ايوب1992
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 95
- البلد/ المدينة :
- الدرمون/باتنة/الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- طالب
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7391
- نقاط التميز :
- 13148
- التَـــسْجِيلْ :
- 25/12/2008
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لن يكون لودّ الجيرة مكاناً حين يلاقي يوفنتوس ابن مدينته تورينو.
زاهر الحلو
توحي النظرة الأولى أن درب يوفنتوس سالكة نحو انتصار جديد حين يخوض الدربي مساء اليوم الأحد أمام الجار تورينو في مباراة واعدة ضمن الجولة الخامسة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
فيوفنتوس يرتاح على القمة برصيد 63 نقطة أمام روما الثاني ومرشح لتسييج موقعه على حساب تورينو السابع برصيد 36 نقطة رغم خصوصية مباراة الفريقين.
لكن مهمة رجال أنتونيو كونتي لن تكون سهلة أمام تورينو لأن الأخير لم يخسر سوى مرتين في مبارياته الـ12 الأخيرة في الدوري آخرها فوز بثلاثية مقابل هدف أمام فيرونا الإثنين الماضي.
وبخلاف الأعوام السابقة لن ينظر يوفي بعيداً لرؤية جاره تورينو الذي يقدم موسماً جيداً قياساً على سابق الأعوام، ووفقاً لتأكيد جيامبيريو فنتورا: "نلعب على نحو جيد، نتقدم مباراة بعد أخرى والفريق يصبح جماعياً أكثر".
وأضاف مؤكداً على صعوبة اللقاء: "نعرف ما يعني الدربي في تورينو، سنفعل ما بوسعنا، لا نستطيع أن ننسى أننا نواجه أقوى فريق في البطولة".
ولم يحقق تورينو فوزاً على "السيدة العجوز" منذ التاسع من نيسان/أبريل 1995 حين تغلب عليه 2-1 في "ديلي البي"، وعليه سيكون الوضع التاريخي في مصلحة أصحاب الأرض الذين حققوا أوروبياً فوزاً لافتاً على ضيفهم طرابزون سبور التركي 2-صفر في ذهاب الدور 32 من مسابقة "يوروبا ليغ" التي شاركوا فيها بعد إخفاق في المسابقة الأم.
وستكون مسيرة يوفنتوس القادمة مصيرية إذ سيقابل آي سي ميلان على أرض الأخير في المرحلة المقبلة ثم يستضيف بعدها فيورنتينا الرابع.
وأكد أنتونيو كونتي على مصيرية المرحلة هذا الموسم مشيراً إلى أن طموح فريقه القاري في يوروبا ليغ قد يهدد وضعه في إمكانية الفوز بلقب الدوري.
بالأرقام:
ويلعب إنتر ميلان مباراة في المتناول نظرياً مع كالياري، في مواجهة تحمل الرقم سبعين بين الطرفين في الدوري الممتاز، ويتفوق بها إنتر بشكل واضح بـ32 فوزاً مقابل 11 لكالياري.
ويسعى لاعبو والتر ماتزاري للإبقاء على حظوظهم الأوروبية للمشاركة في دوري الأبطال بعد بداية كارثية في البطولة المحلية نجحوا إثرها في تحقيق عودة جيدة.
في المقابل لا يبدو وضع كالياري جيداً وهو الذي يصارع لتحقيق مركز أفضل من ظرفه الحالي في الربع الأخير من جدول الدوري على مشارف الهاوية.
وسيغيب عن إنتر ميلان كل من ريكاردو ألفاريز وكريستيان تشيفو واستيبان كامبياسو بسبب الإصابات، فيما يفتقد كالياري فرنشيسكو بيزانو ودافيد أستوري للسبب عينه.
من جهته يبدو العملاق الثاني في ميلانو، فريق ميلان في طريقه للخروج خالي الوفاض هذا الموسم، مع 32 نقطة فقط حققها من 8 انتصارات، ومثلها تعادلات وخسائر، وهو سيزور بقيادة ربانه كلارنس سيدورف فريق سمبدوريا.
وكان ميلان قدم عرضاً طيباً في دوري أبطال أوروبا أمام ضيفه أتلتيكو مدريد قبل أن يخسر 0-1 بهدف لدييغو كوستا، في مباراة تألق فيها كاكا دون أن يسجل.
ولم يخسر سمبدوريا بقيادة مدربه الصربي سينيسيا ميهايلوفيتش على أرضه في الدوري الإيطالي إذ فاز ثلاث مرات وتعادل مثلها. فيما خسر ميلان ثلاثاً من آخر أربع مباريات خاضها خارج أرضه.
والمفارقة أن ميلان يملك أفضل فعالية في الدوري بآخر ربع ساعة من المباريات إذ سجل 15 هدفاً، أما سمبدوريا فهو صاحب الفعالية الأضعف مع هدف واحد فقط طوال الموسم في أول 15 دقيقة من جميع المباريات التي خاضها.
ويلعب الأحد أيضاً ليفورنو مع هيلاس فيرونا وأودينيزي مع أتالانتا وكييفو مع كاتانيا ولاتسيو مع ساسوولو.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لن يكون لودّ الجيرة مكاناً حين يلاقي يوفنتوس ابن مدينته تورينو.
