طالبة رضى ربها
عضو نشيط
- رقم العضوية :
- 32665
- البلد/ المدينة :
- مستغانم
- العَمَــــــــــلْ :
- خريجة جامعة/
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 830
- نقاط التميز :
- 837
- التَـــسْجِيلْ :
- 21/01/2012
الى كل شاب و فتاة
هُنـــــــاك من الشباب من يشعر شعور الحب والإعجاب إتجاه فتاه معينه..
لما تتميز من خصال مميزه وربما لا يجدها فـ كثير من الفتيات الاخري..
مثل..الخُلق والدين والأصل والوضع الاجتماعي..وغيرها من مميزات..
ثم لايجد فـي نفسه القدره عـلى الارتباط الرسمي..
فلا يصبر ويحتسب صبره عند الله ويتذكر أن من ترك لله شيء عوضه الله به خيراً..
لا..يبقي العبد والعبد والرب رب..فلا أحد كبير عـ الفتنه...ونحن فـ زمن ضعفت فيه القلوب
من أثار الذنوب...وكثرت فيه الفتن حتي أصبحت كقطع الليل المُظلم..
فـ أي مكان تصطدم بالفتن ما ظهر منها وما بطن..
فـ يصر الشاب عـلى مصارحه الفتاه..فيلقي منها اعجاب متبادل فينشرح قلبه وصدره..
ويسعد..ويبدأ فـ مرحله الآمــال ويبني القصور..ويدعوا الله أن يجمع بينهم فـ الخير..
ثم تتطور علاقه الحب العفيف الى حب مُحرم يحمل المكالمات واللقاءات..
وتكثر المشاكل..
وأين التوفيق فـ غضب الله؟؟
وتنتهي العلاقه..
بجرح عميق فـي قلبي الشاب والفتاه..
سيناريو محفوظ لـ معظم قصص الحب..
حتي تلك التي تنتهي بزواج..لاتلبث حتى تتعقد الدنيا...
تذكروا دائما ان رضا الله هو الأهم و ان من ترك لله شيء عوضه الله به خيراً
هُنـــــــاك من الشباب من يشعر شعور الحب والإعجاب إتجاه فتاه معينه..
لما تتميز من خصال مميزه وربما لا يجدها فـ كثير من الفتيات الاخري..
مثل..الخُلق والدين والأصل والوضع الاجتماعي..وغيرها من مميزات..
ثم لايجد فـي نفسه القدره عـلى الارتباط الرسمي..
فلا يصبر ويحتسب صبره عند الله ويتذكر أن من ترك لله شيء عوضه الله به خيراً..
لا..يبقي العبد والعبد والرب رب..فلا أحد كبير عـ الفتنه...ونحن فـ زمن ضعفت فيه القلوب
من أثار الذنوب...وكثرت فيه الفتن حتي أصبحت كقطع الليل المُظلم..
فـ أي مكان تصطدم بالفتن ما ظهر منها وما بطن..
فـ يصر الشاب عـلى مصارحه الفتاه..فيلقي منها اعجاب متبادل فينشرح قلبه وصدره..
ويسعد..ويبدأ فـ مرحله الآمــال ويبني القصور..ويدعوا الله أن يجمع بينهم فـ الخير..
ثم تتطور علاقه الحب العفيف الى حب مُحرم يحمل المكالمات واللقاءات..
وتكثر المشاكل..
وأين التوفيق فـ غضب الله؟؟
وتنتهي العلاقه..
بجرح عميق فـي قلبي الشاب والفتاه..
سيناريو محفوظ لـ معظم قصص الحب..
حتي تلك التي تنتهي بزواج..لاتلبث حتى تتعقد الدنيا...
تذكروا دائما ان رضا الله هو الأهم و ان من ترك لله شيء عوضه الله به خيراً