fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
قد تكون الرغبة في تجنب المواقف السلبية للألم النفسي ، هي التي ساعدت من قبلنا في الصراع من أجل البقاء..!،
فنحن جنس اجتماعي بطبعه ، يعيش بشكل طبيعي، بعضه مع بعض في جماعات مترابطة،
من هذه الحالة تكمن أهمية الحياة الاجتماعية لكل فرد،
وقد كان الأمر مع من كان قبلنا، والذين كانوا يشعرون بالهلع الشديد ،عندما كان يرفضهم كثير من عائلاتهم وأصدقاؤهم، أو مجتمعهم..!،
أنّهم حاولوا تجنب ذلك، واصلاح ما كان سببا في فيه..!،
فأصبحوا "أعضاء" و "جماعة" أفضل ، وبالتالي أرتفعت فرص بقائهم على قيد الحياة أكثر، وتحويل قدرتهم على الألم العاطفي الى غيرهم من بعدهم أي.."نسلهم"..،
فعندما تسوء الأمور قد تعمل المعاناة من الألم كذكرى مهمّة، مفادها أن لا يقم بمثل هذه العلاقة مرة أخرى، وأن لا يعامل الناس بهذه الطريقة التي اعتاد عليها سابقا،
اذن، ليس من المدهش أن ترتبط هذه الآليات العاطفية بهذا الألم الجسدي بقوة،
على سبيل المثال،
نجد أن للنبذ الاجتماعي والاحباط تأثيرات ملموسة في محيط اللحاء الدماغي الأمامي، والذي يشارك أيضا في الألم الجسدي،
وكلا الألمين يؤثران على القلب والأجهزة الهرمونية، وهذا سبب قول.." الأمر مؤلم" ، أي/
عندما نشعر أنّنا منبوذون أو غير مرغوب فينا، أو غير مشاركين في النشاطات الاجتماعية. *منقول*
فنحن جنس اجتماعي بطبعه ، يعيش بشكل طبيعي، بعضه مع بعض في جماعات مترابطة،
من هذه الحالة تكمن أهمية الحياة الاجتماعية لكل فرد،
وقد كان الأمر مع من كان قبلنا، والذين كانوا يشعرون بالهلع الشديد ،عندما كان يرفضهم كثير من عائلاتهم وأصدقاؤهم، أو مجتمعهم..!،
أنّهم حاولوا تجنب ذلك، واصلاح ما كان سببا في فيه..!،
فأصبحوا "أعضاء" و "جماعة" أفضل ، وبالتالي أرتفعت فرص بقائهم على قيد الحياة أكثر، وتحويل قدرتهم على الألم العاطفي الى غيرهم من بعدهم أي.."نسلهم"..،
فعندما تسوء الأمور قد تعمل المعاناة من الألم كذكرى مهمّة، مفادها أن لا يقم بمثل هذه العلاقة مرة أخرى، وأن لا يعامل الناس بهذه الطريقة التي اعتاد عليها سابقا،
اذن، ليس من المدهش أن ترتبط هذه الآليات العاطفية بهذا الألم الجسدي بقوة،
على سبيل المثال،
نجد أن للنبذ الاجتماعي والاحباط تأثيرات ملموسة في محيط اللحاء الدماغي الأمامي، والذي يشارك أيضا في الألم الجسدي،
وكلا الألمين يؤثران على القلب والأجهزة الهرمونية، وهذا سبب قول.." الأمر مؤلم" ، أي/
عندما نشعر أنّنا منبوذون أو غير مرغوب فينا، أو غير مشاركين في النشاطات الاجتماعية. *منقول*