melissa
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 12924
- البلد/ المدينة :
- jijel
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة جامعية
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 6768
- نقاط التميز :
- 6286
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/02/2011
قال الملحدون ﻷبي حنيفة : في أي سنة وجد ربك ؟
قال : الله موجود قبل التاريخ و اﻷزمنة ﻻ أول لوجوده ..
قال لهم : ماذا قبل اﻷربعة ؟
قالوا : ثﻼثة ..
قال لهم :ماذا قبل الثﻼثة ؟
قالوا : إثنان ..
قال لهم : ماذا قبل اﻹثنين ؟
قالوا : واحد ..
قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : ﻻ شئ قبله ..
قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي .. ﻻ شئ قبله، ,,, فكيف بالواحد الحقيقي و هو الله !
إنه قديم ﻻ أول لوجوده . ..
قالوا : في أي جهة يتجه ربك ؟
قال : لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه النور ؟
قالوا : في كل مكان ..
قال : إذا كان هذا النور الصناعي فكيف بنور السماوات
واﻷرض . ! ؟
قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو سائلة
كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار؟
فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع اﻷخير ) الموت ( ؟
قالوا : جلسنا ..
قال : هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟
قالوا : ﻻ.
قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟
قالوا : نعم.
قال : ما الذي غيره ؟
قالوا : خروج روحه.
قال : صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبة كالحديد أم سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار ؟
قالوا : ﻻ نعرف شيئا عنها !!
قال : إذا كانت الروح المخلوقة ﻻ يمكنكم الوصول إلى وصفها؟؟ فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات اﻹلهية التي خلقت هذه
الروح ؟ !
سبحانك اللهم و بحمدك عدد
خلقك و زنة عرشك و مداد كلماتك
قال : الله موجود قبل التاريخ و اﻷزمنة ﻻ أول لوجوده ..
قال لهم : ماذا قبل اﻷربعة ؟
قالوا : ثﻼثة ..
قال لهم :ماذا قبل الثﻼثة ؟
قالوا : إثنان ..
قال لهم : ماذا قبل اﻹثنين ؟
قالوا : واحد ..
قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : ﻻ شئ قبله ..
قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي .. ﻻ شئ قبله، ,,, فكيف بالواحد الحقيقي و هو الله !
إنه قديم ﻻ أول لوجوده . ..
قالوا : في أي جهة يتجه ربك ؟
قال : لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه النور ؟
قالوا : في كل مكان ..
قال : إذا كان هذا النور الصناعي فكيف بنور السماوات
واﻷرض . ! ؟
قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو سائلة
كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار؟
فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع اﻷخير ) الموت ( ؟
قالوا : جلسنا ..
قال : هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟
قالوا : ﻻ.
قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟
قالوا : نعم.
قال : ما الذي غيره ؟
قالوا : خروج روحه.
قال : صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبة كالحديد أم سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار ؟
قالوا : ﻻ نعرف شيئا عنها !!
قال : إذا كانت الروح المخلوقة ﻻ يمكنكم الوصول إلى وصفها؟؟ فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات اﻹلهية التي خلقت هذه
الروح ؟ !
سبحانك اللهم و بحمدك عدد
خلقك و زنة عرشك و مداد كلماتك