fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
قال صديقي : عندما جاء الهواء الرّقيق عابرا فوق الرّيف ، كان كلّ ما في الكون يدعو زائرا أن يجلس ليؤلّف ..أغنية..!، فدعاني لأرى ألون مزرعته..!؟،
..وبدوري دعوت صديقي ، ليرى ألوان ..بلادي!؟
-عذبة أنت كالطفولة ، كالأحـــــلام ** كاللحن ، كالصباح الجديد
-كالسّماء الضّحوك ، كالليلة القمراء**كالورد ، كابتسام الوليـــــد،
..حينما نريد أن نكون..نكون ، ولا نبالي بمن..يكون!؟، سوى لمن لا مردّ لقضائه لمّا يقل للشيء *..كن فيكون*،
.. لكي يكون لدينا احساس جمالي راق ، فذلك يتطلّب تربية وتدريبا للذّوق الجمالي لدينا منذ الصّغر ، ولا يعدم ذلك ولو قليلا عند ..الكبر!؟،
فالاحساس بالجمال ، وتذوّق فنّ الرياضة -خاصة- وما يبدعه اللاعب الماهر نفسه، يتطلّب هدوءا وتأملا ..وأناة، فيترك نتيجة ذلك في نفوسنا احساسا بالبهجة والاهتزاز والنشوة ..والدّهشة ،
تمحو بشاعة سلوكنا نحن -البشر- المتنامي بيننا ، وتستبدل قساوتنا الى حنّيّة الانسان تجاه أخيه الانسان، تلاحقه أينما حلّ ، تثمر في جلساته ببيته، ولقاءاته مع أحبّائه وأصدقائه ،
..انّها ..ال:تّي .كي .تا . كا. الجزائرية التي أبدعت ..فأبهرت ، فغيّرت سير اليوم العادي في طرقاتنا وشوارعنا ..وأسواقنا، تركت لدينا ما يبعث في نفوسنا الأمل..والتفاؤل ..!،
ولعلّ منها ما يجعلنا ننظر للحياة بمنظار آخر غير منظار الريّاضة ، وفنّياتها العالية لرياضيينا الجزائريين ، ..منظار الخير والفضيلة ، المكوّان الأساسيان من الجمال ، المحرّكان الداخليان للتمتّع به أينما كان..ووجد؟،
فالحاجات اليومية، ومطالب الأسرة والأولاد ، لا تترك لنا فرصة كي نسترد أنفاسنا المتعبة !؟، الاّ مثل هذه ال تي. كي. تا.كا ..!، التي تمنحنا فرصة للراحة والتأمّل..في انتظار / تي .كي .تا.كا . أمّة نبيّا محمّد -صلوات ربي وسلامه عليه- التي هي أولى بالابداع فيها وبالتالي ابهار العالم كلّه ، =..السباحة والرماية وركوب الخيل..= أرضا وجوّا ..!؟؟
..هم لم آذان يسمعون بها ، ولهم أعين يبصرون بها ، ولهم أرجل يمشون بها، بمعنى: هم نحن ، ونحن هم ، بيد أنّهم* ..تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى * ، ورغم ذلك ما ينتجونه هم..كثير! ، وما يصدّرونه لنا..أكثر!! ، ،
يشتّى الطرق والأساليب ، وأنواع الممارسات، ..من مفهوم للجمال ، في الأشياء المادية والرّوحيّة ، رغم اختلافنا معهم في التذوّق للجمال الحسّي والعقلي ، وامتلاكنا لما هو خير وأبقى ،
الاّ أنّ عدم الثقة فيما هو موجود ، يجعلنا نعادي كلّ ما هو جميل !، فنحرم أنفسنا من التمتّع بما في بلادنا من نقاء وجمالية ، وقيّم انسانيّة سامية ، تدخلنا عالم باقي القيم الأخرى ..،
ذلك أنّ الفضائل مظهر من جمال النفس والحبّ والتفنّن في أي مجال له علاقة بها ، تسرّ النفس ، وتفتح الرّوح ..،
ومختصر القول : يجب أن نحافظ على هذه ال تّي كي تا كا ، ونزيد من اتقانها وحدّتها كمّا ونوعا ،
ضدّ الدّبّ الروسي ، الذي لا يحسن هذه ال تي كي تا كا الجزائرية ، فنضرب بها عصفورين في آن واحد ،
أولاهما التأهّل للدّور الثاني ، وثانيهما تحطيم عدد الأهداف المسجّلة في كلّ المونديلات ..السابقة!!؟؟،
وصلّى الله على نبيّ الرّحمة.منقول.
