fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..اذا أخذنا مجتمع الولايات المتحدة الأميركية ، كنموذج للحضارة الغربية المعاصرة، تصعقنا الدراسات التي تشير الى مجموعة من مظاهر الفساد الكبير الذي يعاني منه ،وفيها،
- معدلات الجريمة الرسمية في الولايات المتحدة وصلت نسبتها الى 600 في المائة، منها نسبة 60 بالمائة كانوا ضحية للجريمة.
- أصبح الكذب جزءا مكمّلا للحياة في أميركا، حيث أصبحت عندهم عادة، والمقرّبون منهم أكثر من يكذبون عليهم.
- يمثل الاغتصاب الوباء الذي يحتل المرتبة الثانية في خطورته على المجتمع، ونسبة 20 بالمائة من النساء اللاّتي شملتهن عيّنة هذه الدراسة، اعترفن بأنهن تعرضن للاغتصاب من أصدقائهن.
- يعد المجتمع الأميركي أكثر المجتمعات عنفا من بين المجتمعات الدول الصناعية.
- 80 بالمائة من الأميركيين يقولون انهم يؤيدون تدريس المبادئ والقيم الأخلاقية في المدارس الأميركية، ويعتقد الكثير أن الانحطاط الأخلاقي في المجتمع الأميركي هو المشكلة الأولى التي تعاني منها البلاد.
- موطن الفساد والرذيلة في أميركا، هو حي(بفرلي هيلز) في لوس أنجاس، وليس حي (ساوث برانكس) في نيويورك،وحسب الاحصائيات فان سكان الحي الأول يمارسون علاقات جنسية غير شرعية ويخونون أزواجهم، ويستخدمون المخدرات ، بالاضافة الى مشكلة ايذاء الأطفال، أكثر من غيرهم من الحي الثاني..،
- من المهن والأعمال الأكثر سوءا أخلاقيا، وظيفة عضو الكونجرس الأميركي، وقادة الجريمة ، وتجار المخدرات.
- لا يتردد الأميركي في الكذب أو الغش أو السرقة أو القتل أو هجر عائلته أو تبديل دينه من أجل حفنة من النقود.
- الحرب ضد المخدرات ، هي فيتنام أخرى للأميركيين، المخدرات لا يتعاطاها فقط العاطلون أو الساقطون، بل انّ النتائج و الدراسات تقول انّ نسبة 40 بالمائة من الأميركيين الراشدين سبق لهم تعاطي المخدرات، ونسبة 20 بالمائة
منهم لا يزالون يتعاطونها، وقد يكون هذا هو السبب في أنّ كثير من الأميركيين يعتقدون أن الحرب على المخدرات لن يكتب لها النجاح.
- أكثر من 20 ألف جريمة قتل تقع في المحتمع الأميركي سنويا ، بمعدل جريمة واحدة في كل 25 دقيقة.
- يتوق الكثيرون أن اللواط سيكون بديلا للعلاقات الجنسية الطبيعية بين الرجل و المرأة في أميركا، قبل حلول عام 2020 م، وسيكون زواج الشاذين جنسيا من بعضهم البعض سواء كانوا رجالا أو نساء ، مقبولا وشائعا.
*نشير في الأخير الى أن الولايات المتحدة تقدمت الدول الصناعية الأخرى في أنواع الجرائم التالية، - القتل - الاعتداء الجنسي - السطو على المنازل - سرقة السيارات - الاعتداء على الآخرين بالضرب وتعريضهم لاصابات جسدية بليغة،
* انّ الافراط في ممارسة الحرية في المجتمع الاأميركي تجاوز كل الحدود، وتخطى كل الأنماط السلوكية التي يمارسها الفرد الى الانسان ذاته، بتغيير جنسه من ذكر الى أنثى، أو من أنثى الى ذكر ، لأسباب عاطفية أو لشذوذ جنسي يؤدي به الى تغيير خلقه..!؟؟
=رب اغفر لي ولوالدي و للمؤمنين يوم يقوم الحساب= ربنا انصر الاسلام والمسلمين ووحّد صفوفنا وانصرنا على القوم الكافرين = وصلى الله على محمد.
