إلى من اشكوك

شكرا لك على مرورك الجميل
بوركت

في بعض الأحيان قد تكثر الآهات والأحزان فتثقل كاحل القلم
يحتاج الى بسمة الى ضحكة تبريه وتعيد روحه
ولكن مهما طال تعبه فهو لك عائد لا محالة
خاطرة من الأسلوب الذي أحب
المتفائل:
حرفك نغم ,, وسطورك معزوفه
وأفكآرك هي آلحآنها ,,

آعجزُ أن آصف حرفك آعجز آن أشكر خطك
تتبخر كل الحروف عندمآ يحظر قلمك

تحياتي

شكرا لك اختي ميليسا على هذا الفيض الجميل من المشاعر الراقية
ردك اكثر من رائع
بوركت

و تمر الاستاذة عبر نافذتي كما النسمات الرقيقة
منعشة و شافية و و صديقة
شكرا

..لعلّها فوضى،
 تريد أن تزرع بعضا من الألم!،
بعدما غفى كاتبنا فترة من ..الزمن!،
لأنّ كلمة.. -متفائل -نا، لن تزول ،
لتمارس سلطتها الأبدية على العقول،
بدءا بمنتدانا..،محطّة الوصول!،
ليفترش عمق الأحاسيس
 والمشاعر الصادقة،لكلّ أنيس،
دمت ودام قلمك،
جميلة هي..كلماتك

شكوت إلى الدهر سوء حالي   فأرشدني إلى عبد الحميد

بيت حسب صورة الإمام ابن باديس رحمه الله