غزير مطر
عضو جديد
- البلد/ المدينة :
- الْجَزائِرْ ،، وَلأَنّ بعضُ القِصصِ المُبهَمَهْ ,, يَجبُ أن تُعلّقَ علَى أبْوابِ المَسيلَة ,, كَقصّتِي ،، وَجَبَ التّمرّدْ !,,
- العَمَــــــــــلْ :
- لَا شَيْءَ إِلّاهُ ~~ " تَمَرُّدْ ~~ !
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 32
- نقاط التميز :
- 51
- التَـــسْجِيلْ :
- 15/10/2013
لَا تُحَمّلُونِي وِزْرَ حُرُوفٍ .، قَدْ تَشْمُتُ بِي كُلّمَا أَدَرْتُ وَجْهِي عَنْ لَوْحِ الْمَفَاتِيحْ !
شِعْرِي أَمْطَارٌ إِذْ تُمْطِرْ
مَحْبُوبٌ .. أَبَدًا لَا تُنْكِرْ
فَأَنَا يَا سَاكِنَ أَخْيِلَتِي
قَيْسٌ وَجَمِيلٌ .. بَلْ أَكْثَرْ
وَرّطْتُ حُرُوفاً بَائِسَةً
وَغَلَقْتُ الصّفْحَةَ وَالدّفْتَرْ
فَكَتَبْتُ الشِّعْرَ عَلَى وَرَقٍ ..
مِنْ جِلْدِ النِّسْوَةِ .. أَتَبَخْتَرْ ..
وَعَصَيْتُ أَوَامِرَ قَافِيَتِي ..
فَالشَّاعِرُ أَبَداً لَا يُؤْمَرْ ..
وَشَرِبْتُ الْخَمْرَ فَثَمَّلَنِي
لَكِنّي أَبَداً لَمْ .. أَسْكَرْ
قَاتَلْتُ جُيُوشاً وَجُيُوشاً
وَقَتَلْتُ كَثِيراً .. لَا أَذْكُرْ ..!
فَالسَّيْفُ قَصِيدِي ..يُجْبِرُنِي
أَنْ أَقْتُلَ فِيكِيَ مَنْ أَشْعَرْ
الشِّعْرُ الْمَاكِرُ أَعْرِفُهُ ..
كَاللّيْلِ الْأَسْوَدِ إِذْ يُقْمِرْ ..
وَالْحَرْفُ الْمُهْلِكُ أُتْقِنُهُ
فَانْظُرْ مِنْ حَوْلِكَ .. وَلْتُبْصِرْ
سُفُنِي فِي بَيْتِكَ رَاسِيَةٌ
فَبِغِيْرِ شِرَاعِيَ لَنْ تُبِحٍرْ ..،
نَبْضِي فَضَّاحٌ لَا يَهْدَأْ ..
يَتَسَاقَطُ مَطَرًا .. لَا يَصْبِرْ
وَالْحُبُّ رِدَاءٌ يَلْبَسُنِي ..
وَالْعِشْقُ وِشَاحٌ " يَتَضَفَّرْ "
سَأَقُولُ بِأَنّي لَا أَعْبَأْ ..!
أَنْ تُقْبِلَ أَمْ أَنَّكَ تُدْبِرْ ..!
فَالْحَرْفُ الصَّاخِبُ يَشْهَدُ
أَنّي " السَّاحِرُ " .. أَسْحَرُ مَنْ أَشْعَرْ .
شِعْرِي أَمْطَارٌ إِذْ تُمْطِرْ
مَحْبُوبٌ .. أَبَدًا لَا تُنْكِرْ
فَأَنَا يَا سَاكِنَ أَخْيِلَتِي
قَيْسٌ وَجَمِيلٌ .. بَلْ أَكْثَرْ
وَرّطْتُ حُرُوفاً بَائِسَةً
وَغَلَقْتُ الصّفْحَةَ وَالدّفْتَرْ
فَكَتَبْتُ الشِّعْرَ عَلَى وَرَقٍ ..
مِنْ جِلْدِ النِّسْوَةِ .. أَتَبَخْتَرْ ..
وَعَصَيْتُ أَوَامِرَ قَافِيَتِي ..
فَالشَّاعِرُ أَبَداً لَا يُؤْمَرْ ..
وَشَرِبْتُ الْخَمْرَ فَثَمَّلَنِي
لَكِنّي أَبَداً لَمْ .. أَسْكَرْ
قَاتَلْتُ جُيُوشاً وَجُيُوشاً
وَقَتَلْتُ كَثِيراً .. لَا أَذْكُرْ ..!
فَالسَّيْفُ قَصِيدِي ..يُجْبِرُنِي
أَنْ أَقْتُلَ فِيكِيَ مَنْ أَشْعَرْ
الشِّعْرُ الْمَاكِرُ أَعْرِفُهُ ..
كَاللّيْلِ الْأَسْوَدِ إِذْ يُقْمِرْ ..
وَالْحَرْفُ الْمُهْلِكُ أُتْقِنُهُ
فَانْظُرْ مِنْ حَوْلِكَ .. وَلْتُبْصِرْ
سُفُنِي فِي بَيْتِكَ رَاسِيَةٌ
فَبِغِيْرِ شِرَاعِيَ لَنْ تُبِحٍرْ ..،
نَبْضِي فَضَّاحٌ لَا يَهْدَأْ ..
يَتَسَاقَطُ مَطَرًا .. لَا يَصْبِرْ
وَالْحُبُّ رِدَاءٌ يَلْبَسُنِي ..
وَالْعِشْقُ وِشَاحٌ " يَتَضَفَّرْ "
سَأَقُولُ بِأَنّي لَا أَعْبَأْ ..!
أَنْ تُقْبِلَ أَمْ أَنَّكَ تُدْبِرْ ..!
فَالْحَرْفُ الصَّاخِبُ يَشْهَدُ
أَنّي " السَّاحِرُ " .. أَسْحَرُ مَنْ أَشْعَرْ .