fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
ما زلت أعيش الحلم والوهم ..معا! ، والماضي الذي ربّما يطول ..!، حتّى لا أقول لن..يأتي!؟ ،
..ذاكرتي أصبحت كقطع من العذاب..!، وأعصابي لم تعد تحتمل.. ، ولم تعد من..حديد !؟ ،
ظلمة الليالي ..غزتني ، وأثقلت رأسي بأفكار الحلم..والضياع ، فلم أكن أنام حتّى.. أستيقظ..، يصاحبني ضوء خافت ، لا ينطفأ طوال..الليل ،
..أنتظر..! ، ولا شيء لي..، سوى أن أبقى..أنتظر ..!؟، وأخطر ما يواجهني قلق..الانتظار..، فهو لي يبدو كحزن..الشتاء ،
..ترى ممّا..؟!،
..من الآتي ..الفاني !، أم الماضي..الجاني..!؟،
..حسب علمي..!، انّني انسان..بسيط..!!، أكره المغامرة..!؟، لأنّ الوقت بالنسبة لي.. كالحياة ، كلّما ذهب..ذهبت معه ، وأنتقصت سنينها من عمري..،
..أسأل..!؟، هل العيب في نفسي .. لأنّي أسأت لها ، ولم أستطع تحدّي..سذاجتي.. ولم أكن في مستوى..مسؤوليتي ؟،
أم لأنّ الحالة بقت نفسها..؟!،
..الحالة التي يرثى لها ، ولا يرجى لها..شفاء!؟ ،
..ما أحوجني للقراءة والكتابة والأخلاق..الفاضلة ..!، فتجاربي رغم تباينها ، يظل يربطها خيطا يتوق للحرية والخير ، وللعدل..والاحسان ، مهما تباعدت بيني وبينها الأمكنة ..والأزمنة ،
..وكلما أحصي أوراقي وأرتبها ..، تتناثر وتصخب ، أرسمها تارة ، وترسمني..أخرى ، كأنّها جمرات تتلذذ حين تتمرغ في دفء النبض المتأرجح .. لا قرار لها..، فلا الى هؤلاء ولا الى.هؤلاء ..؟
بين لفح الذكرى، أو صقيع..النسيان،
..انّه الحبّ..واللاّحبّ!؟، ذلك الذي يرنو في ظلمات الحيرة..والعذاب ، تغدو تتقاذفها أمواج من..التّيه ، وتتباعد نحو كون آخر لا حياة..فيه..!؟
أبحث عن غد آخر..مأمول !؟، أتطلّع فيه لاناقة نفسي..، دأب عقلي وأخلاقي ، وثمرة روحي ، وابتسامتي المتألّقة بنور السموّ الروحي ، حتى لا يأويني الجهل ، ويفشى..،
والجهل قبل الموت موت لأهله ، وأجسامهم قبل القبور..قبور ، وأرواحهم في وحشة من جسومهم ، فليس لهم حتى النشور..نشور ،
..فكم مرّت الأيّام ؟، وكم كتبت عن لساني ؟ ..شكلا وطعما..ومضمونا ، دون الخروج عن جدران الممكن ..والمسموح ،
لأمنح نفسي رحابة..الحرية ، واستنشاق..أنفاسها ..، رغم الفرقة والبعد..والتنائي ، لكن ،
اذا أحنّ الفؤاد ، وطاف يبغي في الدّنا ، فهناك قلب واحد ، لا قلبان قد..صدق!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد.منقول.
..ذاكرتي أصبحت كقطع من العذاب..!، وأعصابي لم تعد تحتمل.. ، ولم تعد من..حديد !؟ ،
ظلمة الليالي ..غزتني ، وأثقلت رأسي بأفكار الحلم..والضياع ، فلم أكن أنام حتّى.. أستيقظ..، يصاحبني ضوء خافت ، لا ينطفأ طوال..الليل ،
..أنتظر..! ، ولا شيء لي..، سوى أن أبقى..أنتظر ..!؟، وأخطر ما يواجهني قلق..الانتظار..، فهو لي يبدو كحزن..الشتاء ،
..ترى ممّا..؟!،
..من الآتي ..الفاني !، أم الماضي..الجاني..!؟،
..حسب علمي..!، انّني انسان..بسيط..!!، أكره المغامرة..!؟، لأنّ الوقت بالنسبة لي.. كالحياة ، كلّما ذهب..ذهبت معه ، وأنتقصت سنينها من عمري..،
..أسأل..!؟، هل العيب في نفسي .. لأنّي أسأت لها ، ولم أستطع تحدّي..سذاجتي.. ولم أكن في مستوى..مسؤوليتي ؟،
أم لأنّ الحالة بقت نفسها..؟!،
..الحالة التي يرثى لها ، ولا يرجى لها..شفاء!؟ ،
..ما أحوجني للقراءة والكتابة والأخلاق..الفاضلة ..!، فتجاربي رغم تباينها ، يظل يربطها خيطا يتوق للحرية والخير ، وللعدل..والاحسان ، مهما تباعدت بيني وبينها الأمكنة ..والأزمنة ،
..وكلما أحصي أوراقي وأرتبها ..، تتناثر وتصخب ، أرسمها تارة ، وترسمني..أخرى ، كأنّها جمرات تتلذذ حين تتمرغ في دفء النبض المتأرجح .. لا قرار لها..، فلا الى هؤلاء ولا الى.هؤلاء ..؟
بين لفح الذكرى، أو صقيع..النسيان،
..انّه الحبّ..واللاّحبّ!؟، ذلك الذي يرنو في ظلمات الحيرة..والعذاب ، تغدو تتقاذفها أمواج من..التّيه ، وتتباعد نحو كون آخر لا حياة..فيه..!؟
أبحث عن غد آخر..مأمول !؟، أتطلّع فيه لاناقة نفسي..، دأب عقلي وأخلاقي ، وثمرة روحي ، وابتسامتي المتألّقة بنور السموّ الروحي ، حتى لا يأويني الجهل ، ويفشى..،
والجهل قبل الموت موت لأهله ، وأجسامهم قبل القبور..قبور ، وأرواحهم في وحشة من جسومهم ، فليس لهم حتى النشور..نشور ،
..فكم مرّت الأيّام ؟، وكم كتبت عن لساني ؟ ..شكلا وطعما..ومضمونا ، دون الخروج عن جدران الممكن ..والمسموح ،
لأمنح نفسي رحابة..الحرية ، واستنشاق..أنفاسها ..، رغم الفرقة والبعد..والتنائي ، لكن ،
اذا أحنّ الفؤاد ، وطاف يبغي في الدّنا ، فهناك قلب واحد ، لا قلبان قد..صدق!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد.منقول.