جلال الدين النوري
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- تنس
- العَمَــــــــــلْ :
- عامل حرفي
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 69
- نقاط التميز :
- 233
- التَـــسْجِيلْ :
- 11/09/2013
مشروع الشعاع الأزرق:
مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.
سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!
وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...
الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.
إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..
من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.
هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.
تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.
إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.
تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..
هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".
النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".
حسن المشروع الكفاءة لدى بعض الأجهزة لرفع عددا هائلا من الناس، كما هو الحال في نشوة الطرب، ويدفع بالمجموعة كاملة في داخل المدينة الفاضلة. نرى اختبارات لهذا الجهاز في اختطاف البشر بواسطة هؤلاء الكئيبين الغرباء الضئيلين الغامضين، الذين يختطفون الناس من فراشهم عبر النوافذ إلى داخل "مراكب القيادة" المنتظرة.
المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.
سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.
الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.
وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.
تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.
كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.
عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا..
2الماسونية وتدمير العالم من أجل النظام العالمي الجديد .. مشروع الشعاع الأزرق
المهندس ميشيل كلاغاصي
[/color]
مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.
سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!
وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...
الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.
إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..
من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.
هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.
تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.
إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.
تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..
هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".
النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".
حسن المشروع الكفاءة لدى بعض الأجهزة لرفع عددا هائلا من الناس، كما هو الحال في نشوة الطرب، ويدفع بالمجموعة كاملة في داخل المدينة الفاضلة. نرى اختبارات لهذا الجهاز في اختطاف البشر بواسطة هؤلاء الكئيبين الغرباء الضئيلين الغامضين، الذين يختطفون الناس من فراشهم عبر النوافذ إلى داخل "مراكب القيادة" المنتظرة.
المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.
سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.
الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.
وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.
تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.
كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.
عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا..
2الماسونية وتدمير العالم من أجل النظام العالمي الجديد .. مشروع الشعاع الأزرق
المهندس ميشيل كلاغاصي
إن مشروع الشعاع الأزرق هو فكرة صهيونية ماسونية من أجل القضاء على الدين المسيحي والإسلامي على حد سواء ومن أجل نظام عالمي ملحد بغية التحكم في العالم . حيث يؤمن واضعوه أنه إذا لم يتحد العالم بلا ديانة العصر الجديد فإن إمكانية نجاح النظام العالمي الجديد ستكون مستحيلة .
تعتمد فكرة المشروع على خلق ظواهر غريبة وصور وموجات قصيرة وأصوات وصوتيات موجهة إلى داخل دماغك وهي غير متاحة لغيرك لتبدو وكأنها الحقيقة بعينها . وبذلك يكون العمل على منحيين الأول ينتج صوراً في الهواء في حين أن الآخر ينتج صوراً في ذهنك ، حيث تم استخدام هذا المشروع (كسلاح) في العراق أثناء عاصفة الصحراء فالصور ثلاثية الأبعاد للدبابات وآلات الحرب ظهرت للعراقيين في الصحراء وقد دفعتهم للخوف وبالتالي الاستسلام بدت كما لو أنها حقيقية فعلاً . ويقول متخصصون في شبكة معلومات الصحافة الحرة العالمية ( وهي وكالة أنباء عالمية مستقلة) أن مهمتنا هي جعل الناس يدركون أن جدول أعمال النظام العالمي الجديد ليس مجرد حلم متوحش أو نظرية همجية مثيرة للذعر بعض الشيء، إنه مشروع شيطاني حقيقي يحدث في وقتنا الراهن . كان لابد لهم لإنجاح قيام النظام العالمي الجديد من إلغاء الديانات (المسيحية والإسلامية) لكي يستبدلوها بنظام عالمي واحد وذلك عن طريق إلغاء كل هوية وطنية وكل مايعبر عن اعتزاز وطني لكي تنشأ هوية عالمية واعتزاز عالمي .
كذلك إلغاء مفهوم الأسرة التي نعيش فيها اليوم بمجموعة أفراد يعملون من أجل مجد حكومة عالمية واحدة جديدة . وتدمير الإبداع الفني والعلمي الفردي لتطبيق وجهة نظر حكومة عالمية واحدة . إن منظمة الأمم المتحدة بعد أن تمت السيطرة عليها من قبل الصهيونية الماسونية العالمية تعمل لخدمة تحقيق هذا النظام عن طريق إلغاء الدساتير الوطنية وإقامة اتفاقية تجارة جديدة لجميع شعوب العالم بحيث تكون المنظمة مدعومة بقوة عسكرية وشرطة متعددة ووزارة عدل حول العالم ومحكمة دولية . إن مشروع الشعاع الأزرق بدأ عام 1983 وأعلن عنه رسمياً 1990 حيث قاموا بدعمه بتقنية جديدة وإبداعات في تجهيزات البرمجيات الفضائية ومختلف العلوم .
كل ذلك في خدمة النظام العالمي الجديد الذي حدد أهدافه بما يلي : 1 ـ إلغاء جميع الأديان السماوية واستبدالها بنظام عالمي موحد .
2 ـ إلغاء الهوية الوطنية واستبدالها بهوية عالمية موحدة .
3 ـ تفكيك المجتمعات والعائلات واستبدالها بمفهوم الكل لخدمة النظام العالمي الجديد .
4 ـ تطوير عملة الكترونية متطورة لكل العالم .
5 ـ ايجاد جيش عالمي موحد ووزارة عدل واحدة تابعة للأمم المتحدة .
