الرحبة
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 548
- البلد/ المدينة :
- الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- استاذ
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8556
- نقاط التميز :
- 25056
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/04/2010
الوثيقة التي كشفها رئيس الحكومة السابق رضا مالك
تكشف الوثيقة التاريخية المُؤرّخة نهاية سنة 1993، عن تورّط الحزب الاشتراكي الحاكم في فرنسا، آنذاك، عن وضع مخطط يهدف إلى «استعمار الجزائر»
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/194978-%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%91-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%85%D8%AE%D8%B7%D9%91%D8%B7-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1.html#.UuNzYrTjK70#ixzz2rOegncVq
التعليق
من خلال ما ورد في هذه الوثيقة صحت ام لا ليعلم الجميع ان المستوطنين الفرنسيين ومن ولدوا في الجزائر خلال فترة الاحتلال الفرنسي1830-1962 مازال بعضهم يحتفض بمفاتيح منزله واوراق ملكية اراضيه وهم يحنون للعودة
لما يعتقدون انها بلدهم لان الجزائر كانت خلال الاحتلال جزء من فرنسا.
والاحداث المتسارعة تؤكد نية فرنسا ومن خلفها للعودة لاحتلال الجزائر من جديد خاصة بعد ارتفاع اسعار النفط .
فكثير من الاخبار تبين ان فرنسا وراء احداث تقنتورين ومالي واستغلال الحراك الامازيغي واليوم غرداية لتدخل تحت حماية الاقليات وحقوق الانسان.....
وتعمل فرنسا ومن يخطط معها الى تشتيت قوة الجيش الجزائري الذي اصبح في حرب مفتوحة ضد المهربين والارهابيين العابرين للحدود والتهريب والهجرة السرية عبر حدود مالي والنيجر وليبيا وتونس والمغرب لألاف الكيلومترات
واثارة الفتن الداخلية داخل المجتمع والتحريض على رفع المطالبة بالحقوق لكل الفئات......مما يخلق جو من الفوضى التي حسب خططهم تؤدي الى ربيع جديد في الجزائر يمكنهم من الدخول الى الجزائر بكل سهولة.
ان مثال افغانستان والعراق وليبيا ليس ببعيد ونعمة الاستقلال والحرية قد تزول اذا وجدت من يتامر على بلده مع اعدائها لاطماع دنيوية.
والانتخابات الرئاسية المقبلة في الجزائر تتطلب من الجزائريين اختيار رئيس قوي يحفض للجزائر استقلالها ومكانتها ويدير شؤونها بحزم وحكمة
تكشف الوثيقة التاريخية المُؤرّخة نهاية سنة 1993، عن تورّط الحزب الاشتراكي الحاكم في فرنسا، آنذاك، عن وضع مخطط يهدف إلى «استعمار الجزائر»
الوثيقة دعت إلى إثارة الفوضى في الجزائر عبر تحريض المثقّفين وإثارة الفرقة داخل السلطة والتشجيع على الاحتجاجات في الشارع
تكشف وثيقة تاريخية مُؤرّخة نهاية سنة 1993، عن تورّط الحزب الاشتراكي الحاكم في فرنسا، آنذاك، عن وضع مخطط يهدف إلى «استعمار الجزائر» عبر تنصيب «وِصاية أوروبية»، من خلال استغلال الوضع الأمني المتردّي في الجزائر وسُخط المُثقفين والاحتجاجات المتكررة في الشارع لمُحاولة تغذية الصراعات الموجودة داخل النظام الجزائري. وجاءت هذه الوثيقة التي كشفها رئيس الحكومة السابق رضا مالك في كتابه الأخير المعنون بـ«بصمة النهار»، التي تدلّ على الأطماع الخارجية التي كانت تحيط بالجزائر، خاصة في تلك الفترة العصيبة التي تلت إلغاء الانتخابات وظهور الجماعات الإرهابية المسلحة، واغتيال الرئيس الأسبق محمد بوضياف في ظروف تراجيدية. كل هذه الأحداث، يقول عنها رئيس الحكومة الأسبق رضا مالك، في تصريح لـ«النهار»، إنها أثارت أطماع فرنسا التي كانت تخطّط بجدية لإعادة استعمار الجزائر، عبر خطة منسوبة إلى الحزب الاشتراكي في وقت الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ميتران، حيث تشدّد الوثيقة على ضرورة «ضرب استقرار الجزائر ووضعها تحت وصاية أوروبية.