيقول عنى و هذه ستعيب تصرفى و هذا سيتابع منظرى و سلوكى و كأن الناس
قد تفرّغوا لمراقبة بعضهم بعضا و ما تعب والله مثل هؤلاء الذين يتتبعون
عورات الناس ... يكفى أنه من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته
سبحانك يارب
أيعقل أن يتسبب الناس فى أن يخسر الناس حلمهم و طموحهم
بسبب الناس
أيعقل أن يتسبب الناس فى أن يتخلى الناس عن مبادئهم و أهدافهم
من أجل إرضاء الناس .. أليس إرضاء الناس غاية لاتدرك .. أليست حياتك و حياتى هى لك أنت و هى لى أنا و هى ليست للناس
أما علمت أننى مَنْ أعيش و أنت مَنْ يعيش و أنا من سأموت و أنت من سيموت
فليترك الناسُ الناسَ
يستمتع كل منهم بحياته لحظة بلحظة دون أن يقهر الناسُ بعضهم بالناس دون أن تسير حياتك و حياتى و كأنها و قد أصبحت رهنا لهؤلاء الناس
و عجبى على دنيا غريبة.. مؤلمُاً حقا كل ما فيها أصبح الناس فيها هم من
يتعسون الناس و يتحكمون فى الناس فاللهم لا تفقدنا أبدا يارب جميل الشعور و
الإحساس و عظيم السرور و نحن نقطف من بين الناس ثمرة سعادة و بهجة و فرح
نهديها إلى كل الناس