fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
أحوالنا على وشك أن تصبح خارج التاريخ..!، والعالم من حولنا قائم على قاعدة علميّة وتكنولوجيّة رهيبة ، بل ..وعقائديّة ، ينتقل نقلة نوعيّة من ثقافة مرحلة الى ثقافة مرحلة أخرى..جديدة،
تواكب ثورة تلو الأخرى، ولا نعرف ما الجديد..القادم!؟،
وهي دلالة على أنّ هذه الثقافة ومغزاها ، انّما هي نتيجة عملية تفكير فلسفي وسياسي واجتماعي..،
..هم لا ينامون ..رغم توفر تقنية السيطرة للخضوع لسلطة ..النوم، ورغم أنّ "فرويدهم" كفر بهذا العلاج ..، الاّ أنّ هذه الصورة قد تطوّرت أكثر ..، ليست لتعالج شخصيّة مضطربة ضعيفة فقط،
بل لتعالج الموهوبين والايجابين..القادرة على الاستغراق في ..التخيّل..!!، الاّ أنّهم ما ركنوا للنوم..وما زالوا مستيقظين حتّى..الآن!؟
هؤلاء هم تاريخ " حضارية! " مدنيّة.. غربية، وسلسلة محكمة الحلقات ، تؤدّي الأولى الى..الأخيرة في اطراد..لا رجوع أبدا الى..الوراء،
بينما نحن ما زلنا نتخبّط بين ظلام العصور الوسيطة وفجر النهضة ..!، وكلّما أطللنا في احتراس على عصر من عصورنا الذّهبيّة أو "... التنوير" غشيت أبصارنا من النّور ، وارتددنا مذعورين الى
أمان الظلمات ، وصحبة خفافيش الكهوف !؟
هم " مخّ يصنع المؤامرة ..ويترك قلوبنا تنزف دما..لتواجه نتائجها!؟..ففرنسا تعاقب من يخطئ في لغتها ، "وتل أبيب" لغة ميّتة ..، تميت لغة ..حيّة !!؟
انّ الأصل في الأشياء الاباحة ، ولا تحريم الاّ بنص قاطع..، بينما نفر منّا أولعوا بالتحريم والحكم من وراء" حجاب " !؟ اتّبعوا منهجا في الحكم على الأشياء ، يخالف منهج نبيّ الرّحمة صلوات ربّي وسلامه عليه ،
الذي ما خيّر بين أمرين الاّ اختار أيسرهما ، ما لم يكمن اثما ، لكنّهم شدّدوا على أنفسهم فشدّد عليهم ، وتلك بقاياهم في الصوامع والكهوف ..والجبال ،
كان من الأفضل أن نبني على ما أسّس هؤلاء بدل الانهماك في ترميم ما وضعوا من أساس ..!؟
فكم هي المسافة بيننا وبينهم؟..قرن..قرنين..أو ثلاثة ..!!، ..لكن هذا حالنا ، ..حال السادرين عمّا حولنا ، لأنّنا مرتمون خارج..الزّمن ، بينما يمضي تيّارهم غير حافل بنا ،..وهل يحفل الزّمن بمن..يضيّعه؟؟!
..وأشكّ في صدق من قال..، ثلاثة ليسوا في الوجود : الغول والعنقاء والخلّ..الودود !، ..فالغول موجود! والعنقاء كذلك موجودة!! أمّا الأخيرة ، فقوله عزّ وجلّ * ..الأخلاّء بعضهم لبعض عدوّ الاّ المتّقين..*
..نسأل الله الهدى والتّقى والعفاف والغنى ،أمّا غير ذلك ، فهل نقول أنّنا أكلنا يوم أكل الثّور الأبيض،-طبعا لا - ..ولكن نقول الاّ بما أوصينا :قدّر الله وما شاء فعل، وصلّى الله على نبيّنا محمد.منقول.
تواكب ثورة تلو الأخرى، ولا نعرف ما الجديد..القادم!؟،
وهي دلالة على أنّ هذه الثقافة ومغزاها ، انّما هي نتيجة عملية تفكير فلسفي وسياسي واجتماعي..،
..هم لا ينامون ..رغم توفر تقنية السيطرة للخضوع لسلطة ..النوم، ورغم أنّ "فرويدهم" كفر بهذا العلاج ..، الاّ أنّ هذه الصورة قد تطوّرت أكثر ..، ليست لتعالج شخصيّة مضطربة ضعيفة فقط،
بل لتعالج الموهوبين والايجابين..القادرة على الاستغراق في ..التخيّل..!!، الاّ أنّهم ما ركنوا للنوم..وما زالوا مستيقظين حتّى..الآن!؟
هؤلاء هم تاريخ " حضارية! " مدنيّة.. غربية، وسلسلة محكمة الحلقات ، تؤدّي الأولى الى..الأخيرة في اطراد..لا رجوع أبدا الى..الوراء،
بينما نحن ما زلنا نتخبّط بين ظلام العصور الوسيطة وفجر النهضة ..!، وكلّما أطللنا في احتراس على عصر من عصورنا الذّهبيّة أو "... التنوير" غشيت أبصارنا من النّور ، وارتددنا مذعورين الى
أمان الظلمات ، وصحبة خفافيش الكهوف !؟
هم " مخّ يصنع المؤامرة ..ويترك قلوبنا تنزف دما..لتواجه نتائجها!؟..ففرنسا تعاقب من يخطئ في لغتها ، "وتل أبيب" لغة ميّتة ..، تميت لغة ..حيّة !!؟
انّ الأصل في الأشياء الاباحة ، ولا تحريم الاّ بنص قاطع..، بينما نفر منّا أولعوا بالتحريم والحكم من وراء" حجاب " !؟ اتّبعوا منهجا في الحكم على الأشياء ، يخالف منهج نبيّ الرّحمة صلوات ربّي وسلامه عليه ،
الذي ما خيّر بين أمرين الاّ اختار أيسرهما ، ما لم يكمن اثما ، لكنّهم شدّدوا على أنفسهم فشدّد عليهم ، وتلك بقاياهم في الصوامع والكهوف ..والجبال ،
كان من الأفضل أن نبني على ما أسّس هؤلاء بدل الانهماك في ترميم ما وضعوا من أساس ..!؟
فكم هي المسافة بيننا وبينهم؟..قرن..قرنين..أو ثلاثة ..!!، ..لكن هذا حالنا ، ..حال السادرين عمّا حولنا ، لأنّنا مرتمون خارج..الزّمن ، بينما يمضي تيّارهم غير حافل بنا ،..وهل يحفل الزّمن بمن..يضيّعه؟؟!
..وأشكّ في صدق من قال..، ثلاثة ليسوا في الوجود : الغول والعنقاء والخلّ..الودود !، ..فالغول موجود! والعنقاء كذلك موجودة!! أمّا الأخيرة ، فقوله عزّ وجلّ * ..الأخلاّء بعضهم لبعض عدوّ الاّ المتّقين..*
..نسأل الله الهدى والتّقى والعفاف والغنى ،أمّا غير ذلك ، فهل نقول أنّنا أكلنا يوم أكل الثّور الأبيض،-طبعا لا - ..ولكن نقول الاّ بما أوصينا :قدّر الله وما شاء فعل، وصلّى الله على نبيّنا محمد.منقول.