أماني الخير
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- Biskra/Algerie
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 292
- نقاط التميز :
- 382
- التَـــسْجِيلْ :
- 12/06/2014
كانت أولى خطواتي البريئة نحو المدرسة.... متثاقلة، رافضة بتاتا الالتحاق بالمدرسة...
كنت أرفض مغادرة البيت والبقاء برفقة امي...
شيئا فشيئا احببت المدرسة، أحببت معلمتي ومعلمي، ثم أستاذي وأستاذتي
هم أناس كانوا نعم الامهات ونعم الآباء
اجل فقد كنا نمضي معهم أغلب ساعات اليوم، لم يبخلوا علينا بجهدهم ونشاطهم وحتى هداياهم...
العطر، الحلويات، البسكويت، كلها كانت جزاء من يتفوق بالإجابة
حقا هي أشياء رمزية لكنها كانت ولازالت تعني لي الكثير
واليوم وانا اجني ثمار جهدهم والحمد الله، وبعد محطات الدراسة
أجدني اليوم في عيد المعلم ملزمة أن أقف وقفة إجلال واحترام إلى كل من علمني حرفا، لكل معلمي وأساتذتي في كل اطوار الدراسة،
إليكم يا من سقطت أسماءكم الكاملة سهوا من ذاكرتي البريئة
إليك معلمي: حمادة محمد العيد، الاستاذ المرحوم "مسعودي رشيد" رحمه الله وتغمده بواسع مغفرته،استاذتي تركي شهباء، الأستاذ حامدي رشيد، والأستاذ دلاندة إبراهيم،
ولكل من علمني حرفا، ادين له بالاحترام والتقدير
فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله فلكم كل الشكر وجزاكم الله كل الخير
واطال أعماركم في العطاء والنجاح والتألق إن شاء الله
كنت أرفض مغادرة البيت والبقاء برفقة امي...
شيئا فشيئا احببت المدرسة، أحببت معلمتي ومعلمي، ثم أستاذي وأستاذتي
هم أناس كانوا نعم الامهات ونعم الآباء
اجل فقد كنا نمضي معهم أغلب ساعات اليوم، لم يبخلوا علينا بجهدهم ونشاطهم وحتى هداياهم...
العطر، الحلويات، البسكويت، كلها كانت جزاء من يتفوق بالإجابة
حقا هي أشياء رمزية لكنها كانت ولازالت تعني لي الكثير
واليوم وانا اجني ثمار جهدهم والحمد الله، وبعد محطات الدراسة
أجدني اليوم في عيد المعلم ملزمة أن أقف وقفة إجلال واحترام إلى كل من علمني حرفا، لكل معلمي وأساتذتي في كل اطوار الدراسة،
إليكم يا من سقطت أسماءكم الكاملة سهوا من ذاكرتي البريئة
إليك معلمي: حمادة محمد العيد، الاستاذ المرحوم "مسعودي رشيد" رحمه الله وتغمده بواسع مغفرته،استاذتي تركي شهباء، الأستاذ حامدي رشيد، والأستاذ دلاندة إبراهيم،
ولكل من علمني حرفا، ادين له بالاحترام والتقدير
فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله فلكم كل الشكر وجزاكم الله كل الخير
واطال أعماركم في العطاء والنجاح والتألق إن شاء الله