fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..أظنّ أنّني قرأت على ما أتذكّر .. ان لم تخنّي الذاكرة ، أنّ ثلاث شقراوات كنّ يسرن في الصحراء ، واذا بهنّ وجدن مصباحا سحريّا، ولمّا حملنه خرج منه جنّيا وقال لهنّ..: مرنني..وسأحقّق لكنّ ثلاث أمنيّات..، لكلّ منكنّ واحدة..!
فقالت الأولى :أريد أن أكون ذكيّة ، فتحوّل شعرها الى اللّون الأحمر..!، وقالت الثانية: أريد أن أكون أذكى من الأولى، فتحوّل شعرها الى اللّون الأصفر..!!، وقالت الثالثة : أريد أن أكون أذكى من الأولى والثانية، فتحوّلت الى رجل..!؟،
.. كثيرا ممّن حاولوا تجسيد بعض الأفكار والمفاهيم حتّى أصبحت كأنّها حقائق علمية ، برغم أن لا أساس علمي لها، لكن المؤكّد أنّ لها معاني كثيرة فيما ترويه النكّات عن هؤلاء الشقراوات في الغرب..على أنّهنّ غبيّات !،ومن هنّ سمراوات ، حتّى أصبحت بعض الأساطير تدور حول ارتباط الذكاء بلون الشعر ، فالشقراء البالغة الجمال ..عقلهاصغير جدّا لا يرى أبعد من البروز المثير...؟منذ أن مثّلت "مارلين مونرو فيلم"البعض يفضّلونها شقراء"... والسمراء " جين راسل" التي هي أقل جمالا ..لكنّها جادّة وملتزمة وتهتمّ بعقلها أكثر من لون شعرها ..وربّما حتّى في بعض من أمصارنا ..العربيّة..،
تقول احدى النكت = : أنّ شقراء ذكية وشقراء غبيّة كانتا تسيران في الشارع ، فوجدتا مبلغا من المال ، فمن التي أخذته؟!...طبع الشقراء الغبية، لأنّ الشقراء الذكية أصلا لا وجود لها..!؟،
=:شقراوتان كانتا تسيران في الغابة ، قالت احداهما : هذه طريق الغزلان ، وقالت الثانية ، هذه طريق الذّئاب ، بينما كانتا تتنافسان، مرّ القطار وسار عليهما ، =: شقراء أخرى تقود السيارة عكس الاتّجاه في طريق واحد، قبض عليها الشرطيّ ، وهتف بها ..ألا تعرفين الى أين تسيرين ؟ كلاّ ..ولكن رأيت الناس كلّهم يغادرونه..!؟،ولا تنتهي النكات...،
اذا فما عليك يا من تبحث عن زوجة أن تحدّد أيّهما تفضّل ..الشقراء..، أم السّمراء..،
..أعرف أنّك لن تختار لا هذه ولا..تلك ، بل ستختار باذن الله هذه: ..( من الحكم).. أثناء زواج العروسة ، تبكي أمّ العريس، لكن العروسة تحتضنها وتهمس في أذنها وتقول لها : جئت لتقريبه منك لا لابعاده عنك..، وهكذا تفعل الصالحات... لكن اعلم فقط أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يوصينا دائما بالاستخارة في كلّ صغيرة وكبيرة ،
فقط ، اختر ثمّ استخر ، وتوكّل على الله ، وقل:* (ربّ انّي لما أنزلت اليّ من خير فقير)..*تذكّر هذا ..، وثق في هذه...فجاءته احداهما تمشي على استحياء قالت.....*،
وأعلم أنّه ماخاب من استخار ولا ندم من استشار ، وانّ منهنّ الصّالحات ، وانّ منهنّ ..الحائرات! ، والقليل القليل منهنّ ..من نحن خنّا..، فأصبحن..خائنات!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمد /منقول/.
فقالت الأولى :أريد أن أكون ذكيّة ، فتحوّل شعرها الى اللّون الأحمر..!، وقالت الثانية: أريد أن أكون أذكى من الأولى، فتحوّل شعرها الى اللّون الأصفر..!!، وقالت الثالثة : أريد أن أكون أذكى من الأولى والثانية، فتحوّلت الى رجل..!؟،
.. كثيرا ممّن حاولوا تجسيد بعض الأفكار والمفاهيم حتّى أصبحت كأنّها حقائق علمية ، برغم أن لا أساس علمي لها، لكن المؤكّد أنّ لها معاني كثيرة فيما ترويه النكّات عن هؤلاء الشقراوات في الغرب..على أنّهنّ غبيّات !،ومن هنّ سمراوات ، حتّى أصبحت بعض الأساطير تدور حول ارتباط الذكاء بلون الشعر ، فالشقراء البالغة الجمال ..عقلهاصغير جدّا لا يرى أبعد من البروز المثير...؟منذ أن مثّلت "مارلين مونرو فيلم"البعض يفضّلونها شقراء"... والسمراء " جين راسل" التي هي أقل جمالا ..لكنّها جادّة وملتزمة وتهتمّ بعقلها أكثر من لون شعرها ..وربّما حتّى في بعض من أمصارنا ..العربيّة..،
تقول احدى النكت = : أنّ شقراء ذكية وشقراء غبيّة كانتا تسيران في الشارع ، فوجدتا مبلغا من المال ، فمن التي أخذته؟!...طبع الشقراء الغبية، لأنّ الشقراء الذكية أصلا لا وجود لها..!؟،
=:شقراوتان كانتا تسيران في الغابة ، قالت احداهما : هذه طريق الغزلان ، وقالت الثانية ، هذه طريق الذّئاب ، بينما كانتا تتنافسان، مرّ القطار وسار عليهما ، =: شقراء أخرى تقود السيارة عكس الاتّجاه في طريق واحد، قبض عليها الشرطيّ ، وهتف بها ..ألا تعرفين الى أين تسيرين ؟ كلاّ ..ولكن رأيت الناس كلّهم يغادرونه..!؟،ولا تنتهي النكات...،
اذا فما عليك يا من تبحث عن زوجة أن تحدّد أيّهما تفضّل ..الشقراء..، أم السّمراء..،
..أعرف أنّك لن تختار لا هذه ولا..تلك ، بل ستختار باذن الله هذه: ..( من الحكم).. أثناء زواج العروسة ، تبكي أمّ العريس، لكن العروسة تحتضنها وتهمس في أذنها وتقول لها : جئت لتقريبه منك لا لابعاده عنك..، وهكذا تفعل الصالحات... لكن اعلم فقط أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يوصينا دائما بالاستخارة في كلّ صغيرة وكبيرة ،
فقط ، اختر ثمّ استخر ، وتوكّل على الله ، وقل:* (ربّ انّي لما أنزلت اليّ من خير فقير)..*تذكّر هذا ..، وثق في هذه...فجاءته احداهما تمشي على استحياء قالت.....*،
وأعلم أنّه ماخاب من استخار ولا ندم من استشار ، وانّ منهنّ الصّالحات ، وانّ منهنّ ..الحائرات! ، والقليل القليل منهنّ ..من نحن خنّا..، فأصبحن..خائنات!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمد /منقول/.