fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
.. أصدقاؤك ثلاثة ، وأعداؤك..ثلاثة ، فأمّا أصدقاؤك : فصديقك ، وصديق صديقك ، وعدوّ عدوّك ، وأمّا أعداؤك : فعدوّك ، وصديق عدوّك ، وعدوّ ..صديقك ،
من الأصدقاء من ليس حتما أن يكون بعيدا عنك نسبا أو صهرا أو..دما ، فهو يمكن أن يكون أباك ، أو أخاك ، او أختك ، أو ابنك أو أنتك ، أو..زوجتك ..الخ ..،
.. في لحظة من اللحظات ظننت أن تهت ، بمجرّد احساس سلبي - وسواس - نعوذ بالله من شرّ الوسواس الخنّاس -، أخافني على فلذّة كبدي ومن..معه !، ولأنّهم بعيدون عنّي ولا يوجد أيّ أثر ..، سوى هذا الجهاز الذي بين يديّ أستعمله لقضاء بعض من أوقاتي الخالية والكثيرة - هدانا الله اليها بالطاعة - ، في هذا الفضاء الرّحب ، ولأنّه ربّما هو الوحيد بعد الهاتف الذي يقرّبنا مع بعض ..، وفي خضم هذه الهلوسة والوسواس الذي أنتابني فجأة !، رغم قراءتي للمأثورات اليومية !! ، ..تذكّرت أصدقاء صديقي( ابني ) ، فرحت دون هوادة أتّصل بهم ، دون أن ألتفت الى حدود ربّما..ازعاجهم ، أو أنّهم في المكان الذي يوجد فيه صديقي ومن ..معه!، فكانت المفاجأة أن تفهّموا وضعي في حينه رغم اختلاف اللهجات واللغات ، فراحوا دون خلفية ، وعلى عجل يبحثون ، ويتصلون ..، الى أن أخبروني بآخر المستجدّات التي علموها عن -صديقي-، - آه يا صديقي ، لو كنت تعلم ما بي تعذرني لكن تجاهلت ! ، وكم فيه..!! من..ضرر ،
..وما هي الاّ لحظات تخلّلتها ..حوارات ، بعضها مستعصية..الفهم رغم وجود الترجمة الآلية ، الاّ أنّ اللخبطة واللّملمة التي أصبت بها فجأة حينها ، جعلتني أحاول وبسرعة فائقة ، أوصل الفكرة التي بصدد البحث عنها ،..المهم أن تصل ولو بمجرّد الاحساس الذي يجمع ما بين..البشر من عباد الله ، فتذكّلرت الحديث الذي يقول ، من تعلّم لغة قوم أمن مكرهم ، وبما أنّ الأمر كان أكثر استعجالا لي ، حيث ما زلت على تلك الحال ، مظطربا وفي قلق وحيرة من أمري ، الاّ أن نتيجتها جاءت بردا وسلاما بالخبر اليقين من أصدقاء صديقي - توفيق من الله طبعا- ، هناك فقط ارتاح بالي ، فنمت نوما لا يتعدّى - الغفوة -..، لكنّه عميقا..، فقل لي من تصاحب أقول لك من..أنت؟!، thank gabriel , thank you bedir helit, and also gratful for what QOMTOMA do for my ..friend على رحلة ..الأصدقاء ، وصلّى الله على نبيّنا محمّد.
من الأصدقاء من ليس حتما أن يكون بعيدا عنك نسبا أو صهرا أو..دما ، فهو يمكن أن يكون أباك ، أو أخاك ، او أختك ، أو ابنك أو أنتك ، أو..زوجتك ..الخ ..،
.. في لحظة من اللحظات ظننت أن تهت ، بمجرّد احساس سلبي - وسواس - نعوذ بالله من شرّ الوسواس الخنّاس -، أخافني على فلذّة كبدي ومن..معه !، ولأنّهم بعيدون عنّي ولا يوجد أيّ أثر ..، سوى هذا الجهاز الذي بين يديّ أستعمله لقضاء بعض من أوقاتي الخالية والكثيرة - هدانا الله اليها بالطاعة - ، في هذا الفضاء الرّحب ، ولأنّه ربّما هو الوحيد بعد الهاتف الذي يقرّبنا مع بعض ..، وفي خضم هذه الهلوسة والوسواس الذي أنتابني فجأة !، رغم قراءتي للمأثورات اليومية !! ، ..تذكّرت أصدقاء صديقي( ابني ) ، فرحت دون هوادة أتّصل بهم ، دون أن ألتفت الى حدود ربّما..ازعاجهم ، أو أنّهم في المكان الذي يوجد فيه صديقي ومن ..معه!، فكانت المفاجأة أن تفهّموا وضعي في حينه رغم اختلاف اللهجات واللغات ، فراحوا دون خلفية ، وعلى عجل يبحثون ، ويتصلون ..، الى أن أخبروني بآخر المستجدّات التي علموها عن -صديقي-، - آه يا صديقي ، لو كنت تعلم ما بي تعذرني لكن تجاهلت ! ، وكم فيه..!! من..ضرر ،
..وما هي الاّ لحظات تخلّلتها ..حوارات ، بعضها مستعصية..الفهم رغم وجود الترجمة الآلية ، الاّ أنّ اللخبطة واللّملمة التي أصبت بها فجأة حينها ، جعلتني أحاول وبسرعة فائقة ، أوصل الفكرة التي بصدد البحث عنها ،..المهم أن تصل ولو بمجرّد الاحساس الذي يجمع ما بين..البشر من عباد الله ، فتذكّلرت الحديث الذي يقول ، من تعلّم لغة قوم أمن مكرهم ، وبما أنّ الأمر كان أكثر استعجالا لي ، حيث ما زلت على تلك الحال ، مظطربا وفي قلق وحيرة من أمري ، الاّ أن نتيجتها جاءت بردا وسلاما بالخبر اليقين من أصدقاء صديقي - توفيق من الله طبعا- ، هناك فقط ارتاح بالي ، فنمت نوما لا يتعدّى - الغفوة -..، لكنّه عميقا..، فقل لي من تصاحب أقول لك من..أنت؟!، thank gabriel , thank you bedir helit, and also gratful for what QOMTOMA do for my ..friend على رحلة ..الأصدقاء ، وصلّى الله على نبيّنا محمّد.