الرحبة
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 548
- البلد/ المدينة :
- الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- استاذ
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8556
- نقاط التميز :
- 25056
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/04/2010
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
ان ما يقوم به جيش دولة الخلافة الاسلامية المعتنق للفكر الوهابي التكفيري في العراق وسوريا من اعمال اجرامية حاليا لايقرها الاسلام
ومن افعالهم الاجرامية في مواقعهم ويتباهون بها مايلي:
*قتل المخالفين لهم بالجملة وبالالاف بما فيهم الاسرى من الجنود السوريين والعراقيين سواء كانوا سنة او شيعة او مسيحيين او زيديين او اكراد.
*التنكيل بالقتلى ذبحا وحرقا ورميهم من الي الجبال وفي المنخفضات
*خطف الفتيات في المناطق التي يجتاحونها واتخاذها جواري لهم.
*اباحة زواج النكاح
*ترويع الامنين في كل مكان حلوا به وتنفيذ القصاص معتبرين انفسهم أولياء أمور المسلمين.
*تشريد وطرد اكثر من 100الف شخص من المسيحيين والزيديين والعراقيين من الموصل وسنجار ..... الى كردستان و الجبال هروبا من القتل
*تدميرالمعالم الاثرية ومقامات الانبياء والصالحين والتي كانت موجودة عبر تاريخ الدولة الإسلامية لاعطاء مبرر لليهود بتدمير المسجد الاقصى
*نهب الاموال الخاصة والعامة والممتلكات واعتبارها غنائم
*الاستيلاء على ابار النفط في العراق وسوريا وتصديره عبر السوق السوداء
*اعتار الجهاد ضد الحكام المسلمين في البلاد العربية وقوات الامن واجبا قبل التفكير في محاربة اليهود أعداء الامة
*اثارة الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة وفي كل مكان يدخلونه معتبرين الشيعة كفرة
*حرق كل الممتلكات التابعة للدولة العراقية والسورية في المناطق التي يستولون عليها
وامام هذه الاعمال الاجرامية التي لايصدقها الكثير ويقول لتبرير هذه الاعمال بانها اعمال مخابرات
دول العالم الاسلامي والدول الغربية تلتزم الصمت لان هؤلاء ولدوا من رحم الجهاد في افغانستان وسوريا والعراق والذي دعمته امريكا والسعودية وقطر والاردن والكويت ومشايخ الفتنة وقنوات الفتنة وفي طليعتها الجزيرة والعربية فالجزيرة التي تنقل على المباشر كل مايحدث في سوريا والعراق وليبيا واليمن من المعارضة في مظاهراتها وحربها عجزت عن نقل جرائم القاعدة و داعش سابقا ودولة الخلافة الاسلامية حاليا وتتستر على اعمالهم بتمرير صور محتشمة عنهم حتى لاينكش الغطاء عنها بانها هي سبب ما يقع في العراق وسوريا واليمن خدمة لليهود وامريكا في حين تبرز اليوم تباكيها على مايحدث من مجازر في غزة من قبل اليهود خدمة للسياسة القطرية التي تريد تلميع صورتها بعد فشلها في ليبيا ومصر وسوريا.
ان المخطط الاستعماري الغربي الجديد هو اشعال الحروب في كل دول العالمين العربي و الاسلامي من قبل التكفيريين -الفرقة الناجة - في زعمهم لتدمير الدول الاسلامية وتقسيمها الى دول صغيرة لاتقوى على فعل شيء مما يسمح بانهاء القضية الفلسطينية لصالح اليهود وحرب غزة بينت ان الدول العربية والاسلامية في وضعها الحالي لم ولن تستطع ان تنصر غزة ولا المقدسات ان دمرت وحتى التنديد بافعال اليهود وامريكا اصبح من الممنوعات
بل يطلع علينا السلفيون - الفرقة الناجية - في فتاويهم وخطبهم المنبرية في السعودية وقطر والبلاد العربية والاسلامية بان نصرة غزة بالمظاهرات لايجوز شرعا وهو عمل الغوغاء ولاينبغي مقاومة اليهود لان موازين القوة في صالحهم...ان لله وان اليه راجعون..
