وحي القلم
طاقم الكتاب الحصريين
- رقم العضوية :
- 10472
- البلد/ المدينة :
- الجزائر العاصمة
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة طب
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 896
- نقاط التميز :
- 1243
- التَـــسْجِيلْ :
- 23/01/2011
حُبَيْبَاتُ قلبي ,نعم أنتن ياقطع السكر الحلو
~اشتقت لك
حريق الحنين ملتهب في قلبي لاأظنه ينطفئ وبُعدي طال لا أحسبه منتهيا أبدا
أما آن أن تعدن اليّ ,أما آن أن تصببن جرعات الحبّ عليّ
أنا في حصار, تلفني الأفكار في العشي والابكار نعم غزوتن عالمي بعد أن كنتن كلّه ,غطاءه وزواياه الرمادية المحاطة بالأشجار
كنت أراكن ذلك الفضاء الرحب الذي أركض لأرمي بنفسي فوق عشبه في ثقة وزهوره الحمراء ترمي غبار طلعها علي لا تفكّرن أبدا أانه يسبب لي العطاس بل بالعكس
كان شفاءا لنفسي وروحي~
كنت أراكن تلك النافدة التي أرى منها أحلامنا المستقبلية وردية أو ربما ذهبية ,نعم كنت سعيدة~
أتدرين أنني لم أكن أنام الا وأنا أعدد مافعلنا طيلة النهار ولاتمر علي الثواني الا وقد ذكرتكن مئات المرات بل وربما الآلاف
مسكينة أنا لما ظننت أننا لن نفترق ,ظننت أن حبل الصداقة الذي يلفّنا أقوى من أن تمزقه المسافات ,
حقا حطّم قلبي وتناثر فتاته في ربوع ماضيكن
هل تدرين أني أعيش مع أطيافكن ولا أكلم غيركن , بل وأني أخال نفسي الآن بينكن أمضي أجمل الأوقات
حبّي لكنّ كان نهرا لايتقطع دفقه, بل كان شريان دم لايكفّ عن الضّخ , أنا لم أنساكن ولن أنساكن وربي ,فقد تعلّق القلب الذي اذا ما أحب صدق واذا ماصدق أخلص.
دامت ذكرياتنا البديعة معا كأروع أخوات لم تلدهن أمي, كأجمل ابتسامات منبعها القلب لا تصدر للفائدة انما هي دواء الأفئدة~
أرى من حولي يبحثون ويبحثون عن أنواع الموسيقى ويقلبون الصفحات الالكترونية وجميع الجوالات لكني أكتفي برنّات ضحكاتكن البريئة كتيار من الألحان الشجية العذب التي لن أبدلها بأندر السمفونيات.
بقلم :وحي القلم
اهداء الى صديقاتي الحبيبات~
~اشتقت لك
حريق الحنين ملتهب في قلبي لاأظنه ينطفئ وبُعدي طال لا أحسبه منتهيا أبدا
أما آن أن تعدن اليّ ,أما آن أن تصببن جرعات الحبّ عليّ
أنا في حصار, تلفني الأفكار في العشي والابكار نعم غزوتن عالمي بعد أن كنتن كلّه ,غطاءه وزواياه الرمادية المحاطة بالأشجار
كنت أراكن ذلك الفضاء الرحب الذي أركض لأرمي بنفسي فوق عشبه في ثقة وزهوره الحمراء ترمي غبار طلعها علي لا تفكّرن أبدا أانه يسبب لي العطاس بل بالعكس
كان شفاءا لنفسي وروحي~
كنت أراكن تلك النافدة التي أرى منها أحلامنا المستقبلية وردية أو ربما ذهبية ,نعم كنت سعيدة~
أتدرين أنني لم أكن أنام الا وأنا أعدد مافعلنا طيلة النهار ولاتمر علي الثواني الا وقد ذكرتكن مئات المرات بل وربما الآلاف
مسكينة أنا لما ظننت أننا لن نفترق ,ظننت أن حبل الصداقة الذي يلفّنا أقوى من أن تمزقه المسافات ,
حقا حطّم قلبي وتناثر فتاته في ربوع ماضيكن
هل تدرين أني أعيش مع أطيافكن ولا أكلم غيركن , بل وأني أخال نفسي الآن بينكن أمضي أجمل الأوقات
حبّي لكنّ كان نهرا لايتقطع دفقه, بل كان شريان دم لايكفّ عن الضّخ , أنا لم أنساكن ولن أنساكن وربي ,فقد تعلّق القلب الذي اذا ما أحب صدق واذا ماصدق أخلص.
دامت ذكرياتنا البديعة معا كأروع أخوات لم تلدهن أمي, كأجمل ابتسامات منبعها القلب لا تصدر للفائدة انما هي دواء الأفئدة~
أرى من حولي يبحثون ويبحثون عن أنواع الموسيقى ويقلبون الصفحات الالكترونية وجميع الجوالات لكني أكتفي برنّات ضحكاتكن البريئة كتيار من الألحان الشجية العذب التي لن أبدلها بأندر السمفونيات.
بقلم :وحي القلم
اهداء الى صديقاتي الحبيبات~