العربي الجزائري
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- أرض الله الواسعة
- العَمَــــــــــلْ :
- أ ت أ سابقا مكون حاليا
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 65
- نقاط التميز :
- 119
- التَـــسْجِيلْ :
- 28/09/2010
[b]˚ஐ حملـــــــــــــة ((العفـــــــه الإلكترونيــــــه )) شاركوناا ˚ஐ
موضوع ممــيز
دموع ذرفت من العين
وآهات في القلب محبوسة
وأنات في الصدر مكبوته
والله مصيبة المصائب
وداهية الدواهي ....
دهئ بها الشيطان فئة من الناس ، فأسقطهم في حبائلة وكادَ لهم
فأوردهم المهالك....
وجوهٌ تعبيرية تبسم بين الجنسين ومزحٌ وضحكات
وكأن ذلك الرجل أو تلك الفتاة بلا إحساس إنه ضعف الوازع الديني وإنعدام الحياء ...
نسيت أوتناسى أن الله منحنا في هذه الحياة خصلة من خصال الدين لنحفظ بها ماء الوجه ، ونرتدع عن إرتكاب المعاصي وإجتراح الآثام ...
ولكن بدأت هذه الصفة عملة نادرة في مواقعنا الإلكترونية ...
فأصبح بعض شباب وفتيات المسلمين يتساهلون في عبارات الردود بين الجنسين تحت ستار معرفات مجهولة
وتعظم المصيبة وتشتد الكارثة إذا كانت تحت معرف إسلامي....
فيا أيتها الأخت ويا أيها الأخ
اتقوا الله في أنفسكم
واعلموا أن لكم بين يدي الله موقفا وسيسألكم الجبار سبحانه عن كل كلمة كتبت وكل ابتسامة ابتسمت
نعم ستسألون والله عن كل ذلك قال تعالى ﴿ وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ﴾
فعندها لا تنفع والله الحسرات ، ولا تغني عنكم العبرات ! !
يا أختي في الله :
إن كتبتِ لأخواتك ومازحتيهم ، فتذكري أن في المجلس رجالا يقرؤون ما كتبتِ ، ويراقبون ما سطرتِ ! ولو كنت في قسم خاص بالنساء .
وإن تكلمت بكلمة أو كتبت حرفا ! فضعي قول الله نصب عينيك ( فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا ).
لو طلبتُ منكِ أن تضحكي أو تمازحي ابن عمك أو ابن خالك أو أي شي شخص اجنبي عنك أمام أبيك أو أخوانك فهل ستقومين بذلك؟؟
بالتأكيد سترفضين ,لماذا ؟
وأنت تخاطبين غيره وتمازحينه أليس الشخص الذي تخاطبينه في النت رجل ؟ أم إنه يختلف عن اولئك الرجال الذين تقابلينهم في الأماكن العامة.
يا أختي في الله ..
انتبهي فالفتنة أشد من القتل فلا تتساهلي فيها , فربما بكتابتك كلمة في متصفح تكسبي بعدها مليون بل بليون ذنب فانتبهي لنفسك ولا تتساهلي في النت .
أخواني * أخواتي ...
لا تجعلوا النت نقمة عليكم , ولا تجعلوا صاحب المنتدى يشارككم الأثم دون أن يعلم ولم يعمل شيئاً .
وتذكروا أن هناكَ كتابٌ لايغادر صغيرة ولاكبيرة إلا سجلها عنده فاجعلوا ما تكتبون شاهداً لكم لا عليكم ..
فلا تتساهلوا في هذا الأمر واجعلوا من أنفسكم رقيباً على أقلامكم ولا تطلقوا لها العنان .
وتأملوا::
قوله تعالى (إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً)
واجعلوا هذه الاية أمام ناظريكم ..
احذروا ::
من كلمة ( ياالغالي - يالغالية - ياالغلا - أختي العزيزة - أخي العزيز - وما شابه فمثل هذه الكلمات يحدث من التأثير في القلب ما الله به عليم
فلا تكوني ولا تكن أخي سبب للفتنة .
