fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
.. ذات يوم..طلع الصّباح ، فأستيقظنا..فاذا بنا..كبار ،
..نسينا ذلك الطّفل الجميل.. الذي غاب في وديان..أنفسنا ،
..نسينا كلّ ابداع وخيال ..أسّس كلّ ..بداية ، ..لدينا ..الكبار ،
..طفل يعود يضحك مع قرينه ، ..دمعته لا تزال في ..عينيه ، مخلص في عمله ، واضح في رؤيته ، يبدع ويرسم ..ويمثّل ،
..تجاهلنا ما يدركه.. لأنّه ..يعرف ما يريد ، ويرسم ما يريد ، ويقول ما يريد ، وبالطّريقة التي..يريد ،
..جعلنا حواسنا تملك زمام..ادراكنا ، دون أن نسلّم القيادة لعقولنا وخيالاتنا ..وأحلامنا ،
..آه ، من طفولة قلب ..ليتها بقت ، حتّى ولو زارت رؤوسنا مراعي..الشّيب ، تلك الطفولة ..استنفذت في سويعات..كلّ فهمنا وطاقاتنا ، وخيالاتنا وأصواتنا ..وابتساماتنا ،
..فرحنا نأذن بعواصف ثلجيّة..، ونخشى الأمراض الشتائية ، وفي طوايا نفوسنا ..تراكمات من خبرات مفبركة..، مع السّنين أصبحت من المسلّمات..،
..نحكم بها ..ونؤمن بها ..، فكيف لنا أن نروح ننهمك في أقاصي ادراكاتنا الأولى..للحياة ..؟ ، لمّا كان قوس قزح يشرب من رذاذ ..المطر ، من بين أشعّة ..الشّمس ، فنأخذ رحلة لا قيمة للزمن..فيها ،
..حتّى لا نضيّع وقتنا في انتظار ما لا ..يأتينا ، ..فيكفينا ما نكابد..،
..فقد كنت طفلا طري العود ، سرت فوق كثير من..الجسور ..في مدينتي ..الحزينة ، ..عريانا ، وها أنذا اليوم ..ماذا اليوم..؟
سكوتي انشاد وجوعي تخمة ** وفي عطشي ماء وفي صحوتي سكر ،
وفي لوعتي عرس وفي غربتي لقا ** وفي باطني كشف وفي مظهري ستر ..،
..أستوحي جنون الرّيح ، آيات ..وأشعارا ، وسكون اللّيل ..أفكارا ..، أسمع في قطيرات الندى حكما .. وأسرارا،
..آآآه ، فكثير منّا يهدم هذه الدّنيا ..ويبنيها ..!؟ ،
..كلّ ما نحتاج اليه حقّا ، ..الدّفع في اتّجاه الحوار مع ..الذّات ، لا مع غيرنا من وراء ..البحار!؟ ، لتنقيّة هويّتنا ، وتحديد مدلولاتنا من..جديد ،
قبل أن نضيّع..معالمها ، ان لم نقل ضاعت..باتّجاه المعرفة المحدودة الخاضعة..للاملاء..؟،
..الرّافضة لكلّ جديد معرفيّ ..!، رغم ما نحمله في طيّاتنا من صور..جميلة ، عن اكرام الضيف.. والجار ، وتقدير المرأة ، واحترام الآخر ، والحفاظ على ..الحقوق..،
..فلماذا لا نعلّم أطفالنا الأسلوب النّاجح، للاستفادة من الانترنت ..مثلا ، على النّحو الذي..ينبغي ، كما نعلّمه الاستعمال المفيد لسكّين المطبخ في تقشير ..التّفاح ،
..فكلاهما يؤذي اذا أسيء استعماله..، فلكلّ منهما وجه آخر...!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد. منقول.
..نسينا ذلك الطّفل الجميل.. الذي غاب في وديان..أنفسنا ،
..نسينا كلّ ابداع وخيال ..أسّس كلّ ..بداية ، ..لدينا ..الكبار ،
..طفل يعود يضحك مع قرينه ، ..دمعته لا تزال في ..عينيه ، مخلص في عمله ، واضح في رؤيته ، يبدع ويرسم ..ويمثّل ،
..تجاهلنا ما يدركه.. لأنّه ..يعرف ما يريد ، ويرسم ما يريد ، ويقول ما يريد ، وبالطّريقة التي..يريد ،
..جعلنا حواسنا تملك زمام..ادراكنا ، دون أن نسلّم القيادة لعقولنا وخيالاتنا ..وأحلامنا ،
..آه ، من طفولة قلب ..ليتها بقت ، حتّى ولو زارت رؤوسنا مراعي..الشّيب ، تلك الطفولة ..استنفذت في سويعات..كلّ فهمنا وطاقاتنا ، وخيالاتنا وأصواتنا ..وابتساماتنا ،
..فرحنا نأذن بعواصف ثلجيّة..، ونخشى الأمراض الشتائية ، وفي طوايا نفوسنا ..تراكمات من خبرات مفبركة..، مع السّنين أصبحت من المسلّمات..،
..نحكم بها ..ونؤمن بها ..، فكيف لنا أن نروح ننهمك في أقاصي ادراكاتنا الأولى..للحياة ..؟ ، لمّا كان قوس قزح يشرب من رذاذ ..المطر ، من بين أشعّة ..الشّمس ، فنأخذ رحلة لا قيمة للزمن..فيها ،
..حتّى لا نضيّع وقتنا في انتظار ما لا ..يأتينا ، ..فيكفينا ما نكابد..،
..فقد كنت طفلا طري العود ، سرت فوق كثير من..الجسور ..في مدينتي ..الحزينة ، ..عريانا ، وها أنذا اليوم ..ماذا اليوم..؟
سكوتي انشاد وجوعي تخمة ** وفي عطشي ماء وفي صحوتي سكر ،
وفي لوعتي عرس وفي غربتي لقا ** وفي باطني كشف وفي مظهري ستر ..،
..أستوحي جنون الرّيح ، آيات ..وأشعارا ، وسكون اللّيل ..أفكارا ..، أسمع في قطيرات الندى حكما .. وأسرارا،
..آآآه ، فكثير منّا يهدم هذه الدّنيا ..ويبنيها ..!؟ ،
..كلّ ما نحتاج اليه حقّا ، ..الدّفع في اتّجاه الحوار مع ..الذّات ، لا مع غيرنا من وراء ..البحار!؟ ، لتنقيّة هويّتنا ، وتحديد مدلولاتنا من..جديد ،
قبل أن نضيّع..معالمها ، ان لم نقل ضاعت..باتّجاه المعرفة المحدودة الخاضعة..للاملاء..؟،
..الرّافضة لكلّ جديد معرفيّ ..!، رغم ما نحمله في طيّاتنا من صور..جميلة ، عن اكرام الضيف.. والجار ، وتقدير المرأة ، واحترام الآخر ، والحفاظ على ..الحقوق..،
..فلماذا لا نعلّم أطفالنا الأسلوب النّاجح، للاستفادة من الانترنت ..مثلا ، على النّحو الذي..ينبغي ، كما نعلّمه الاستعمال المفيد لسكّين المطبخ في تقشير ..التّفاح ،
..فكلاهما يؤذي اذا أسيء استعماله..، فلكلّ منهما وجه آخر...!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد. منقول.