melissa
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 12924
- البلد/ المدينة :
- jijel
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة جامعية
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 6768
- نقاط التميز :
- 6286
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/02/2011
تعتمد أسس التربية المثالية؛ على إشباع الاحتياجات المادية والفكرية والروحية والدينية لدى الأطفال، والاهتمام بجانب دون آخر؛ يسبب خللاً في تربية الأطفال، مما يطلق عليه «سوء تربية»؛ لذا عليك عدم إغفال الجانب الديني في تربية طفلك، والذي يكون له عظيم الأثر في حياته؛ فبدونه لن يحيا طفلك حياة مستقيمة، فهل تساعدينه على ذلك؟ وهل تزرعين حب الله في نفس طفلك، وتجعلينه يلجأ إليه حتى يعتاد ذلك في المستقبل؟ عليك باختبار نفسك ومعرفة ذلك؟
• إذا قام الطفل بعمل جميل، هل تمدحينه وتخبرينه أن الله تعالى يحب من يفعل ذلك؟
نعم.. لا
• إذا طلب طفلك منك شيئاً ما «لعبة أو حلوى» مثلاً، فهل تجعلينه يدعو الله بها، وتربطين بين ما اشتريته، وبين استجابة الله له؟
نعم.. لا
• هل تعلمينه ذكر اللَّه، وتعودينه على ترديده قبل وبعد وخلال كلِّ عمل: بسم اللَّه.. ما شاء اللَّه ..الحمد للَّه.. لا حول ولا قوة إلا باللَّه...؟
نعم.. لا
• هل تعودينه على الذهاب إلى المسجد بصحبة والده؟
نعم.. لا
• هل تقصين عليه سير الأنبياء والرسول الكريم بأسلوبٍ قصصيٍّ محبَّب ومبسّط، لإبراز آثار علاقاتهم المثاليّة باللَّه تعالى؟
نعم.. لا
• هل تعلمينه بعض الأدعية التي يستخدمها قبل ذهابه إلى المدرسة أو دخوله الحمام؟
نعم ..لا
• هل تشرحين له القضاء والقدر، وما نحن لسنا قادرين على التحكم به، فهو بيد الله وحده؟
نعم. .لا
• هل تزرعين في نفسه برّ إخوته وأقربائه من أولاد عمومته وأخواله؟
نعم.. لا
• هل تحمسينه على رعاية الكبير، مثل جده أو جدته، إن كانا مقيمين معكما في البيت؟
نعم.. لا
النتائج:
• مستقبل سعيد
إذا كانت أغلب إجاباتك «نعم»، فهنيئاً لك وله، قد قمت بتهيئة طفلك لخوض مستقبل سعيد ومطمئن، فلا شيء يمكن أن يسبب الطمأنينة سوى القرب من الله تعالى وذكر الله؛ فهي من أسباب سعادته في الدنيا والآخرة.
ولكن لا تغفلي جوانب التربية الأخرى؛ كتعليمه الرياضة والقراءة وغيرهما من الأمور التي تهيئه لمستقبل رائع.
• ابدئي من الآن
أما إذا كانت أغلب إجاباتك بلا، فعليك أن تبدئي من الآن بتقريبه من الله، وإشعاره بأهمية قربه من الله، واعتماده عليه، فليس هناك أفضل من هذا الوقت، فلا تجعليه يتخبط في مستقبله... احرصي على تطبيق الوصايا التي جاءت في الاستطلاع، فالجانب الديني في حياة الإنسان، هو أهم الجوانب على الإطلاق، اجعلي حياتك وحياة طفلك اليومية عبارة عن أحداث مرتبطة كلها بالله، والهدف أن يحبه ويتعلق به.
• إذا قام الطفل بعمل جميل، هل تمدحينه وتخبرينه أن الله تعالى يحب من يفعل ذلك؟
نعم.. لا
• إذا طلب طفلك منك شيئاً ما «لعبة أو حلوى» مثلاً، فهل تجعلينه يدعو الله بها، وتربطين بين ما اشتريته، وبين استجابة الله له؟
نعم.. لا
• هل تعلمينه ذكر اللَّه، وتعودينه على ترديده قبل وبعد وخلال كلِّ عمل: بسم اللَّه.. ما شاء اللَّه ..الحمد للَّه.. لا حول ولا قوة إلا باللَّه...؟
نعم.. لا
• هل تعودينه على الذهاب إلى المسجد بصحبة والده؟
نعم.. لا
• هل تقصين عليه سير الأنبياء والرسول الكريم بأسلوبٍ قصصيٍّ محبَّب ومبسّط، لإبراز آثار علاقاتهم المثاليّة باللَّه تعالى؟
نعم.. لا
• هل تعلمينه بعض الأدعية التي يستخدمها قبل ذهابه إلى المدرسة أو دخوله الحمام؟
نعم ..لا
• هل تشرحين له القضاء والقدر، وما نحن لسنا قادرين على التحكم به، فهو بيد الله وحده؟
نعم. .لا
• هل تزرعين في نفسه برّ إخوته وأقربائه من أولاد عمومته وأخواله؟
نعم.. لا
• هل تحمسينه على رعاية الكبير، مثل جده أو جدته، إن كانا مقيمين معكما في البيت؟
نعم.. لا
النتائج:
• مستقبل سعيد
إذا كانت أغلب إجاباتك «نعم»، فهنيئاً لك وله، قد قمت بتهيئة طفلك لخوض مستقبل سعيد ومطمئن، فلا شيء يمكن أن يسبب الطمأنينة سوى القرب من الله تعالى وذكر الله؛ فهي من أسباب سعادته في الدنيا والآخرة.
ولكن لا تغفلي جوانب التربية الأخرى؛ كتعليمه الرياضة والقراءة وغيرهما من الأمور التي تهيئه لمستقبل رائع.
• ابدئي من الآن
أما إذا كانت أغلب إجاباتك بلا، فعليك أن تبدئي من الآن بتقريبه من الله، وإشعاره بأهمية قربه من الله، واعتماده عليه، فليس هناك أفضل من هذا الوقت، فلا تجعليه يتخبط في مستقبله... احرصي على تطبيق الوصايا التي جاءت في الاستطلاع، فالجانب الديني في حياة الإنسان، هو أهم الجوانب على الإطلاق، اجعلي حياتك وحياة طفلك اليومية عبارة عن أحداث مرتبطة كلها بالله، والهدف أن يحبه ويتعلق به.