fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..لست ناقدا بقدر ما أريد من كلماتي أن تسجد على شفتي..، تنير دربي ، تأصّل في نفسي.. الهمم ، والقيّم..،
تولد كلمات أخرى..جديدة ، ترسمها على وجهي..مقلتي ،
تزهر من فروع نيّرة ، تنبت الخضرة على مشارفها ،- شجرة مباركة أصلها ثابت وفرعها في السماء - ،
تتدلّى ثمارها ..، توضع على الحروف..نقاطا ، نسوها ، أو تناسوها!؟،
..نظرة حالمة..صورة مجانية..، ممّا تبدع بعض قلوب الناس في الكتابة..،
..كثرة النقاط، الفواصل، علامات التعجّب ، والاستفهام!؟
..تومئ اشاراتها الصارمة ، أن نعتقد أنّ الذين يمتثلون للأخلاق الفاضلة ، والتي هي أهمّ شيء عندي..،
من كلّ القيم التي ..تعاديها، هم، أولئك الموصولون بالله دائما..،
فلا يصيبهم همّ ولا حزن..،
ولأنّني - عندما أريد أنا، أريد ولا أبالي-..!؟،
فمبتغاي أولا وأخيرا..، كسب رضى الله سبحانه ،
لأنّي لست كغيري ..ممّن تتفجّر الكلمات عندهم، دفعا..وجذبا...! ،
وبالتالي، فالاقتراب أكثر من قناعاتهم ، تجعلني أعود أدراجي بسرعة البرق..،
ناهيك عن قناعات أخرى ، لا تزال أفكارها ومسامعها ، لم تع ، ولم تألف بعد ..، هذه اللغة!؟
بيد أنّه حينما أصحو..، وأمدّ يدي الى فلسفتي ،
..التي هي ، صلتي بمن ..حولي،
أعي طبيعتي الداخلية، وكلّ ما له علاقة خارجية..معها،
ليشبه حلمي..حلمهم!؟ ،
فأسرده ، وأستطرده ، وأتتبّعه ، ثمّ أصغي اليهم..بامعان ،
حتّى لا أكون غامض..الملامح ،أو مختلف الطباع !
أو أكون خانعا ، منحني الرأس ،
جرّاء معركة ربّما تدور رحاها في أعماقي!،
وأفكار تتطاحن في باطني..الّلامستقر..!؟
لألاّ ينتابني الخوف، وأعود أدراجي ، أجرّ ذيول النكسة!،
..هي ، رؤيا تؤكّد مخاوفي ، من رؤى كثيرة ، ناتجة عن اعتقاد خاطئ..،
تبدو كلّها ، لها تأثير قويّ ، تؤكّد صورة مفزعة ، تزعزع راحة ضميري ،
وتصدم قلوبا لا زالت جريحة..، غالبا ما يكتنفها الحيطة والحذر..!؟،
..من نظام جائر ،-غير شرعي-، يغيّب عقولنا عن وعينا ،
يشلّ كلّ طموح ، وكلّ طريق يؤدّي الى النجاة ، قبل ..النجاح!؟
يفلت خيط أفكارنا ، ليصبح كتابا مفتوحا ،
وبوّابة يلج منها كلّ ما يذهلنا ، ويشرّد أذهاننا،
ليسقطها ، فتتناثر على بساط..النطع ،
تنتظر القطع..بالسّيف..!؟؟
وصلّى الله على محمّد.
تولد كلمات أخرى..جديدة ، ترسمها على وجهي..مقلتي ،
تزهر من فروع نيّرة ، تنبت الخضرة على مشارفها ،- شجرة مباركة أصلها ثابت وفرعها في السماء - ،
تتدلّى ثمارها ..، توضع على الحروف..نقاطا ، نسوها ، أو تناسوها!؟،
..نظرة حالمة..صورة مجانية..، ممّا تبدع بعض قلوب الناس في الكتابة..،
..كثرة النقاط، الفواصل، علامات التعجّب ، والاستفهام!؟
..تومئ اشاراتها الصارمة ، أن نعتقد أنّ الذين يمتثلون للأخلاق الفاضلة ، والتي هي أهمّ شيء عندي..،
من كلّ القيم التي ..تعاديها، هم، أولئك الموصولون بالله دائما..،
فلا يصيبهم همّ ولا حزن..،
ولأنّني - عندما أريد أنا، أريد ولا أبالي-..!؟،
فمبتغاي أولا وأخيرا..، كسب رضى الله سبحانه ،
لأنّي لست كغيري ..ممّن تتفجّر الكلمات عندهم، دفعا..وجذبا...! ،
وبالتالي، فالاقتراب أكثر من قناعاتهم ، تجعلني أعود أدراجي بسرعة البرق..،
ناهيك عن قناعات أخرى ، لا تزال أفكارها ومسامعها ، لم تع ، ولم تألف بعد ..، هذه اللغة!؟
بيد أنّه حينما أصحو..، وأمدّ يدي الى فلسفتي ،
..التي هي ، صلتي بمن ..حولي،
أعي طبيعتي الداخلية، وكلّ ما له علاقة خارجية..معها،
ليشبه حلمي..حلمهم!؟ ،
فأسرده ، وأستطرده ، وأتتبّعه ، ثمّ أصغي اليهم..بامعان ،
حتّى لا أكون غامض..الملامح ،أو مختلف الطباع !
أو أكون خانعا ، منحني الرأس ،
جرّاء معركة ربّما تدور رحاها في أعماقي!،
وأفكار تتطاحن في باطني..الّلامستقر..!؟
لألاّ ينتابني الخوف، وأعود أدراجي ، أجرّ ذيول النكسة!،
..هي ، رؤيا تؤكّد مخاوفي ، من رؤى كثيرة ، ناتجة عن اعتقاد خاطئ..،
تبدو كلّها ، لها تأثير قويّ ، تؤكّد صورة مفزعة ، تزعزع راحة ضميري ،
وتصدم قلوبا لا زالت جريحة..، غالبا ما يكتنفها الحيطة والحذر..!؟،
..من نظام جائر ،-غير شرعي-، يغيّب عقولنا عن وعينا ،
يشلّ كلّ طموح ، وكلّ طريق يؤدّي الى النجاة ، قبل ..النجاح!؟
يفلت خيط أفكارنا ، ليصبح كتابا مفتوحا ،
وبوّابة يلج منها كلّ ما يذهلنا ، ويشرّد أذهاننا،
ليسقطها ، فتتناثر على بساط..النطع ،
تنتظر القطع..بالسّيف..!؟؟
وصلّى الله على محمّد.