زاهر الحلو
توحي النظرة الأولى أن درب يوفنتوس سالكة نحو انتصار جديد حين يخوض الدربي مساء اليوم الأحد أمام الجار تورينو في مباراة واعدة ضمن الجولة الخامسة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
فيوفنتوس يرتاح على القمة برصيد 63 نقطة أمام روما الثاني ومرشح لتسييج موقعه على حساب تورينو السابع برصيد 36 نقطة رغم خصوصية مباراة الفريقين.
لكن مهمة رجال أنتونيو كونتي لن تكون سهلة أمام تورينو لأن الأخير لم يخسر سوى مرتين في مبارياته الـ12 الأخيرة في الدوري آخرها فوز بثلاثية مقابل هدف أمام فيرونا الإثنين الماضي.
وبخلاف الأعوام السابقة لن ينظر يوفي بعيداً لرؤية جاره تورينو الذي يقدم موسماً جيداً قياساً على سابق الأعوام، ووفقاً لتأكيد جيامبيريو فنتورا: "نلعب على نحو جيد، نتقدم مباراة بعد أخرى والفريق يصبح جماعياً أكثر".
وأضاف مؤكداً على صعوبة اللقاء: "نعرف ما يعني الدربي في تورينو، سنفعل ما بوسعنا، لا نستطيع أن ننسى أننا نواجه أقوى فريق في البطولة".
ولم يحقق تورينو فوزاً على "السيدة العجوز" منذ التاسع من نيسان/أبريل 1995 حين تغلب عليه 2-1 في "ديلي البي"، وعليه سيكون الوضع التاريخي في مصلحة أصحاب الأرض الذين حققوا أوروبياً فوزاً لافتاً على ضيفهم طرابزون سبور التركي 2-صفر في ذهاب الدور 32 من مسابقة "يوروبا ليغ" التي شاركوا فيها بعد إخفاق في المسابقة الأم.
وستكون مسيرة يوفنتوس القادمة مصيرية إذ سيقابل آي سي ميلان على أرض الأخير في المرحلة المقبلة ثم يستضيف بعدها فيورنتينا الرابع.
وأكد أنتونيو كونتي على مصيرية المرحلة هذا الموسم مشيراً إلى أن طموح فريقه القاري في يوروبا ليغ قد يهدد وضعه في إمكانية الفوز بلقب الدوري.
بالأرقام:
- منذ خسارته 1-2 عام 1995، فاز يوفنتوس 11 مرة وتعادل 4 مرات أمام تورينو.
- لم يسجل تورينو في مرمى جاره في آخر تسع مباريات جمعت الطرفين.
- لقي تورينو خسارة واحدة في آخر ست مباريات بالدوري الإيطالي، إذ فاز ثلاث مرات وتعادل مرتين.
- لم يخسر يوفي في آخر 16 مباراة بالدوري، بفوزه 14 مرة، كما نجح في التسجيل في آخر 37 مباراة.
- سجل يوفنتوس على الأقل ثلاثة أهداف في كل من مبارياته الخمس الأخيرة على ملعبه.
- أخفق يوفنتوس في حماية شباكه في آخر ست مباريات في الدوري ولأول مرة منذ كانون الثاني/يناير 2011.
ويلعب إنتر ميلان مباراة في المتناول نظرياً مع كالياري، في مواجهة تحمل الرقم سبعين بين الطرفين في الدوري الممتاز، ويتفوق بها إنتر بشكل واضح بـ32 فوزاً مقابل 11 لكالياري.
ويسعى لاعبو والتر ماتزاري للإبقاء على حظوظهم الأوروبية للمشاركة في دوري الأبطال بعد بداية كارثية في البطولة المحلية نجحوا إثرها في تحقيق عودة جيدة.
في المقابل لا يبدو وضع كالياري جيداً وهو الذي يصارع لتحقيق مركز أفضل من ظرفه الحالي في الربع الأخير من جدول الدوري على مشارف الهاوية.
وسيغيب عن إنتر ميلان كل من ريكاردو ألفاريز وكريستيان تشيفو واستيبان كامبياسو بسبب الإصابات، فيما يفتقد كالياري فرنشيسكو بيزانو ودافيد أستوري للسبب عينه.
من جهته يبدو العملاق الثاني في ميلانو، فريق ميلان في طريقه للخروج خالي الوفاض هذا الموسم، مع 32 نقطة فقط حققها من 8 انتصارات، ومثلها تعادلات وخسائر، وهو سيزور بقيادة ربانه كلارنس سيدورف فريق سمبدوريا.
وكان ميلان قدم عرضاً طيباً في دوري أبطال أوروبا أمام ضيفه أتلتيكو مدريد قبل أن يخسر 0-1 بهدف لدييغو كوستا، في مباراة تألق فيها كاكا دون أن يسجل.
ولم يخسر سمبدوريا بقيادة مدربه الصربي سينيسيا ميهايلوفيتش على أرضه في الدوري الإيطالي إذ فاز ثلاث مرات وتعادل مثلها. فيما خسر ميلان ثلاثاً من آخر أربع مباريات خاضها خارج أرضه.
والمفارقة أن ميلان يملك أفضل فعالية في الدوري بآخر ربع ساعة من المباريات إذ سجل 15 هدفاً، أما سمبدوريا فهو صاحب الفعالية الأضعف مع هدف واحد فقط طوال الموسم في أول 15 دقيقة من جميع المباريات التي خاضها.
ويلعب الأحد أيضاً ليفورنو مع هيلاس فيرونا وأودينيزي مع أتالانتا وكييفو مع كاتانيا ولاتسيو مع ساسوولو.