وملك السعودية يرد بان الإسلام اختطفه الارهابيون وينبغي التصدي لهم بكل الوسائل متناسيا ومتجاهلا بان دعم المملكة لهذه الجماعات بالرجال والمال في سوريا هو الذي مكن هؤلاء من اكتساب القوة والتغول على دولهم والمملكة السعودية بعد العراق ستكون هدفهم....
وبلدان المغرب العربي مستهدفة من اتباعهم لنشر الدمار والاستيلاء على ابار النفط انطلاق من مالي وليبيا عبرالجنوب نحو الجزائر والمغرب وموريطانيا ومصر .....مستغلين جهل الناس بدينهم وكرههم لحكامهم بسبب البطالة وازمة السكن لجمع الانصار تحت ستار الدين الاسلامي
ينبغي توعية الشعوب العربية بمخاطر هذا المخطط الذي يسعى لتدمير الامة من الداخل بايدي ماجورة داخلية لاتفقه من الدين شيء فتركوا عبدة الاوثان و الكفار واليهود وعالجوا جرحاهم عندهم وتسلحوا بسلاحهم وجهادوا في اهل الاسلام واستحلوا دماؤهم واعتبروا ممتلكاتهم ونساءهم غنيمة لهم لنيل الجنة ..... سبحان الله العظيم .ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
ماهو الحل هو القضاء على الفكر الوهابي التكفيري المفرق للامة و الذي غرر بشباب المسلمين وتبيان دعاته واهدافه ، والعودة الى المذاهب الأربعة السنية المنتشرة بين المسلمين والتي لم تحدث أي فتنة عبر التاريخ الإسلامي لانها تدعوا للامن والسلام وطاعة الله ورسوله كما امر الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ارسله الله رحمة للعالمين.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
ان ما يقوم به جيش دولة الخلافة الاسلامية المعتنق للفكر الوهابي التكفيري في العراق وسوريا من اعمال اجرامية حاليا لايقرها الاسلام
ومن افعالهم الاجرامية في مواقعهم ويتباهون بها مايلي:
*قتل المخالفين لهم بالجملة وبالالاف بما فيهم الاسرى من الجنود السوريين والعراقيين سواء كانوا سنة او شيعة او مسيحيين او زيديين او اكراد.
*التنكيل بالقتلى ذبحا وحرقا ورميهم من الي الجبال وفي المنخفضات
*خطف الفتيات في المناطق التي يجتاحونها واتخاذها جواري لهم.
*اباحة زواج النكاح
*ترويع الامنين في كل مكان حلوا به وتنفيذ القصاص معتبرين انفسهم أولياء أمور المسلمين.