والادهى والأمر والأعظم خطراً
الشات والفيس بوك وما أدراك ما ذلك أنه بوابة أعداء الأسلام للقضاء على المسلمين واللعب على عقولهم
فلنكن نحن الأقوى ولا نترك لضعاف النفوس طريقاً للوصول إلينا .
أن التساهل في التخاطب بين الجنيسن وردت فيه فتاوى والحكم فيها واضح وسنقصر في حملتنا على بعض الفتاوى:
فتوى التساهل في الردود بين الجنسين
السؤال :
هل يجوز التخاطب مع الرجال عن طريق الإنترنت بكلام في حدود الأدب ؟
الجواب :
الحمد لله
من المعلوم في دين الله تعالى تحريم اتباع خطوات الشيطان ، وتحريم كل ما قد يؤدي إلى الوقوع في الحرام ، حتى لو كان أصله مباحاً ، وهو ما يسمِّيه العلماء " قاعدة سد الذرائع " .
وفي هذا يقول الله عز وجل { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان } [ النور / 21 ] ، ومن الثاني : قوله تعالى { و لا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم } [ الأنعام / 108 ] ، وفيها ينهى الله تعالى المؤمنين عن سبِّ المشركين لئلا يفضي ذلك إلى سبهم الربَّ عز وجل .
وأمثلة هذه القاعدة في الشريعة كثيرة ، ذكر ابن القيم رحمه الله جملة وافرة منها وفصَّل القول فيها في كتابه المستطاب " أعلام الموقعين " ، فانظر منه ( 3 / 147 - 171 ) .
ومسألتنا هذه قد تكون من هذا الباب ، فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بين الرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع في حبائل الشيطان .
ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان : وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه .
ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر في حقِّه لكن بشروط :
1. عدم الإكثار من الكلام خارج موضوع المسألة المطروحة ، أو الدعوة للإسلام .
2. عدم ترقيق الصوت ، أو تليين العبارة .
3. عدم السؤال عن المسائل الشخصية التي لا تتعلق بالبحث كالسؤال عن العمر أو الطول أو السكن …الخ .
4. أن يشارك في الكتابة أو الاطلاع على المخاطبات إخوة - بالنسبة للرجل - ، وأخوات - بالنسبة للمرأة - حتى لا يترك للشيطان سبيل إلى قلوب المخاطِبين .
5. الكف المباشر عن التخاطب إذا بدأ القلب يتحرك نحو الشهوة .
والله أعلم .
استخدام الابتسامات بين الرجال والنساء
السؤال
ما حكم استخدام الابتسامات بين الرجال والنساء في ساحات الحوار على الإنترنت؟
الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد،،
فنصيحتي للإخوة والأخوات إن كان بينهم حاجة إلى التواصل والتراسل لقيامهم على مشروع دعوي مشترك أن يحرصوا على انتقاء الكلمات التي لاتثير العواطف، وكذا الابتسامات المصورة ينبغي تجنبها لئلا تشير إلى معنى غير مقصود، وهذا لايعني الجفاء والقسوة في العبارات، بل الاعتدال والاتزان بين حسن الخطاب ونقاء الألفاظ وبين الجدية والرصانة فإن ذلك أقرب إلى آداب الإسلام وأدنى إلى سد مداخل الشيطان، ومعلوم أن أكثر مداخله من هذا الباب.
الشيخ:حامد بن عبد الله العلي
أنا في موضوعي هذا لم أقل انعدم الحياء في بناتنا بل بناتنا هم أساس الحياء ومصدره
ولكن طيبة قلوبهن هي التي دفعتهن للتساهل في الحديث مع الجنس الأخر .......
فأقول لكِ ختاماً يا بنت الإسلام وياحفيدة صفية وخديجة أني أحبك في الله واسأل الله أن يجمعني بك في الفردوس من الجنة.
