fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..من منّا لم يصرخ بأصابعه قبل..صوته؟ ، فكما للولادة..صراخ ، فالخوف من الموت كذلك له..صراخ ، حيث يتوعّد كلّ شيء ، ..بل هو شبح ماثل في نهاية كلّ..طريق ،
..فهناك من يتحدّاه..بحروفه ، ويحاربه بكلماته ، ليطيل بها..حياته!؟،
..صراخ تحتضنه سوى ..أوراق ، مازالت لحدّ الآن خير صدر..يحتضنها.. ربّما! ، بل كثير من ربّما..! ولما..لا؟!،
..المهم أنّنا نكتب ، وبما أنّنا ..نكتب ، يعني أنّنا نقرأ ، ممّا يعني كذلك ، أنّنا..أحياء !، ..وأنّنا نحن..الآخر ، الذي لا نستطيع الانفصال..عنه ،،،
..انّهما الصّديقتان الوحيدتان..المميّزتان اللّتان تؤنسنا لحظات الوحدة..القاسية ، تشدّ أزرنا لحظات الشّدّة..البائسة ، ..توفّر لنا عالما دافئا في ..غربتنا ، ..وخلاصنا منها ، في مراحل الرّمال.. المتحرّكة ، من يتخلّى عنها يوما..ينتهي !؟
..فسنوات الكتابة المطرّزة بالحروف المنسوجة ..بالأفكار ، الفياضة بالأحاسيس ، والمتناثرة حكايات ..وروايات ، انّما هي دروب صعبة ووعرة ، يقطعها كلّ منّا ..بين الزّهور والأشواك ، ..تحت الشّمس وفي..العتمة ،
..تحت الصّواعق ، وضدّ العواصف ، وتيهان..الضّباب ،
..فهي تبدو كأنّها بسمة في ..دمعة ، ضحكة تخنقها..غصّة ، خطوة تسابق..أخرى ، وثانية تتعارص مع..ثانية ..،
..انّ كلّ هذه السنوات التي نكتب فيها ، على صفحات مجانية للمنتدى..وحكايتنا مع الكتابة ، انّما هي خلاصة أعمارنا..وحياتنا ، ..وجزء من حياتنا..اليوميّة ،
..فليكتب من لم..يكتب ، ومن لم يجد ما يكتب..!؟، ..فالجدران المرصوصة بالرّفوف.. والكلمات، ممزوج فضاؤها بالأدب ..شعرا ونثرا ، وبالأفكار ، حكما وعلما ..تنتظر من يمسح عنها غبار السّنوات الجارفة ، لكلّ أخضر..ويابسة ،
..لعلّه يطلع علينا فجر ، يضيء..الكون ، ساطع نوره..، فتهتزّ من فرح..له الصّحراء ، وتسعد به الأرض ن،ويظلّ سماؤه..الايحـــــــاء!!؟، وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.
..فهناك من يتحدّاه..بحروفه ، ويحاربه بكلماته ، ليطيل بها..حياته!؟،
..صراخ تحتضنه سوى ..أوراق ، مازالت لحدّ الآن خير صدر..يحتضنها.. ربّما! ، بل كثير من ربّما..! ولما..لا؟!،
..المهم أنّنا نكتب ، وبما أنّنا ..نكتب ، يعني أنّنا نقرأ ، ممّا يعني كذلك ، أنّنا..أحياء !، ..وأنّنا نحن..الآخر ، الذي لا نستطيع الانفصال..عنه ،،،
..انّهما الصّديقتان الوحيدتان..المميّزتان اللّتان تؤنسنا لحظات الوحدة..القاسية ، تشدّ أزرنا لحظات الشّدّة..البائسة ، ..توفّر لنا عالما دافئا في ..غربتنا ، ..وخلاصنا منها ، في مراحل الرّمال.. المتحرّكة ، من يتخلّى عنها يوما..ينتهي !؟
..فسنوات الكتابة المطرّزة بالحروف المنسوجة ..بالأفكار ، الفياضة بالأحاسيس ، والمتناثرة حكايات ..وروايات ، انّما هي دروب صعبة ووعرة ، يقطعها كلّ منّا ..بين الزّهور والأشواك ، ..تحت الشّمس وفي..العتمة ،
..تحت الصّواعق ، وضدّ العواصف ، وتيهان..الضّباب ،
..فهي تبدو كأنّها بسمة في ..دمعة ، ضحكة تخنقها..غصّة ، خطوة تسابق..أخرى ، وثانية تتعارص مع..ثانية ..،
..انّ كلّ هذه السنوات التي نكتب فيها ، على صفحات مجانية للمنتدى..وحكايتنا مع الكتابة ، انّما هي خلاصة أعمارنا..وحياتنا ، ..وجزء من حياتنا..اليوميّة ،
..فليكتب من لم..يكتب ، ومن لم يجد ما يكتب..!؟، ..فالجدران المرصوصة بالرّفوف.. والكلمات، ممزوج فضاؤها بالأدب ..شعرا ونثرا ، وبالأفكار ، حكما وعلما ..تنتظر من يمسح عنها غبار السّنوات الجارفة ، لكلّ أخضر..ويابسة ،
..لعلّه يطلع علينا فجر ، يضيء..الكون ، ساطع نوره..، فتهتزّ من فرح..له الصّحراء ، وتسعد به الأرض ن،ويظلّ سماؤه..الايحـــــــاء!!؟، وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.