بارك الله فيك أخي أبا الحارث..نعم يوما ما سنغادر،فلنترك وراءنا-بطيب سيرتنا- من يدعو لنا ولنا يستغفر
أخي...نعم لن نأخد حقائب أو أمتعة حينها لأننا سنجد هناك حقائب من نوع آخر جمعتها صنائعنا ...صنائع السر و العلن..صنائع الفكر والقول والعمل
سنجد تلك الحقائب التي للأسف لم نتعهدها جيدا...هي ليست كغيرها لأنها يومها ستوضع على كفتين تحددان مصيرنا إلى الأبد
فالبدار البدار..مادامت الروح في الجسد
جمعني الله وإياكم في مستقر رحمته ولاحرمنا من رؤية وجهه الكريم آمين
مرة ثانية الشكر لك موصول أخي..جُزيت خيرا