بـــــطـــــــــاقــــات حـــمـــلـــتـــنــا
للأمانة : الموضوع منقـــــــــــــــــــوووول
موضوع ممــيز
دموع ذرفت من العين
وآهات في القلب محبوسة
وأنات في الصدر مكبوته
والله مصيبة المصائب
وداهية الدواهي ....
دهئ بها الشيطان فئة من الناس ، فأسقطهم في حبائلة وكادَ لهم
فأوردهم المهالك....
وجوهٌ تعبيرية تبسم بين الجنسين ومزحٌ وضحكات
وكأن ذلك الرجل أو تلك الفتاة بلا إحساس إنه ضعف الوازع الديني وإنعدام الحياء ...
نسيت أوتناسى أن الله منحنا في هذه الحياة خصلة من خصال الدين لنحفظ بها ماء الوجه ، ونرتدع عن إرتكاب المعاصي وإجتراح الآثام ...
ولكن بدأت هذه الصفة عملة نادرة في مواقعنا الإلكترونية ...
فأصبح بعض شباب وفتيات المسلمين يتساهلون في عبارات الردود بين الجنسين تحت ستار معرفات مجهولة
وتعظم المصيبة وتشتد الكارثة إذا كانت تحت معرف إسلامي....
فيا أيتها الأخت ويا أيها الأخ
اتقوا الله في أنفسكم
واعلموا أن لكم بين يدي الله موقفا وسيسألكم الجبار سبحانه عن كل كلمة كتبت وكل ابتسامة ابتسمت
نعم ستسألون والله عن كل ذلك قال تعالى ﴿ وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ﴾
فعندها لا تنفع والله الحسرات ، ولا تغني عنكم العبرات ! !
يا أختي في الله :
إن كتبتِ لأخواتك ومازحتيهم ، فتذكري أن في المجلس رجالا يقرؤون ما كتبتِ ، ويراقبون ما سطرتِ ! ولو كنت في قسم خاص بالنساء .
وإن تكلمت بكلمة أو كتبت حرفا ! فضعي قول الله نصب عينيك ( فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا ).
لو طلبتُ منكِ أن تضحكي أو تمازحي ابن عمك أو ابن خالك أو أي شي شخص اجنبي عنك أمام أبيك أو أخوانك فهل ستقومين بذلك؟؟
بالتأكيد سترفضين ,لماذا ؟
وأنت تخاطبين غيره وتمازحينه أليس الشخص الذي تخاطبينه في النت رجل ؟ أم إنه يختلف عن اولئك الرجال الذين تقابلينهم في الأماكن العامة.
يا أختي في الله ..
انتبهي فالفتنة أشد من القتل فلا تتساهلي فيها , فربما بكتابتك كلمة في متصفح تكسبي بعدها مليون بل بليون ذنب فانتبهي لنفسك ولا تتساهلي في النت .
أخواني * أخواتي ...
لا تجعلوا النت نقمة عليكم , ولا تجعلوا صاحب المنتدى يشارككم الأثم دون أن يعلم ولم يعمل شيئاً .
وتذكروا أن هناكَ كتابٌ لايغادر صغيرة ولاكبيرة إلا سجلها عنده فاجعلوا ما تكتبون شاهداً لكم لا عليكم ..
فلا تتساهلوا في هذا الأمر واجعلوا من أنفسكم رقيباً على أقلامكم ولا تطلقوا لها العنان .
وتأملوا::
قوله تعالى (إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً)
واجعلوا هذه الاية أمام ناظريكم ..
احذروا ::
من كلمة ( ياالغالي - يالغالية - ياالغلا - أختي العزيزة - أخي العزيز - وما شابه فمثل هذه الكلمات يحدث من التأثير في القلب ما الله به عليم
فلا تكوني ولا تكن أخي سبب للفتنة .
والادهى والأمر والأعظم خطراً
الشات والفيس بوك وما أدراك ما ذلك أنه بوابة أعداء الأسلام للقضاء على المسلمين واللعب على عقولهم
فلنكن نحن الأقوى ولا نترك لضعاف النفوس طريقاً للوصول إلينا .
