بلسم
طاقم الكتاب الحصريين
- رقم العضوية :
- 33305
- البلد/ المدينة :
- زريبة الوادي - بسكرة
- العَمَــــــــــلْ :
- معلمة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 2907
- نقاط التميز :
- 4131
- التَـــسْجِيلْ :
- 28/01/2012
محمد دومير عمره 28 عاماً،من ولاية تبسه طبيبٌ بيطري من الجزائر
يعمل في الدوحة. بدأ محمد في سنٍ مبكرة بزيارة العديد
من المعارض العلمية والتكنولوجية التي أثارت اهتمامه
بالعلم وحفزته على المشاركة في برنامج "نجوم العلوم".
يعتبر ابتكار محمد الذي يحمل اسم " أحذية تشخيصية للهجن"
عبارة عن جهاز مخصص لتشخيص حالات العرج لدى حيوانات السباق
(وبصفةٍ خاصة الإبل) وذلك باستخدام أجهزة استشعار متخصصة. ويعتمد هذا
الجهاز على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز كمبيوتر وتحليلها.
ويقوم الابتكار بدمج أجهزة قياس التسارع، وأجهزة استشعار الضغط وأجهزة إرسال
الاتصالات اللاسلكية ضمن أربعة قطع مختلفة على شكل أحذية يمكن تثبيتها في القوائم
الأربع للإبل التي تشارك في السباقات أثناء مرحلة الاختبار التشخيصي.
نجح في كل المراحل والان هو في النهائي بالمرتبه الاولى يوم الجمعه يتحدد
مصيره...نتمنى التوفيق له ورفع راية الجزائر.لكن مايحز في النفس
ان صحافتنا من اسباب تخلفنا فعندما نراها تهتم بمشاركي الرقص والغناء
وتهمش الكفاءات الجزائريه التي تشارك في مسابقات علميه نعرف
اي مستوى نحن فيه...على غرار الدول الاخرى التي جندت نفسها لرفع
صوت مشاركيها وتخفيض سعر الرسائل من اجل التصويت لمرشحيها..
نتمنى الفوز لمترشحنا الذي امامه العقبه الاخيرة يوم الجمعه على الساعه
السادسه مساءا بتوقيت الجزائر على MBC4
يعمل في الدوحة. بدأ محمد في سنٍ مبكرة بزيارة العديد
من المعارض العلمية والتكنولوجية التي أثارت اهتمامه
بالعلم وحفزته على المشاركة في برنامج "نجوم العلوم".
يعتبر ابتكار محمد الذي يحمل اسم " أحذية تشخيصية للهجن"
عبارة عن جهاز مخصص لتشخيص حالات العرج لدى حيوانات السباق
(وبصفةٍ خاصة الإبل) وذلك باستخدام أجهزة استشعار متخصصة. ويعتمد هذا
الجهاز على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز كمبيوتر وتحليلها.
ويقوم الابتكار بدمج أجهزة قياس التسارع، وأجهزة استشعار الضغط وأجهزة إرسال
الاتصالات اللاسلكية ضمن أربعة قطع مختلفة على شكل أحذية يمكن تثبيتها في القوائم
الأربع للإبل التي تشارك في السباقات أثناء مرحلة الاختبار التشخيصي.
نجح في كل المراحل والان هو في النهائي بالمرتبه الاولى يوم الجمعه يتحدد
مصيره...نتمنى التوفيق له ورفع راية الجزائر.لكن مايحز في النفس
ان صحافتنا من اسباب تخلفنا فعندما نراها تهتم بمشاركي الرقص والغناء
وتهمش الكفاءات الجزائريه التي تشارك في مسابقات علميه نعرف
اي مستوى نحن فيه...على غرار الدول الاخرى التي جندت نفسها لرفع
صوت مشاركيها وتخفيض سعر الرسائل من اجل التصويت لمرشحيها..
نتمنى الفوز لمترشحنا الذي امامه العقبه الاخيرة يوم الجمعه على الساعه
السادسه مساءا بتوقيت الجزائر على MBC4