- معدلات الجريمة الرسمية في الولايات المتحدة وصلت نسبتها الى 600 في المائة، منها نسبة 60 بالمائة كانوا ضحية للجريمة.
- أصبح الكذب جزءا مكمّلا للحياة في أميركا، حيث أصبحت عندهم عادة، والمقرّبون منهم أكثر من يكذبون عليهم.
- يمثل الاغتصاب الوباء الذي يحتل المرتبة الثانية في خطورته على المجتمع، ونسبة 20 بالمائة من النساء اللاّتي شملتهن عيّنة هذه الدراسة، اعترفن بأنهن تعرضن للاغتصاب من أصدقائهن.
- يعد المجتمع الأميركي أكثر المجتمعات عنفا من بين المجتمعات الدول الصناعية.
- 80 بالمائة من الأميركيين يقولون انهم يؤيدون تدريس المبادئ والقيم الأخلاقية في المدارس الأميركية، ويعتقد الكثير أن الانحطاط الأخلاقي في المجتمع الأميركي هو المشكلة الأولى التي تعاني منها البلاد.
- موطن الفساد والرذيلة في أميركا، هو حي(بفرلي هيلز) في لوس أنجاس، وليس حي (ساوث برانكس) في نيويورك،وحسب الاحصائيات فان سكان الحي الأول يمارسون علاقات جنسية غير شرعية ويخونون أزواجهم، ويستخدمون المخدرات ، بالاضافة الى مشكلة ايذاء الأطفال، أكثر من غيرهم من الحي الثاني..،
- من المهن والأعمال الأكثر سوءا أخلاقيا، وظيفة عضو الكونجرس الأميركي، وقادة الجريمة ، وتجار المخدرات.
- لا يتردد الأميركي في الكذب أو الغش أو السرقة أو القتل أو هجر عائلته أو تبديل دينه من أجل حفنة من النقود.
- الحرب ضد المخدرات ، هي فيتنام أخرى للأميركيين، المخدرات لا يتعاطاها فقط العاطلون أو الساقطون، بل انّ النتائج و الدراسات تقول انّ نسبة 40 بالمائة من الأميركيين الراشدين سبق لهم تعاطي المخدرات، ونسبة 20 بالمائة
منهم لا يزالون يتعاطونها، وقد يكون هذا هو السبب في أنّ كثير من الأميركيين يعتقدون أن الحرب على المخدرات لن يكتب لها النجاح.
- أكثر من 20 ألف جريمة قتل تقع في المحتمع الأميركي سنويا ، بمعدل جريمة واحدة في كل 25 دقيقة.
- يتوق الكثيرون أن اللواط سيكون بديلا للعلاقات الجنسية الطبيعية بين الرجل و المرأة في أميركا، قبل حلول عام 2020 م، وسيكون زواج الشاذين جنسيا من بعضهم البعض سواء كانوا رجالا أو نساء ، مقبولا وشائعا.
*نشير في الأخير الى أن الولايات المتحدة تقدمت الدول الصناعية الأخرى في أنواع الجرائم التالية، - القتل - الاعتداء الجنسي - السطو على المنازل - سرقة السيارات - الاعتداء على الآخرين بالضرب وتعريضهم لاصابات جسدية بليغة،
* انّ الافراط في ممارسة الحرية في المجتمع الاأميركي تجاوز كل الحدود، وتخطى كل الأنماط السلوكية التي يمارسها الفرد الى الانسان ذاته، بتغيير جنسه من ذكر الى أنثى، أو من أنثى الى ذكر ، لأسباب عاطفية أو لشذوذ جنسي يؤدي به الى تغيير خلقه..!؟؟
=رب اغفر لي ولوالدي و للمؤمنين يوم يقوم الحساب= ربنا انصر الاسلام والمسلمين ووحّد صفوفنا وانصرنا على القوم الكافرين = وصلى الله على محمد.
