أي نعم ومن خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى .... فالجنة هي المأوى وأن التقوى كما وصفها علي بن أبي طالب - رضي الله عنه- الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل اللهم أت نفوسنا تقواها وزكها فأنت وليها ومولاها وخير من زكاها