fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..متى تنتهي المشاغب ؟ ، لينتهي القلق والرّعب الذي سكن نفوسنا ..! ، شخصيّا ، لا شيء يقلقني الاّ حينما أراها تبدأ من جديد..!؟ ، سواء بشكلها المعتاد ، أو بآخر مختلف..ومغاير !!؟ ، لعلمي أنّ الانسان يساوي اللانسان الآخر ، الاّ أنّ ما زاد له على الآخر في شيء ، زاد للآخر ، ونقص عليه في شيء..آخر - أو كما قال في ما معناه أحد الصّالحين..!؟ ،
..هل ما زلنا أحيائ ؟، وان كنّا كذلك..فمعناه أنّنا نملك شهادة حياة..، اذن: فالجديد هو..الشّهادة !، بها ننمو ونتجدّد..، والاّ فالموت قد حطّ وأرخى سدوله علينا من كلّ..جانب ، أقصد : أنّنا قد انقطعنا عن فعل الوجود ..!؟،
فكلّنا نملك ثروة..ثروة الأسئلة المشاغبة ، عن الغموض الغني بأسراره الخفيّة ، قبل أن تنتقل الى حال..التجلّي..، نعرف بنية الجنون ، نبحث عن المدهش والمرعب والغريب..والمثير ، رغم ما فيه من مخاطرة كبيرة ، غير أنّ النجاة واردة في كلّ مخاطرة ، لأنّها تبدأ بالصّعب ، وتخرج منها..بالأصعب..!، أقصد: أنها تحتاج الى كلمة السّر ، وسرّ..الكلمة !، انّها..الكتابة ..!! ، التي لا شيء أصعب منها ، فنّ ما بعده فنّ ، فهي احتراق بغير ..نار ، احتراق القلب والأعصاب والأصابع وهي تكتب ، تبدأ بالخوف والقلق ، وتنتهي بالخوف والقلق ، أقصد : تبدأ من الصّفر وأنت تجهل كلّ شيء ، تدخلك عوالم تجهلها لكن..تعشقها ، وفي نفس الوقت..تخشاها ، بيد أنّها تولد فيك حياة أخرى ومن..حولك ، تتركك تقترب من شخصيّاتها ،.. تفهمها ، تدرك نيتها النفسية والذهنيّة ..، أقصد : يجب أن تفكّر كثيرا وتعصر دماغك الى حدّ..الانفجار ، تطعمها من دمك ، وتغتسل وتتطهّر بعرقك ، أي ..تدخلك في سباق جهنّمي مع..الزّمن ،
وسواء تريد أن تصل قبله أو..معه ، الاّ أنّك في الأخير ..ستكون شاهدا ومنفعلا وفاعلا على ما ..تكتب ، فامّا ضاحكة لحدّ البكاء..! ، وامّا باكية لحدّ..الضّحك..!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.
..هل ما زلنا أحيائ ؟، وان كنّا كذلك..فمعناه أنّنا نملك شهادة حياة..، اذن: فالجديد هو..الشّهادة !، بها ننمو ونتجدّد..، والاّ فالموت قد حطّ وأرخى سدوله علينا من كلّ..جانب ، أقصد : أنّنا قد انقطعنا عن فعل الوجود ..!؟،
فكلّنا نملك ثروة..ثروة الأسئلة المشاغبة ، عن الغموض الغني بأسراره الخفيّة ، قبل أن تنتقل الى حال..التجلّي..، نعرف بنية الجنون ، نبحث عن المدهش والمرعب والغريب..والمثير ، رغم ما فيه من مخاطرة كبيرة ، غير أنّ النجاة واردة في كلّ مخاطرة ، لأنّها تبدأ بالصّعب ، وتخرج منها..بالأصعب..!، أقصد: أنها تحتاج الى كلمة السّر ، وسرّ..الكلمة !، انّها..الكتابة ..!! ، التي لا شيء أصعب منها ، فنّ ما بعده فنّ ، فهي احتراق بغير ..نار ، احتراق القلب والأعصاب والأصابع وهي تكتب ، تبدأ بالخوف والقلق ، وتنتهي بالخوف والقلق ، أقصد : تبدأ من الصّفر وأنت تجهل كلّ شيء ، تدخلك عوالم تجهلها لكن..تعشقها ، وفي نفس الوقت..تخشاها ، بيد أنّها تولد فيك حياة أخرى ومن..حولك ، تتركك تقترب من شخصيّاتها ،.. تفهمها ، تدرك نيتها النفسية والذهنيّة ..، أقصد : يجب أن تفكّر كثيرا وتعصر دماغك الى حدّ..الانفجار ، تطعمها من دمك ، وتغتسل وتتطهّر بعرقك ، أي ..تدخلك في سباق جهنّمي مع..الزّمن ،
وسواء تريد أن تصل قبله أو..معه ، الاّ أنّك في الأخير ..ستكون شاهدا ومنفعلا وفاعلا على ما ..تكتب ، فامّا ضاحكة لحدّ البكاء..! ، وامّا باكية لحدّ..الضّحك..!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.