fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..لمّا يعزف العالم -بكسر اللاّم- عن مباهج الحياة ، ويتفرّغ للعلم والبحث..، يسهر حين ينام النّاس..، يجوع حين يأكل..النّاس ..، ويخاف لمّا يأمن ..النّاس..،
ليس أخو الحاجات من بات نائما / ولكن أخوها من يبيت على وجل..،
ترى..!؟ من أحقّ منه بتقدير..النّاس؟ ،*قل هلى يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون..*،
..انّ الذي يبني مجد الأمّة ، ويشيّد حضارتها، ويعلي رايتها ، انّما يكون لها حصنا منيعا..، ودرعا متينا..،
ليخلد ذكرها على مرّ الأزمنة والدّهور..، مثل النجوم في ..السّماء، كما ورد في الأثر..،
فكلّ عزّ لم يؤكّد بعلم ، فالى ذلّ يصير..، وقلوب الصّالحين لها عيون ترى ما لا يراه الآخرون ، ولها أجنحة تطير من غير ريش الى ملكوت ربّ العالمين..،
..لقد سطّروا تاريخنا بأحرف من ذهب ، ان لم نقل..نورا، فأنار البسيطة كلّها، هناك فقط، ووقتها يرقص القلب ..طربا، وتدمع العين فرحا..، لكن اليوم..ماذا؟!
بعدما أصبحنا طريحي الفراش ..، كيف؟، سنلقي نظرة..!،
..عادة ما يكون الطّرح انقاص عدد من آخر ..، وفي شواطئ البحار ، يصبح زيادة في..اليابسة،
والقصيدة الجميلة نصفها بالأطروحة الكبرى ، عندما تلقى على مسامعنا في بعض المنتديات الجماهيرية..السّاخنة ،
ومن المطارحات كذلك..، الذي يشعله شوق العشق ..، لمّا يتطارح اثنان من جنسين مختلفين في همس..التواصل ذي الايقاع البليغ، على مساحات الصّمت -كذلك- البليغ..،
وعندما يداهمنا الشجن ، ويظغط علينا الحزن..، تنطرح لنا الذكريات ، فتجذب لنا كلّ أشواك الأسى من المنطرحين أرضا..،
جرّاء هزائمنا المنطرحة في جهازنا العصبي ، ممّا يصعب علينا أن نطرح همومنا جانبا ،فنقع في اختناق الطرحة المطروحة بين قواقع المياه..،
بحثا عن الأسماك فتتشبّث بها حتى تطفو على سطح البحر ، وهي أداة لكل صياد، في البرّ..والبحر..،
..مشاهدنا العصرية والمعاصرة..، شهدت كذلك طريقة جديدة ، يطرح من خلالها سياسيّونا على ذوو القدرة ممّن لهم سلطة اتّخاذ القرار، وبطريقة ..دراماتيكيّة،
تجعلنا نموت من الضّحك لدرجة نكاد ننطرح أرضا..، ودون أن ندرك أنّ الفرق بيننا وبينهم، طرّاح شاسع، ومكان بالغ الاتّساع..،
..دون أن ننسى طرحتنا لمّا كان آباؤنا يدرسون عليها القمح والشعير وقت حصاده..،و..باختصار شديد ...،
..انّ كلّ شؤون الطّرح والتّطارح والانطراح ، تنصهر كلّها أمام طرحة ذات اشعاع متناغم، كتلك التي تتألف فوق رأس.. عروستنا،
لتدخل عالم السّعادة الزوجيّة المطروح في كيانها ووجدانها ، بغضّ النظر عمّا ينطرح في عقولنا..الآن...!؟
وصلّى الله على نبيّ الأمّة الأمّيّ.دائما منقول.
ليس أخو الحاجات من بات نائما / ولكن أخوها من يبيت على وجل..،
ترى..!؟ من أحقّ منه بتقدير..النّاس؟ ،*قل هلى يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون..*،
..انّ الذي يبني مجد الأمّة ، ويشيّد حضارتها، ويعلي رايتها ، انّما يكون لها حصنا منيعا..، ودرعا متينا..،
ليخلد ذكرها على مرّ الأزمنة والدّهور..، مثل النجوم في ..السّماء، كما ورد في الأثر..،
فكلّ عزّ لم يؤكّد بعلم ، فالى ذلّ يصير..، وقلوب الصّالحين لها عيون ترى ما لا يراه الآخرون ، ولها أجنحة تطير من غير ريش الى ملكوت ربّ العالمين..،
..لقد سطّروا تاريخنا بأحرف من ذهب ، ان لم نقل..نورا، فأنار البسيطة كلّها، هناك فقط، ووقتها يرقص القلب ..طربا، وتدمع العين فرحا..، لكن اليوم..ماذا؟!
بعدما أصبحنا طريحي الفراش ..، كيف؟، سنلقي نظرة..!،
..عادة ما يكون الطّرح انقاص عدد من آخر ..، وفي شواطئ البحار ، يصبح زيادة في..اليابسة،
والقصيدة الجميلة نصفها بالأطروحة الكبرى ، عندما تلقى على مسامعنا في بعض المنتديات الجماهيرية..السّاخنة ،
ومن المطارحات كذلك..، الذي يشعله شوق العشق ..، لمّا يتطارح اثنان من جنسين مختلفين في همس..التواصل ذي الايقاع البليغ، على مساحات الصّمت -كذلك- البليغ..،
وعندما يداهمنا الشجن ، ويظغط علينا الحزن..، تنطرح لنا الذكريات ، فتجذب لنا كلّ أشواك الأسى من المنطرحين أرضا..،
جرّاء هزائمنا المنطرحة في جهازنا العصبي ، ممّا يصعب علينا أن نطرح همومنا جانبا ،فنقع في اختناق الطرحة المطروحة بين قواقع المياه..،
بحثا عن الأسماك فتتشبّث بها حتى تطفو على سطح البحر ، وهي أداة لكل صياد، في البرّ..والبحر..،
..مشاهدنا العصرية والمعاصرة..، شهدت كذلك طريقة جديدة ، يطرح من خلالها سياسيّونا على ذوو القدرة ممّن لهم سلطة اتّخاذ القرار، وبطريقة ..دراماتيكيّة،
تجعلنا نموت من الضّحك لدرجة نكاد ننطرح أرضا..، ودون أن ندرك أنّ الفرق بيننا وبينهم، طرّاح شاسع، ومكان بالغ الاتّساع..،
..دون أن ننسى طرحتنا لمّا كان آباؤنا يدرسون عليها القمح والشعير وقت حصاده..،و..باختصار شديد ...،
..انّ كلّ شؤون الطّرح والتّطارح والانطراح ، تنصهر كلّها أمام طرحة ذات اشعاع متناغم، كتلك التي تتألف فوق رأس.. عروستنا،
لتدخل عالم السّعادة الزوجيّة المطروح في كيانها ووجدانها ، بغضّ النظر عمّا ينطرح في عقولنا..الآن...!؟
وصلّى الله على نبيّ الأمّة الأمّيّ.دائما منقول.