وتذكر ذات الوثيقة، أنّ الوضع في الجزائر كان يسهّل هذه العملية في ذلك الوقت، حيث إن المثقفين الجزائريين ساخطون على النظام ويدينونه ويطالبون بالتدخل الأجنبي، بالإضافة إلى جو مشحون بين مُختلف أصحاب القرار داخل النظام الجزائري. وتُشير ذات الوثيقــــــة إلى ضــــرورة استغــــــلال «الحركات الانفصالية» والاحتجاجات المتكررة في الشارع، من أجل التحكم في الجزائر، إلى جانب تحريض الطبقة المثقفة على التمرّد والعصيان ودفعها إلى دعوة الغرب إلى التدخّل في الشأن الجزائري. وكان من جملة ما قاله رئيس الحُكومة الأسبق رضا مالك لـ«النهار»، أمس، إنه عثر على الوثيقة عن طريق الصّدفة، وأنه تفاجأ بما فيها من دعوة صريحة من الحزب الاشتراكي الذي كان على رأس الحُكم في فرنسا حينها، إلى استعمار الجزائر وإقامة وِصاية أُوروبية على أرضها.وذكر المُتحدّث، أنّه حاول الكشف عن مصدر الوثيقة في ذلك الوقت، وحتى بعد ذلك بسنوات، غير أنه لم يُفلح، إلا أنه أكد رسميتها، وأنه وجب فتح تحقيق من أجل الكشف عن مُلابسات هذه القضية. وذكر رضا مالك، أنّ فرنسا وبعض البلدان الأوروبية، كان موقفها معروف من الأزمة في الجزائر، حيث أرادت أن تصطاد في المياه العكرة، وذلك بالاستعانة بالأوضاع الداخلية في الجزائر من الأحداث التي تلت إلغاء المسار الانتخابي ودخول الجزائر في مرحلة انتقالية، أنتجت بعض التجاذبات والصراعات الإيديولوجية حتى داخل النظام الحاكم. وقال إنّ هذا الوضع أثار أطماع البعض ممن دعوا صراحة إلى التدخل الخارجي، بالإستعانة بأشخاص وحركات جزائرية كانت تدعو حينها إلى تدخل القوى الأوروبية في الأزمة الداخلية الجزائرية، وأضاف، أن الوقت حان من أجل الكشف عن الحقيقة كاملة.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/194978-%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%91-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%85%D8%AE%D8%B7%D9%91%D8%B7-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1.html#.UuNzYrTjK70#ixzz2rOegncVq
التعليق
من خلال ما ورد في هذه الوثيقة صحت ام لا ليعلم الجميع ان المستوطنين الفرنسيين ومن ولدوا في الجزائر خلال فترة الاحتلال الفرنسي1830-1962 مازال بعضهم يحتفض بمفاتيح منزله واوراق ملكية اراضيه وهم يحنون للعودة
لما يعتقدون انها بلدهم لان الجزائر كانت خلال الاحتلال جزء من فرنسا.
والاحداث المتسارعة تؤكد نية فرنسا ومن خلفها للعودة لاحتلال الجزائر من جديد خاصة بعد ارتفاع اسعار النفط .
فكثير من الاخبار تبين ان فرنسا وراء احداث تقنتورين ومالي واستغلال الحراك الامازيغي واليوم غرداية لتدخل تحت حماية الاقليات وحقوق الانسان.....
وتعمل فرنسا ومن يخطط معها الى تشتيت قوة الجيش الجزائري الذي اصبح في حرب مفتوحة ضد المهربين والارهابيين العابرين للحدود والتهريب والهجرة السرية عبر حدود مالي والنيجر وليبيا وتونس والمغرب لألاف الكيلومترات
واثارة الفتن الداخلية داخل المجتمع والتحريض على رفع المطالبة بالحقوق لكل الفئات......مما يخلق جو من الفوضى التي حسب خططهم تؤدي الى ربيع جديد في الجزائر يمكنهم من الدخول الى الجزائر بكل سهولة.
ان مثال افغانستان والعراق وليبيا ليس ببعيد ونعمة الاستقلال والحرية قد تزول اذا وجدت من يتامر على بلده مع اعدائها لاطماع دنيوية.
والانتخابات الرئاسية المقبلة في الجزائر تتطلب من الجزائريين اختيار رئيس قوي يحفض للجزائر استقلالها ومكانتها ويدير شؤونها بحزم وحكمة
عدل سابقا من قبل الرحبة في السبت 25 يناير - 10:20 عدل 1 مرات