fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..كثيرون من هم غارقون ..، ينتظرون من يلقي اليهم بطوق النّجاة..!، وان كان بعضهم قد لا يشعر بهذا المعنى ، بسبب طول الغفلة..!؟ الاّ أنّ بعض الكلمات التي تمرّ على المسامع مرّ الكرام..! ،
قد تقلّب بعضا من موازين الأحداث..؟!،
الادمان على شيء ما (سلبي) ، سلوك تغذّيه عوامل مختلفة وظيفيّة على المدمن ، لها تأثير سلبي نتيجة تعاطي المواد ..؟،ممّا يؤدّ الى مشكلات عديدة و متنوّعة ، حسب كم ونوعية تعاطيها ..،
وليس كل ما هو مدمن ، مقتصر على المخدّرات التي تستهلك سواء عن طريق الفم أو الحقن .، اذ ليس هناك مخدّر واحد ، بل مخدّرات ..، ولا ادمان واحد ، بل أنواع كثيرة من..الادمانات!!؟،
وهي ظاهرة ذات طبع معقّد لتداخل عوامل متعدّدة يصعب ضبطها..، لأنّ استخدامه يبدأ ..اختياري ، ومع تطوّر الزمن، يصبح (حتما)..قهريّا و خارجا عن ارادة مستخدمه، ممّا لا تنفع حياله لكمة ملاكم أو ..لكمتين!؟،
..ولو أنّها قد تترك ولو -مؤقّتا- بعضا من آثارها قبل أن يستفيق..-فيا أحمد ق النّاس ،، ويا مناي..فق!!،.. فأحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما ،
وابغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما.
ولعلّ من هذه التّصانيف ، ما هو بسيط ومعتدل وشديد ، أو جزئي وكلّي، ممّا ينقسم مؤشّر الشّفاء وفق حدّة المشكلة..وشدّتها ، الى شفاء مؤقّت ، أو طويل الأمد، أو..مزمن لا أمل فيه ؟؟،
فالادمان أنواع..، وهو اضظراب سلوكي ينهمك في نشاط معيّن، سواء مادّي أو سلوكي ، متعته الوحيدة اقترانه بحاجة نفسيّة تشبع..، دون النظر الى عواقب خلفيّاتها أحيانا ..،كالانترنت ، والمقامرة ، والتسوّق ، والعمل ، والرياضة
والطعام والصداقة أو الزمالة ، أو بالأحرى علاقات خاصّة مع الجنس الآخر؟؟،(.. وقد عدّده الأخصّائيّون تسعا )بالاضافة الى ما تتولّد عنه من حالات غشّ أخرى ، متنوّعة وكثيرة..،
وقد أثبت علم النّفس الاكلينيكي حول التحليل النفسي لبعض من هؤلاء الأشخاص ، أنّهم تعانون حالات ملفتتة ..النّظر، نتيجة هذه العلاقات الخياليّة !، وعبر هذا العالم الوهمي ..!!،
في كثير من المجالات وخاصة منها مواقع التواصل..،
ممّا يستوجب استشارة نفسية لتشخيص المشكلة ، ومعرفة علاجها ، قبل فوات الأوان..، ومن ضمن كلّ هذا ، ما يسمّى بمشكلة الادمان المصاحب!؟، وهي اضظرابات نفسيّة وسلوكيّة تظهر على أفراد مجتمع ما(لمّة أو ملتقى) ،
خلال تعاملاتهم المباشرة مع بعضهم ..،
فأيّ منهم يكون مدمنا.. ومع استمراره في تلك العلاقة..، ربّما يصبح كريش طائر..كلّما هبّت الرياح أذرته في كلّ مكان؟؟،
..ورغم أنّ بعض الأوقات لا نحتاج فيها أن نكتب ، بقدر ما..نأمل..ونتأمّل..على أمل أنّ القادم سيحمل لنا غيوما ..بيضاء!؟، لعلّ وعسى أن تملأ الفرحة حينها عنان..السّماء؟؟،
الاّ أنّ ذلك لا يجعلنا نحاول أن نهرب من أحزاننا ونلقيها في قاع..النسيان؟، بينما تلمع داخل أعيننا..، تعبّر عن حكاية، أو ربّما ...حكايات!،..من حبّ وثأر وكبرياء..وندم؟؟؟؟
لأنّ هناك كثير من الأبدان ..تصلّي، ولكنّها حاملة قلوبا تاركة ..للصّلاة؟؟،*..ربّ اجعلني مقيم الصّلاة ومن ذرّيتي ربّنا وتقبّل دعاء..*وصلّى الله على نبيّنا محمّد /منقول/.