..وبدوري دعوت صديقي ، ليرى ألوان ..بلادي!؟
-عذبة أنت كالطفولة ، كالأحـــــلام ** كاللحن ، كالصباح الجديد
-كالسّماء الضّحوك ، كالليلة القمراء**كالورد ، كابتسام الوليـــــد،
..حينما نريد أن نكون..نكون ، ولا نبالي بمن..يكون!؟، سوى لمن لا مردّ لقضائه لمّا يقل للشيء *..كن فيكون*،
.. لكي يكون لدينا احساس جمالي راق ، فذلك يتطلّب تربية وتدريبا للذّوق الجمالي لدينا منذ الصّغر ، ولا يعدم ذلك ولو قليلا عند ..الكبر!؟،
فالاحساس بالجمال ، وتذوّق فنّ الرياضة -خاصة- وما يبدعه اللاعب الماهر نفسه، يتطلّب هدوءا وتأملا ..وأناة، فيترك نتيجة ذلك في نفوسنا احساسا بالبهجة والاهتزاز والنشوة ..والدّهشة ،
تمحو بشاعة سلوكنا نحن -البشر- المتنامي بيننا ، وتستبدل قساوتنا الى حنّيّة الانسان تجاه أخيه الانسان، تلاحقه أينما حلّ ، تثمر في جلساته ببيته، ولقاءاته مع أحبّائه وأصدقائه ،
..انّها ..ال:تّي .كي .تا . كا. الجزائرية التي أبدعت ..فأبهرت ، فغيّرت سير اليوم العادي في طرقاتنا وشوارعنا ..وأسواقنا، تركت لدينا ما يبعث في نفوسنا الأمل..والتفاؤل ..!،
ولعلّ منها ما يجعلنا ننظر للحياة بمنظار آخر غير منظار الريّاضة ، وفنّياتها العالية لرياضيينا الجزائريين ، ..منظار الخير والفضيلة ، المكوّان الأساسيان من الجمال ، المحرّكان الداخليان للتمتّع به أينما كان..ووجد؟،
فالحاجات اليومية، ومطالب الأسرة والأولاد ، لا تترك لنا فرصة كي نسترد أنفاسنا المتعبة !؟، الاّ مثل هذه ال تي. كي. تا.كا ..!، التي تمنحنا فرصة للراحة والتأمّل..في انتظار / تي .كي .تا.كا . أمّة نبيّا محمّد -صلوات ربي وسلامه عليه- التي هي أولى بالابداع فيها وبالتالي ابهار العالم كلّه ، =..السباحة والرماية وركوب الخيل..= أرضا وجوّا ..!؟؟
..هم لم آذان يسمعون بها ، ولهم أعين يبصرون بها ، ولهم أرجل يمشون بها، بمعنى: هم نحن ، ونحن هم ، بيد أنّهم* ..تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى * ، ورغم ذلك ما ينتجونه هم..كثير! ، وما يصدّرونه لنا..أكثر!! ، ،
يشتّى الطرق والأساليب ، وأنواع الممارسات، ..من مفهوم للجمال ، في الأشياء المادية والرّوحيّة ، رغم اختلافنا معهم في التذوّق للجمال الحسّي والعقلي ، وامتلاكنا لما هو خير وأبقى ،
الاّ أنّ عدم الثقة فيما هو موجود ، يجعلنا نعادي كلّ ما هو جميل !، فنحرم أنفسنا من التمتّع بما في بلادنا من نقاء وجمالية ، وقيّم انسانيّة سامية ، تدخلنا عالم باقي القيم الأخرى ..،
ذلك أنّ الفضائل مظهر من جمال النفس والحبّ والتفنّن في أي مجال له علاقة بها ، تسرّ النفس ، وتفتح الرّوح ..،
ومختصر القول : يجب أن نحافظ على هذه ال تّي كي تا كا ، ونزيد من اتقانها وحدّتها كمّا ونوعا ،
ضدّ الدّبّ الروسي ، الذي لا يحسن هذه ال تي كي تا كا الجزائرية ، فنضرب بها عصفورين في آن واحد ،
أولاهما التأهّل للدّور الثاني ، وثانيهما تحطيم عدد الأهداف المسجّلة في كلّ المونديلات ..السابقة!!؟؟،
وصلّى الله على نبيّ الرّحمة.منقول.
