fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..كثيرا ما نضيق بالغيوم..!، دون أن ندرك أنّها تحمينا أحيانا من صهد..الشّمس ،
فجهلنا لبعض الأمور أو كثيرها ، ربّما تقينا الاطّلاع على بعض ممّن يمدّون أيديهم مصافحين يد..الأنثى! ، دون..أو حتّى مجرّد الامعان في..عينيها !!،..لكن ،
ماذا لو كانت مرتدية..نظّارات؟!،
..فالنّخيل لم يغضب حين ضمّ مع النجيل..! ، وبعض النباتات الأخرى التي يكرهها المزارعون ..!، لأنّ بها فوائد أخرى..شتّى ، فتجاوز بذلك ، الاحساس بالسكن والوطن..،
الى رحاب الحياة..
وما الايمان بأنّ المرأة هي بيت الرّجل ، وبيت..أبنائه، ثمّ القبر بعدها ، وهو- المعنى الآخر- لكبح تلك الرّغبات الانسانية.. الحيوانية ،
الاّ لأنّهما بيتا العزّ لمن أعزّه الله، والاحتماء فيهما من الأعاصير، والمداهمات اليومية ، والخوف، والقلق..والتوجّس،
..انّ الذي يبصر الغاية..، حتما سينكشف له الطريق ،عاجلا أم آجلا، وما دامت قدراتنا محدودة ، فانّ عقولنا هي من تكتفي بالتفكير في الممكن وغير..الممكن ،
قبل أن يأتي علينا المدّ الأحمر ، فنخنق..كالأسماك !،
..ربّما تعبرنا بعض الصور ، كعبور القطار ، الذي لا ينتظر من لا..ينتظره ، لكنّنا أحيانا نتوقّف عند بعضها ، لنراقب بصمت ، ..بلا سؤال ، فنطّلع ولا..نبصر ،
..نشهد على زمن خانته معرفتنا لحقائق..الأشباء ، فقادتنا الى طلاسم..المجهول ، الى تقبّل المصائب دون السؤال عن..أسبابها ، فيغرق الكلام في صمت! ، وتموت معه المعرفة في..صمت؟ ،
وكأنّ بنا ..وبأولئك الجموع الغفيرة، أتينا الى الدّنيا فقط، لننتظر رحيلنا..عنها ،
..نلبس حسنا ، نطعم لذيذا ثمّ نبطر الحقّ ، ونغمط النّاس ، ناسين ما كتب على باب الجنّة،..لا يدخلها متكبّر- والعياذ بالله ،
..خلق لا يرضاه الله ولا رسول الله ، عليه صلوات الله ،
..أو متناسين ما سلّط علينا لجلب المشقّة والعناء ، ابليس والدّنيا ، والنفس..والهوى ، وما أقرّ بهم- صاحب رسول الله..، فما بالك بنحن وقد أبتلينا بأربعين..؟ فكيف الخلاص منهم وكلّهم..أعداء ؟،
فالأحوال التي نتقلّب فيها ، والبيئة التي انتشر الوباء..فيها ، تحتّم علينا أخذ كلّ لقاح ،
وكلّ مصل نراه مفيدا مضاد لهما ، لنتوافق ما بيننا وبين الطبيعة..، قبل أن نهلك أو.. ننتهي ، فلا يبقى لنا أي دور ،أو..نموت.
فاللهمّ اشرح صدورنا ، وقوّ ايماننا ، وصلّى الله على على نبيّنا محمّد.
فجهلنا لبعض الأمور أو كثيرها ، ربّما تقينا الاطّلاع على بعض ممّن يمدّون أيديهم مصافحين يد..الأنثى! ، دون..أو حتّى مجرّد الامعان في..عينيها !!،..لكن ،
ماذا لو كانت مرتدية..نظّارات؟!،
..فالنّخيل لم يغضب حين ضمّ مع النجيل..! ، وبعض النباتات الأخرى التي يكرهها المزارعون ..!، لأنّ بها فوائد أخرى..شتّى ، فتجاوز بذلك ، الاحساس بالسكن والوطن..،
الى رحاب الحياة..
وما الايمان بأنّ المرأة هي بيت الرّجل ، وبيت..أبنائه، ثمّ القبر بعدها ، وهو- المعنى الآخر- لكبح تلك الرّغبات الانسانية.. الحيوانية ،
الاّ لأنّهما بيتا العزّ لمن أعزّه الله، والاحتماء فيهما من الأعاصير، والمداهمات اليومية ، والخوف، والقلق..والتوجّس،
..انّ الذي يبصر الغاية..، حتما سينكشف له الطريق ،عاجلا أم آجلا، وما دامت قدراتنا محدودة ، فانّ عقولنا هي من تكتفي بالتفكير في الممكن وغير..الممكن ،
قبل أن يأتي علينا المدّ الأحمر ، فنخنق..كالأسماك !،
..ربّما تعبرنا بعض الصور ، كعبور القطار ، الذي لا ينتظر من لا..ينتظره ، لكنّنا أحيانا نتوقّف عند بعضها ، لنراقب بصمت ، ..بلا سؤال ، فنطّلع ولا..نبصر ،
..نشهد على زمن خانته معرفتنا لحقائق..الأشباء ، فقادتنا الى طلاسم..المجهول ، الى تقبّل المصائب دون السؤال عن..أسبابها ، فيغرق الكلام في صمت! ، وتموت معه المعرفة في..صمت؟ ،
وكأنّ بنا ..وبأولئك الجموع الغفيرة، أتينا الى الدّنيا فقط، لننتظر رحيلنا..عنها ،
..نلبس حسنا ، نطعم لذيذا ثمّ نبطر الحقّ ، ونغمط النّاس ، ناسين ما كتب على باب الجنّة،..لا يدخلها متكبّر- والعياذ بالله ،
..خلق لا يرضاه الله ولا رسول الله ، عليه صلوات الله ،
..أو متناسين ما سلّط علينا لجلب المشقّة والعناء ، ابليس والدّنيا ، والنفس..والهوى ، وما أقرّ بهم- صاحب رسول الله..، فما بالك بنحن وقد أبتلينا بأربعين..؟ فكيف الخلاص منهم وكلّهم..أعداء ؟،
فالأحوال التي نتقلّب فيها ، والبيئة التي انتشر الوباء..فيها ، تحتّم علينا أخذ كلّ لقاح ،
وكلّ مصل نراه مفيدا مضاد لهما ، لنتوافق ما بيننا وبين الطبيعة..، قبل أن نهلك أو.. ننتهي ، فلا يبقى لنا أي دور ،أو..نموت.
فاللهمّ اشرح صدورنا ، وقوّ ايماننا ، وصلّى الله على على نبيّنا محمّد.