قد تقلّب بعضا من موازين الأحداث..؟!،
الادمان على شيء ما (سلبي) ، سلوك تغذّيه عوامل مختلفة وظيفيّة على المدمن ، لها تأثير سلبي نتيجة تعاطي المواد ..؟،ممّا يؤدّ الى مشكلات عديدة و متنوّعة ، حسب كم ونوعية تعاطيها ..،
وليس كل ما هو مدمن ، مقتصر على المخدّرات التي تستهلك سواء عن طريق الفم أو الحقن .، اذ ليس هناك مخدّر واحد ، بل مخدّرات ..، ولا ادمان واحد ، بل أنواع كثيرة من..الادمانات!!؟،
وهي ظاهرة ذات طبع معقّد لتداخل عوامل متعدّدة يصعب ضبطها..، لأنّ استخدامه يبدأ ..اختياري ، ومع تطوّر الزمن، يصبح (حتما)..قهريّا و خارجا عن ارادة مستخدمه، ممّا لا تنفع حياله لكمة ملاكم أو ..لكمتين!؟،
..ولو أنّها قد تترك ولو -مؤقّتا- بعضا من آثارها قبل أن يستفيق..-فيا أحمد ق النّاس ،، ويا مناي..فق!!،.. فأحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما ،
وابغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما.
ولعلّ من هذه التّصانيف ، ما هو بسيط ومعتدل وشديد ، أو جزئي وكلّي، ممّا ينقسم مؤشّر الشّفاء وفق حدّة المشكلة..وشدّتها ، الى شفاء مؤقّت ، أو طويل الأمد، أو..مزمن لا أمل فيه ؟؟،
فالادمان أنواع..، وهو اضظراب سلوكي ينهمك في نشاط معيّن، سواء مادّي أو سلوكي ، متعته الوحيدة اقترانه بحاجة نفسيّة تشبع..، دون النظر الى عواقب خلفيّاتها أحيانا ..،كالانترنت ، والمقامرة ، والتسوّق ، والعمل ، والرياضة
والطعام والصداقة أو الزمالة ، أو بالأحرى علاقات خاصّة مع الجنس الآخر؟؟،(.. وقد عدّده الأخصّائيّون تسعا )بالاضافة الى ما تتولّد عنه من حالات غشّ أخرى ، متنوّعة وكثيرة..،
وقد أثبت علم النّفس الاكلينيكي حول التحليل النفسي لبعض من هؤلاء الأشخاص ، أنّهم تعانون حالات ملفتتة ..النّظر، نتيجة هذه العلاقات الخياليّة !، وعبر هذا العالم الوهمي ..!!،
في كثير من المجالات وخاصة منها مواقع التواصل..،
ممّا يستوجب استشارة نفسية لتشخيص المشكلة ، ومعرفة علاجها ، قبل فوات الأوان..، ومن ضمن كلّ هذا ، ما يسمّى بمشكلة الادمان المصاحب!؟، وهي اضظرابات نفسيّة وسلوكيّة تظهر على أفراد مجتمع ما(لمّة أو ملتقى) ،
خلال تعاملاتهم المباشرة مع بعضهم ..،
فأيّ منهم يكون مدمنا.. ومع استمراره في تلك العلاقة..، ربّما يصبح كريش طائر..كلّما هبّت الرياح أذرته في كلّ مكان؟؟،
..ورغم أنّ بعض الأوقات لا نحتاج فيها أن نكتب ، بقدر ما..نأمل..ونتأمّل..على أمل أنّ القادم سيحمل لنا غيوما ..بيضاء!؟، لعلّ وعسى أن تملأ الفرحة حينها عنان..السّماء؟؟،
الاّ أنّ ذلك لا يجعلنا نحاول أن نهرب من أحزاننا ونلقيها في قاع..النسيان؟، بينما تلمع داخل أعيننا..، تعبّر عن حكاية، أو ربّما ...حكايات!،..من حبّ وثأر وكبرياء..وندم؟؟؟؟
لأنّ هناك كثير من الأبدان ..تصلّي، ولكنّها حاملة قلوبا تاركة ..للصّلاة؟؟،*..ربّ اجعلني مقيم الصّلاة ومن ذرّيتي ربّنا وتقبّل دعاء..*وصلّى الله على نبيّنا محمّد /منقول/.