*تشريد وطرد اكثر من 100الف شخص من المسيحيين والزيديين والعراقيين من الموصل وسنجار ..... الى كردستان و الجبال هروبا من القتل
*تدميرالمعالم الاثرية ومقامات الانبياء والصالحين والتي كانت موجودة عبر تاريخ الدولة الإسلامية لاعطاء مبرر لليهود بتدمير المسجد الاقصى
*نهب الاموال الخاصة والعامة والممتلكات واعتبارها غنائم
*الاستيلاء على ابار النفط في العراق وسوريا وتصديره عبر السوق السوداء
*اعتار الجهاد ضد الحكام المسلمين في البلاد العربية وقوات الامن واجبا قبل التفكير في محاربة اليهود أعداء الامة
*اثارة الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة وفي كل مكان يدخلونه معتبرين الشيعة كفرة
*حرق كل الممتلكات التابعة للدولة العراقية والسورية في المناطق التي يستولون عليها
وامام هذه الاعمال الاجرامية التي لايصدقها الكثير ويقول لتبرير هذه الاعمال بانها اعمال مخابرات
دول العالم الاسلامي والدول الغربية تلتزم الصمت لان هؤلاء ولدوا من رحم الجهاد في افغانستان وسوريا والعراق والذي دعمته امريكا والسعودية وقطر والاردن والكويت ومشايخ الفتنة وقنوات الفتنة وفي طليعتها الجزيرة والعربية فالجزيرة التي تنقل على المباشر كل مايحدث في سوريا والعراق وليبيا واليمن من المعارضة في مظاهراتها وحربها عجزت عن نقل جرائم القاعدة و داعش سابقا ودولة الخلافة الاسلامية حاليا وتتستر على اعمالهم بتمرير صور محتشمة عنهم حتى لاينكش الغطاء عنها بانها هي سبب ما يقع في العراق وسوريا واليمن خدمة لليهود وامريكا في حين تبرز اليوم تباكيها على مايحدث من مجازر في غزة من قبل اليهود خدمة للسياسة القطرية التي تريد تلميع صورتها بعد فشلها في ليبيا ومصر وسوريا.
ان المخطط الاستعماري الغربي الجديد هو اشعال الحروب في كل دول العالمين العربي و الاسلامي من قبل التكفيريين -الفرقة الناجة - في زعمهم لتدمير الدول الاسلامية وتقسيمها الى دول صغيرة لاتقوى على فعل شيء مما يسمح بانهاء القضية الفلسطينية لصالح اليهود وحرب غزة بينت ان الدول العربية والاسلامية في وضعها الحالي لم ولن تستطع ان تنصر غزة ولا المقدسات ان دمرت وحتى التنديد بافعال اليهود وامريكا اصبح من الممنوعات
بل يطلع علينا السلفيون - الفرقة الناجية - في فتاويهم وخطبهم المنبرية في السعودية وقطر والبلاد العربية والاسلامية بان نصرة غزة بالمظاهرات لايجوز شرعا وهو عمل الغوغاء ولاينبغي مقاومة اليهود لان موازين القوة في صالحهم...ان لله وان اليه راجعون..
وملك السعودية يرد بان الإسلام اختطفه الارهابيون وينبغي التصدي لهم بكل الوسائل متناسيا ومتجاهلا بان دعم المملكة لهذه الجماعات بالرجال والمال في سوريا هو الذي مكن هؤلاء من اكتساب القوة والتغول على دولهم والمملكة السعودية بعد العراق ستكون هدفهم....
وبلدان المغرب العربي مستهدفة من اتباعهم لنشر الدمار والاستيلاء على ابار النفط انطلاق من مالي وليبيا عبرالجنوب نحو الجزائر والمغرب وموريطانيا ومصر .....مستغلين جهل الناس بدينهم وكرههم لحكامهم بسبب البطالة وازمة السكن لجمع الانصار تحت ستار الدين الاسلامي
ينبغي توعية الشعوب العربية بمخاطر هذا المخطط الذي يسعى لتدمير الامة من الداخل بايدي ماجورة داخلية لاتفقه من الدين شيء فتركوا عبدة الاوثان و الكفار واليهود وعالجوا جرحاهم عندهم وتسلحوا بسلاحهم وجهادوا في اهل الاسلام واستحلوا دماؤهم واعتبروا ممتلكاتهم ونساءهم غنيمة لهم لنيل الجنة ..... سبحان الله العظيم .ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
ماهو الحل هو القضاء على الفكر الوهابي التكفيري المفرق للامة و الذي غرر بشباب المسلمين وتبيان دعاته واهدافه ، والعودة الى المذاهب الأربعة السنية المنتشرة بين المسلمين والتي لم تحدث أي فتنة عبر التاريخ الإسلامي لانها تدعوا للامن والسلام وطاعة الله ورسوله كما امر الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ارسله الله رحمة للعالمين.