6 ـ خلق ثقافة واحدة لكل العالم بحيث يتبرمج عليها الكل .
وسيكون للنظام العالمي الجديد نظام حكومة “وسط” ،أي سيكون نظام عالمي سياسي روحي جديد سيحل محل النظام الذي نعيش تحته الآن . يبدو أنهم يخططون للتخلص من كل الناس الذين يؤمنون بالله حيث ستستبدل أيام العطل والشعائر الدينية بأعياد العصر الجديد وسيشمل تهديدهم أهم مقدسات المسلمين : المسجد الحرام ، الكعبة المشرفة ، الحرم النبوي، المسجد الأقصى وقبة الصخرة وتدمير مفهوم الكنيسة ورموزها مثل الصليب واعتبارها خارجة عن القانون وغير شرعية . وإزالة الجمعيات والمقدسات التي تشكل تهديداً على بقائهم بعد تطبيق النظام العالمي الواحد وحكومة عالمية واحدة ( حيث يضعون مجسم هيكلهم المزعوم مكان قبة الصخرة) كما يعملون على إلغاء جميع العملات الوطنية وتحويل التجارة إلى النقد الالكتروني من خلال الشبكة الالكترونية . لابد للدخول في نظام العصر الجديد أن تتخلى الشعوب عن معتقداتها الخاصة ،وأن المحافظة عليها يبدو ضرباً من المحال .
يحتوي مشروع ناسا الشعاع الأزرق على أربع خطوات : الخطوة الأولى : تعتمد على الإعداد لزلازل مفتعلة بشكل صناعي باستخدام سلاح هارب ( harp ) على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب وذلك يفترض أن الاكتشافات الجديدة بعدها ستظهر للناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية التي أساءت الفهم والتفسير لقرون وستظهر الاكتشافات الأثرية التي تلي البرهان على حجم الأخطاء التي وقع فيها المسلمون والمسيحيون في فهم أديانهم .
الخطوة الثانية : تتضمن عرضاً فضائياً ضخماً جداً بالأبعاد الثلاثية يشمل مجسمات بصرية وصوتيات وصور وعرض ليزر لأجزاء مختلفة من العالم تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقاً للعقيدة الدينية السائدة وطنياً واقليمياً. وبآليات وأنظمة حاسوبية تحتوي لغات وثقافات البشر عن طريق تخصيص أطوال موجات الكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة . هذه الآلية ستشرح كيفية أن الكتب المقدسة أُسيء فهمها وتفسيرها هي المسؤولة عن انقلاب الأخ ضد أخيه وأمة ضد أمة لذلك يجب أن يتم إلغائها لفسح المجال أمام العصر الجديد لنظام العالم الجديد وذلك باستخدام موجات VIF ELF كهرومغناطيسية تؤثر في أدمغتهم وتتلاعب بالعقل. الخطوة الثالثة : الاعتماد على تغذية التفكير صناعياً عبر الأقمار الصناعية عندها يبدو ممكناً إطباق السيطرة العقلية على الكوكب بأسره ، المقاومة الوحيدة للأفراد ستكون باستمرار التساؤل عن الدافع وراء أفكارهم والتي لاتتفق مع فكرهم الخاص الديني والأخلاقي وبهذا المفهوم يبدو التلفزيون من أهم الأدوات . الخطوة الرابعة : تتضمن توجهات مختلفة . ـ وذلك بجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء من عالم آخر خارجي وشيك الحدوث في كل مدينة بارزة على الأرض مما يجعل كل أمة بارزة مستفزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم فتقوم محكمة الأمم المتحدة بنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفاً . ـ اعتماد آلية الكترونية معقدة عبر ألياف ضوئية تخترق كل شخص وتدفع به إلى حافة الهستيريا والجنون لإغراقه في موجة من الانتحار ، القتل والاضطرابات النفسية . يبدو أننا وصلنا إلى مرحلة متقدمة من مراحل تنفيذ هذا المشروع ، إن الأزمة الاقتصادية التي تعيشها الدول الكبرى ستتحول إلى كارثة اقتصادية ستفضي وعبر مراحل لانهاء العملات الورقية التي ستختفي من الوجود وسيصار إلى اعتماد النقد الالكتروني وبذلك لايمكن لأحد تمويل حرب من أي نوع كما وضعوا آليات لمنع أية دول أو أفراد للاستقلال عنهم وعن النظام العالمي الجديد .
أحبائي انهم يضعون مخططات شيطانية تخدم عقائدهم وتحقق مآربهم ، بينما يغرق مجتمعنا بالجهل والتخلق والفوضى ونرى أنفسنا نندفع أكثر فأكثر نحو الهاوية التي سيكون سقوطنا فيها ( بأيدينا ) أسهل بكثير مما يتصورون إن بقينا هكذا ، إن اندفاع البعض نحو أحضانهم من بعض حكام العرب وغيرهم يسهل مهمتهم . فلنستيقظ ونفتح أعيننا ونرى ما يحاك لنا ولنبدأ بتحصين أنفسنا وأولادنا وبلادنا فليس كل مايخططون له واجب التحقيق يمكننا الوقوف على أرجلنا وبصلابة متسلحين بإيماننا بإلهنا العلي القدوس والتمسك بتعاليمه المقدسة مسلمين ومسيحيين معتصمين بحبل الله غير متفرقين ومنطلقين من أصالتنا وأخلاقنا كشعب عربي عريق نحو بناء مجتمع أفضل بكثير، فيه العمل الجاد الصادق والدؤوب .
[color][/color]