أن التساهل في التخاطب بين الجنيسن وردت فيه فتاوى والحكم فيها واضح وسنقصر في حملتنا على بعض الفتاوى:
فتوى التساهل في الردود بين الجنسين
السؤال :
هل يجوز التخاطب مع الرجال عن طريق الإنترنت بكلام في حدود الأدب ؟
الجواب :
الحمد لله
من المعلوم في دين الله تعالى تحريم اتباع خطوات الشيطان ، وتحريم كل ما قد يؤدي إلى الوقوع في الحرام ، حتى لو كان أصله مباحاً ، وهو ما يسمِّيه العلماء " قاعدة سد الذرائع " .
وفي هذا يقول الله عز وجل { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان } [ النور / 21 ] ، ومن الثاني : قوله تعالى { و لا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم } [ الأنعام / 108 ] ، وفيها ينهى الله تعالى المؤمنين عن سبِّ المشركين لئلا يفضي ذلك إلى سبهم الربَّ عز وجل .
وأمثلة هذه القاعدة في الشريعة كثيرة ، ذكر ابن القيم رحمه الله جملة وافرة منها وفصَّل القول فيها في كتابه المستطاب " أعلام الموقعين " ، فانظر منه ( 3 / 147 - 171 ) .
ومسألتنا هذه قد تكون من هذا الباب ، فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بين الرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع في حبائل الشيطان .
ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان : وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه .
ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر في حقِّه لكن بشروط :
1. عدم الإكثار من الكلام خارج موضوع المسألة المطروحة ، أو الدعوة للإسلام .
2. عدم ترقيق الصوت ، أو تليين العبارة .
3. عدم السؤال عن المسائل الشخصية التي لا تتعلق بالبحث كالسؤال عن العمر أو الطول أو السكن …الخ .
4. أن يشارك في الكتابة أو الاطلاع على المخاطبات إخوة - بالنسبة للرجل - ، وأخوات - بالنسبة للمرأة - حتى لا يترك للشيطان سبيل إلى قلوب المخاطِبين .
5. الكف المباشر عن التخاطب إذا بدأ القلب يتحرك نحو الشهوة .
والله أعلم .
استخدام الابتسامات بين الرجال والنساء
السؤال
ما حكم استخدام الابتسامات بين الرجال والنساء في ساحات الحوار على الإنترنت؟
الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد،،
فنصيحتي للإخوة والأخوات إن كان بينهم حاجة إلى التواصل والتراسل لقيامهم على مشروع دعوي مشترك أن يحرصوا على انتقاء الكلمات التي لاتثير العواطف، وكذا الابتسامات المصورة ينبغي تجنبها لئلا تشير إلى معنى غير مقصود، وهذا لايعني الجفاء والقسوة في العبارات، بل الاعتدال والاتزان بين حسن الخطاب ونقاء الألفاظ وبين الجدية والرصانة فإن ذلك أقرب إلى آداب الإسلام وأدنى إلى سد مداخل الشيطان، ومعلوم أن أكثر مداخله من هذا الباب.
الشيخ:حامد بن عبد الله العلي
أنا في موضوعي هذا لم أقل انعدم الحياء في بناتنا بل بناتنا هم أساس الحياء ومصدره
ولكن طيبة قلوبهن هي التي دفعتهن للتساهل في الحديث مع الجنس الأخر .......
فأقول لكِ ختاماً يا بنت الإسلام وياحفيدة صفية وخديجة أني أحبك في الله واسأل الله أن يجمعني بك في الفردوس من الجنة.
بـــــطـــــــــاقــــات حـــمـــلـــتـــنــا
للأمانة : الموضوع منقـــــــــــــــــــوووول
عدل سابقا من قبل نجم الإسلام في السبت 2 أكتوبر - 15:33 عدل 1 مرات (السبب : تنظيم الموضوع من طرف نجم الأسلام)