لمادا أقوالنا لسيست كأفعالنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حقيقة الأمر نجد الكثير من الناس
يتكلمون ويتحدثون
ولكن نجد أفعالهم غير مطابقة لأقوالهم
ولا حتى مشابهة لها
تجد من ينهي ابنه عن التدخين وهو في
حقيقة الأمر من أشد المدخنين
تجد من ينهي ابنه عن شيء لا يجوز وهو
يجوزه لنفسه ولا يبالي ولا يعقل
وهل من يأمر بشيء وهو لا يأخذ به هل
يعتبر نفاقا أم كذبا على نفسه أم ماذا بالضبط؟
نحن نتمنى من يأمر بشيء معروف ويكون قد
طبقه على نفسه أولا حتى من يراه يكون قد تأثر به.
والأسئلة النقاشية هي:لماذا الإنسان لا
يبدأ بنفسه قبل أن يأمر الناس؟ ولماذا عندما نقل شيئا لا نفعله؟
ولماذا العمل قل فينا ولم يكثر إلا
القول؟ وما الحل حتى نتخلص من هذه المشكلة الكبيرة؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حقيقة الأمر نجد الكثير من الناس
يتكلمون ويتحدثون
ولكن نجد أفعالهم غير مطابقة لأقوالهم
ولا حتى مشابهة لها
تجد من ينهي ابنه عن التدخين وهو في
حقيقة الأمر من أشد المدخنين
تجد من ينهي ابنه عن شيء لا يجوز وهو
يجوزه لنفسه ولا يبالي ولا يعقل
وهل من يأمر بشيء وهو لا يأخذ به هل
يعتبر نفاقا أم كذبا على نفسه أم ماذا بالضبط؟
نحن نتمنى من يأمر بشيء معروف ويكون قد
طبقه على نفسه أولا حتى من يراه يكون قد تأثر به.
والأسئلة النقاشية هي:لماذا الإنسان لا
يبدأ بنفسه قبل أن يأمر الناس؟ ولماذا عندما نقل شيئا لا نفعله؟
ولماذا العمل قل فينا ولم يكثر إلا
القول؟ وما الحل حتى نتخلص من هذه المشكلة الكبيرة؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منقول

شكرا لك أخي على هذا الموضوع .
1- الإنسان لا يبدأ بنفسه قبل أن يأمر الناس لأنه لا يعرف قول الله تعالى : (أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون )آية 44 البقرة. أو أنه يعرف كلام الله ولايطبقه . فهذا هو الأدهى و الأمر ، نسأل الله العافية .
2- عندما نقل شيئا لا نفعله .... و لماذا أصبح القول أكثر من العمل ....وأسئلة كثيرة ....
هذا كله بسبب ضعف الإيمان وعدم مجاهدة النفس و الانشغال بأمور الدنيا حتى نسينا الآخرة .
و الحل هو سهل لمن سهله الله عليه ألا وهو التمسك بكتاب الله وسنة نبيه الكريم .
قال الله تعالى ( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).ياارب ارزقنا الإخلاص في أعمالنا كلها ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ...آمين .

شكرا لك أخي على هذا الموضوع .
1- الإنسان لا يبدأ بنفسه قبل أن يأمر الناس لأنه لا يعرف قول الله تعالى : (أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون )آية 44 البقرة. أو أنه يعرف كلام الله ولايطبقه . فهذا هو الأدهى و الأمر ، نسأل الله العافية .
2- عندما نقل شيئا لا نفعله .... و لماذا أصبح القول أكثر من العمل ....وأسئلة كثيرة ....
هذا كله بسبب ضعف الإيمان وعدم مجاهدة النفس و الانشغال بأمور الدنيا حتى نسينا الآخرة .
و الحل هو سهل لمن سهله الله عليه ألا وهو التمسك بكتاب الله وسنة نبيه الكريم .
قال الله تعالى ( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).ياارب ارزقنا الإخلاص في أعمالنا كلها ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ...آمين

سلام الله عليكم

شكرا لك على الرد

بارك الله فيكما

:بسملة وسلام:
لقد وجدت في بضع الحالات و التي
يكون فيها هذا الشخص و المزدوج الشخصية
يعمل بالنقيضين في آن واحد ينهي و يفعل
يصمت و لا يجيب هذه نفسيات تعقد المجتمع
ففي الكثير من الحالات و التي تقف امامها لا تجد ما تفعل
سوى أنك تاكد أن هناك مرض كبير لا تستطيع أن تداوين
لأن الشخصية التي امامك هي أقرب الناس إليك أو أنها عالية المقام
لهذا نعم علم اليقين أن الإتلاف بين الأقوال و الأفعال ما هو إلا مرض
نفسيى يصيب ضعيفي الشخصية و قليلي الحيلة من المجتمع
و تدارك هذا وجب علينا العمل على طلب الصراحة

موضوعك شيق و يطول النقاش فيه

موضوع حقا جيد ويستحق النقااااااااش........وفعلا هذه أصبحت ظاهرة منتشرو حاااااليا مع الأسف
بالنسبة لما الانساااان لا يطبق ما يأمر على نفسه...غالبا هذا النوع من النااااس هو انسان اناني يحرم على غيره ما يحلل لنفسه.....هنااااك حالات اخرى فد يجد الانسان نفسه ضعيفا لا يستطيع القياااام بما يأمر ولكنه ينهى غيره حتى لا يكون له نفس مصيره
طبعا السبب الوحيد والنطلق هو ضعف الايمان الشديد وقلة الثقة بالله هي من تسبب هذا النوع من المشاكل
والحل واضح لا يحتاج الى اي تفكير هو الرجوووووووووووع الى الطريق الحق