Nacer Eddine Belkhir
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- شلغوم العيد
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 128
- نقاط التميز :
- 494
- التَـــسْجِيلْ :
- 02/10/2013
مـاذا سادتي لو ركبتُ مطايا جُنُوني و قلْـتُ أنِّـي بعصــاي هـاتــه هدمْـتُ الهرم الفـرعــوني
فــهــلآَّ ســادتِــي صــدّقْـتُـمُـونِــي
مـاذا لو جِئْـتُـكُـم بِـصخْـرٍ يفُـوحُ عِـطْرًا و قُلْـتُ قِـطـاف بُسْــتـانِي ،ألَمْ تــقُـولُوا سِـحْـــــرا
فـهـلآَّ سادتِــي كـذَّبْـتُـمُـــــونِــــــي
ماذا لو قُـلْـتُ أنِّي رأيْـتُ المـسيـحَ الدّجـالَ بِـأُمِّ عُــيُـونِـي و دعـوْتُـكـم جهْـرًا لِـتــتَّــبِـعُـونِـــي
فـهـلآَّ سادتِــي اتّـبَـعْـتُـمُــــــونِــــي
فـلِـمـاذا إِذنْ أراكـم تعْـتبِـرُون هزائِـمـكـم نصْــرا ، و تـتـبَـخْـتَـرُون في أوْحالِـهـا تيهًـأ و فخْـرا
فــهـلآَّ ســادتِـي علّلْـتُـم و أَقْـنـعْـتُـمُـوني
ذاك ما لا يكُـونُ حتّـى و إِنْ أنـتـم جِـئْـتُـمُـونِـي بِـغُـرابٍ و الشَّــيْـبُ يَـخِـطُ شعْـره أمام عُــيُـونِـــي
أيْ نعـم سادتِـي قدْ يـشِـيـبُ الغــراب و يكْـفُـر بالمـوسيقـى زرْيَـاب و يخرجُ المهـدي من السرداب
و تـظـلُّـون أنتُــم قـابِـعُـون مـع لُـعْـبـةِ الــطـاولــة تُـنـادِمُـون الـزقّ و الـقِـيـَن و الأفيـــــــــــون
ذُهِــلَ الـــموْتُ سـاعـةَ مـا جـاءَ لِـيُـمِـيـتـكـم ، حيْـثُ ما عساه يُـمِـيـتُ فـأنتـم مــيِّــتُـــــون
رحـمـكـم اللّــه و أسْـكـنـكـم فسيـح جِـنـانـه ، إِنّــا لـلّــه و إِنّـا إليْــــه راجِــعُــون
فــهــلآَّ ســادتِــي صــدّقْـتُـمُـونِــي
مـاذا لو جِئْـتُـكُـم بِـصخْـرٍ يفُـوحُ عِـطْرًا و قُلْـتُ قِـطـاف بُسْــتـانِي ،ألَمْ تــقُـولُوا سِـحْـــــرا
فـهـلآَّ سادتِــي كـذَّبْـتُـمُـــــونِــــــي
ماذا لو قُـلْـتُ أنِّي رأيْـتُ المـسيـحَ الدّجـالَ بِـأُمِّ عُــيُـونِـي و دعـوْتُـكـم جهْـرًا لِـتــتَّــبِـعُـونِـــي
فـهـلآَّ سادتِــي اتّـبَـعْـتُـمُــــــونِــــي
فـلِـمـاذا إِذنْ أراكـم تعْـتبِـرُون هزائِـمـكـم نصْــرا ، و تـتـبَـخْـتَـرُون في أوْحالِـهـا تيهًـأ و فخْـرا
فــهـلآَّ ســادتِـي علّلْـتُـم و أَقْـنـعْـتُـمُـوني
ذاك ما لا يكُـونُ حتّـى و إِنْ أنـتـم جِـئْـتُـمُـونِـي بِـغُـرابٍ و الشَّــيْـبُ يَـخِـطُ شعْـره أمام عُــيُـونِـــي
أيْ نعـم سادتِـي قدْ يـشِـيـبُ الغــراب و يكْـفُـر بالمـوسيقـى زرْيَـاب و يخرجُ المهـدي من السرداب
و تـظـلُّـون أنتُــم قـابِـعُـون مـع لُـعْـبـةِ الــطـاولــة تُـنـادِمُـون الـزقّ و الـقِـيـَن و الأفيـــــــــــون
ذُهِــلَ الـــموْتُ سـاعـةَ مـا جـاءَ لِـيُـمِـيـتـكـم ، حيْـثُ ما عساه يُـمِـيـتُ فـأنتـم مــيِّــتُـــــون
رحـمـكـم اللّــه و أسْـكـنـكـم فسيـح جِـنـانـه ، إِنّــا لـلّــه و إِنّـا إليْــــه راجِــعُــون