LOTFI
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 2
- البلد/ المدينة :
- الوطن العربي الجريح
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7902
- نقاط التميز :
- 11950
- التَـــسْجِيلْ :
- 09/06/2008
حصة شوف الحيلة،شوف الحيلة،كاميرا شوف الحيلة،
يتواصل الصراع بين المخرجين والسيناريست
والممثلين مع الوقت لإنهاء جميع أعمالهم الخاصة بشهر رمضان، خاصة وأن هذه
السنة العمل انطلق مؤخرا فقط، وما زاد من تعطله مقابلات الفريق الوطني في
المونديال التي أوقفت كل النشاطات، ومن بين الأعمال التي جُهِزت وهي في
مرحلتها النهائية، سلسلة فكاهية من إخراج وإعداد عبد الحميد طيطاش وهي
بعنوان ''شوف الحيلة'' من ثلاثين حلقة، وكل حلقة تدوم ثماني دقائق صورها
المخرج في عدة مدن داخلية من الوطن مثل بسكرة، بوسعادة والصحراء ليخرج
قليلا من العاصمة ـ حسب ما قاله المخرج طيطاش لنا. وحسب المخرج دائما
فالحصص تتناول مواضيع كثيرة وهادفة منها الرقية وحوادث المرور وامتحان
السياقة ومواضيع أخرى لا نريد الإفصاح عنها لكي نترك للسلسلة نشوتها.
في انتظار تجريب حظه في التمثيل الذي يحلم به منذ زمن مثلما صرح لنا به.
كما أضاف لنا المخرج أنه انتهى من عمليتي التصوير والتركيب وهو اليوم في
المرحلة الأخيرة، ويتمنى أن يستمتع المشاهد الجزائري بهذه السلسلة في شهر
رمضان، خاصة وأنه انتهج أسلوب المخرج الكبير الحاج رحيم الذي عمل معه
كمساعد مخرج في السبعينات، ويريد أن يُحيي تلك الأيام الجميلة التي عرفت
خلالها السينما الجزائرية أسعد أيامها.
يتواصل الصراع بين المخرجين والسيناريست
والممثلين مع الوقت لإنهاء جميع أعمالهم الخاصة بشهر رمضان، خاصة وأن هذه
السنة العمل انطلق مؤخرا فقط، وما زاد من تعطله مقابلات الفريق الوطني في
المونديال التي أوقفت كل النشاطات، ومن بين الأعمال التي جُهِزت وهي في
مرحلتها النهائية، سلسلة فكاهية من إخراج وإعداد عبد الحميد طيطاش وهي
بعنوان ''شوف الحيلة'' من ثلاثين حلقة، وكل حلقة تدوم ثماني دقائق صورها
المخرج في عدة مدن داخلية من الوطن مثل بسكرة، بوسعادة والصحراء ليخرج
قليلا من العاصمة ـ حسب ما قاله المخرج طيطاش لنا. وحسب المخرج دائما
فالحصص تتناول مواضيع كثيرة وهادفة منها الرقية وحوادث المرور وامتحان
السياقة ومواضيع أخرى لا نريد الإفصاح عنها لكي نترك للسلسلة نشوتها.
في انتظار تجريب حظه في التمثيل الذي يحلم به منذ زمن مثلما صرح لنا به.
كما أضاف لنا المخرج أنه انتهى من عمليتي التصوير والتركيب وهو اليوم في
المرحلة الأخيرة، ويتمنى أن يستمتع المشاهد الجزائري بهذه السلسلة في شهر
رمضان، خاصة وأنه انتهج أسلوب المخرج الكبير الحاج رحيم الذي عمل معه
كمساعد مخرج في السبعينات، ويريد أن يُحيي تلك الأيام الجميلة التي عرفت
خلالها السينما الجزائرية أسعد أيامها.
