fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..كم نحتاج كثيرا الى المعايشة الطيّبة..الهامسة ،
التي اضطربت في عصرنا هذا ، بعدما كانت العشيرة فيما سبق..الملاذ الذي نحتمي به ، ونلوذ الى ..دفئه،
ذلك الاحساس الراقي..والرقيق بالتواصل الانساني ،
قبل أن يحلّ محلّه اليوم لفظ الأسرة..والعاءلة ،
ثمّ...؟!الى أن تزاح عنهما ما تبقّى من ألفاظ العلاقات الاجتماعية-الانساني جانبا ،
فالعشيرة ..والتي كثيرا منّا بدأ يلغيها من قاموس فكره ، بدأت تعطى لها معاني أخرى..!،
تثير في نفوسنا ما بين اشمئزاز كلماتها ، وبين تفاؤل محتوياتها ومعانيها..العميقة ،
فقد داهم تلك المعاني الرّاقية التي ورثناها سابقا ، بأنواع أخرى كـ - عشّر -
والتي تطلق على الحمار ( أكرمكم الله) الذي يكرّر النهيق ، في طلق صوتي..واحد ،
وكذلك الغراب ، ثمّ الناقة التي تعني عشراء - أنثى الجمل - ، ولا ننسى العدد اذا عشّر بعد ..التسعة ، وعشّر فلانا القوم ، فأخذ عشر أموالهم ،
ومن التوّ ..وهذهالسّطور العشرة التي دوّنها قلمي على صفحات منتدانا..،
رأيت أنّ من واجبي أن أعشر العشرة فينا ، لعلّنا نصل معا الى ليلة -عاشوراء-
في حدود صحبتنا وصداقتنا ، والذي لا يزال العاشر من محرّم ، له قدر وطعم طيّب ، وذكرى جميلة ،
دون أن ننسى العاشر من ذي الحجّة وما أدراك ما ..ذي الحجّة ،
..بيد أنّ تلك العشرة القديمة التي أفرزت ألفاظا شتّى ، والتي ما زالت تسعى بين مصطلحاتنا ، شملت كثيرا كذلك من أسماء ذوي الشأن من أعلامنا الفضلاء ،
وحتّى لا نتجاوز العشير ، سواء كان الصديق أو الزوج ..، والمعشر من الانس..والجنّ ، فانّنا نحن معشر القرّاء ، غالبا ما كدنا نتسلّق أعلى ما في الأرض ،
غير أنّ فينا من لا يصلح لتسلّق الجبال ..والتلال ، ولا حتى الهيمنة على معشرنا نحن..القرّاء ، الاّ بالعشرة الخاصة بالألاعيب أو الألعاب ، أو السيّاسة التي تحتلّ كل العالم ،
بما في ذلك سيّاسيونا الذين احتلّوا كثيرا من عقولنا..! ،
غير أنّهم لم ولا..ولن يقدروا على تسلّق أعلى ما في أيدينا من..أوراق! ،
وما في عقولنا من..أفكار!! ، فقط..،
ننتظر الفرصة -باذن الله- ان أمكن ..، ولو حاولنا مرّة أو.. عشرمرّات!؟؟
وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.
التي اضطربت في عصرنا هذا ، بعدما كانت العشيرة فيما سبق..الملاذ الذي نحتمي به ، ونلوذ الى ..دفئه،
ذلك الاحساس الراقي..والرقيق بالتواصل الانساني ،
قبل أن يحلّ محلّه اليوم لفظ الأسرة..والعاءلة ،
ثمّ...؟!الى أن تزاح عنهما ما تبقّى من ألفاظ العلاقات الاجتماعية-الانساني جانبا ،
فالعشيرة ..والتي كثيرا منّا بدأ يلغيها من قاموس فكره ، بدأت تعطى لها معاني أخرى..!،
تثير في نفوسنا ما بين اشمئزاز كلماتها ، وبين تفاؤل محتوياتها ومعانيها..العميقة ،
فقد داهم تلك المعاني الرّاقية التي ورثناها سابقا ، بأنواع أخرى كـ - عشّر -
والتي تطلق على الحمار ( أكرمكم الله) الذي يكرّر النهيق ، في طلق صوتي..واحد ،
وكذلك الغراب ، ثمّ الناقة التي تعني عشراء - أنثى الجمل - ، ولا ننسى العدد اذا عشّر بعد ..التسعة ، وعشّر فلانا القوم ، فأخذ عشر أموالهم ،
ومن التوّ ..وهذهالسّطور العشرة التي دوّنها قلمي على صفحات منتدانا..،
رأيت أنّ من واجبي أن أعشر العشرة فينا ، لعلّنا نصل معا الى ليلة -عاشوراء-
في حدود صحبتنا وصداقتنا ، والذي لا يزال العاشر من محرّم ، له قدر وطعم طيّب ، وذكرى جميلة ،
دون أن ننسى العاشر من ذي الحجّة وما أدراك ما ..ذي الحجّة ،
..بيد أنّ تلك العشرة القديمة التي أفرزت ألفاظا شتّى ، والتي ما زالت تسعى بين مصطلحاتنا ، شملت كثيرا كذلك من أسماء ذوي الشأن من أعلامنا الفضلاء ،
وحتّى لا نتجاوز العشير ، سواء كان الصديق أو الزوج ..، والمعشر من الانس..والجنّ ، فانّنا نحن معشر القرّاء ، غالبا ما كدنا نتسلّق أعلى ما في الأرض ،
غير أنّ فينا من لا يصلح لتسلّق الجبال ..والتلال ، ولا حتى الهيمنة على معشرنا نحن..القرّاء ، الاّ بالعشرة الخاصة بالألاعيب أو الألعاب ، أو السيّاسة التي تحتلّ كل العالم ،
بما في ذلك سيّاسيونا الذين احتلّوا كثيرا من عقولنا..! ،
غير أنّهم لم ولا..ولن يقدروا على تسلّق أعلى ما في أيدينا من..أوراق! ،
وما في عقولنا من..أفكار!! ، فقط..،
ننتظر الفرصة -باذن الله- ان أمكن ..، ولو حاولنا مرّة أو.. عشرمرّات!؟؟
وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.