addell
عضو جديد
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 12
- نقاط التميز :
- 41
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/09/2016
انشر هذا الى المنتديات الاخرى
الأساليب التي يلجأ إليها هؤلاء بالهجرة الى أوروبا ”الزواج الأبيض” ومعناه.... زواج على ورق من امراة تحمل الجنسية الأجنبية ينتهي بعد أن يحصل الطرف الأول على وثائق الاقامة بأوروبا ويحصل الطرف الثاني على المبلغ المالي المتفق عليه.
هناك من يسهل الزواج من الخارج.. كما أن هناك العديد من الشباب المقيم بالخارج يتاجر في ذلك من أجل جني الأموال..
هناك كذلك بعض المحامين الذين تخصصوا في مثل هذا الزواج.
أن الوضع تحول لتجارة وبيزنس.. فهناك من يلجأ إلى النصب والاحتيال.. وهذا ما يحدث في كثير من الدول.. ويقع الشباب في الفخ.. مثلما حدث مع احد هؤلاء الذي كان أحد الأزواج العشر لامرأة اجنبية تم القبض عليها مؤخرا بعد كشف أمرها، وهي تقوم بذلك بمقابل مادي من أجل تسهيل الإقامة لمن يريد الزواج من أجل الهجرة.(انضر ... تلك المراة..من ال*** الى ال***)
ويتعرض البعض للنصب في العديد من الدول الأخرى ومنها السويد.. حيث يقول احد هؤلاء الشباب بالسويد-: هناك سماسرة يكذبون على الناس بحجة توفير زوجة في السويد ثم الحصول على الإقامة من خلالها، وهناك من ينجح في ذلك في الحقيقة، ولكن أهم شيء يجب على كل شاب أن يأخذ حذره منه هو أنه لا يضمن الزوجة التي سيتزوجها بهذه الطريقة، لأنها في الغالب تطلب منه مبالغ كبيرة مقابل أن تبقى معه حتى يحصل على إقامة السويد، فطلباتها تزيد بعد الزواج الذي يدفع له الشاب اموال كثيرة أيضا، حيث إن الحصول على الإقامة بالسويد يحتاج إلى مدة تصل إلى عامين، ......وهناك من يقول لماذا أترك زوجة سويدية، ولكن ردي عليه هو أنها هي التي ستتركه، فالفتاة السويدية تعلم جيدا أن الشاب تزوجها من أجل مصلحته ولذلك تستغله ماليا وتهدد بالطلاق حتى تحصل على ما تريد، كما أني لدي صديق اتفق مع فتاة سويدية على الزواج مقابل أتعاب، وحصلت على الاموال ولم يرها بعد ذلك ولم يتم الزواج، كما أن السلطات هنا تدقق في كل شيء حتى يحصل الشاب على الإقامة، فمن الممكن أن يُسأل عن أمور شخصية، ويتم سؤال الطرفين نفس الأسئلة حتى يتأكدوا أنهما يعيشان مع بعضهما منذ فترة وليس زواجا من أجل الحصول على الإقامة، وهناك من يقيم في السويد ويتوسط لأي شاب من أجل توفير زوجة تساعده في الحصول على الإقامة، ومن الممكن أن يحصل الشاب على الفتاة من أي خمارة أو ديسكو .وسعرها يكون أقل، أو يكون هناك تعارف جاد بينه وبين الفتاة ويكون هناك زواج شرعي ويستمر..
انضر ......فتاة من أي خمارة أو ديسكو ....اي تعمل باغية و عاهرة
كذلك... ضياع الأنساب
فهناك أوروبيات يرغبن في الإنجاب فيتزوجن من شباب وبعد الإنجاب يتم الطلاق مقابل أن تترك الفتاة راتبا شهريا بقيمة خمسة آلاف فرنك سويسري يحصل عليها من الدولة الأجنبية.
هناك فتيات أجنبيات يطلبن الزواج من أي شاب عربي، وبمجرد الحمل منه تنفصل عنه تماما.. ولأن هذا الطفل طفل شرعي تستخرج له شهادة ميلاد.. فالأجنبية تقوم بإغراء هؤلاء الشباب بهذه المهنة مقابل أن يحصل علي راتب »خمسة آلاف فرنك سويسري« من الحكومة ولكن بشرط أن يتنازل عن ابنه تماما ولا يسأل عنه مطلقا.. ويضيف المستشار الإعلامي أن الدستور لا يمنع أحدا من حرية التنقل أو حرية السفر، كما أنه لا يمنع شخصا من حرية العمل سواء كان عمله »زوجا أو أبا«، لذلك لا توجد لدينا آلية لمنع هذه المهن....انضر.... بعد كل هذا... الاباء يدفعون اولادهم الى الهجرة
ان اباء الشاب يعلمون جيدا ان هذا الزواج تنتج عنه المشكلات القضائية خاصة حول مسألة الحضانة أو قيام الزوجة بأخذ الأبناء وخطفهم والهروب بهم
... الاجنبيات كبيرات السن
تتعدد أساليب الحصول علي الوظائف بداية من الزواج بأجنبيات كبيرات السن يتطلعن إلي الإشباع والشبق الجنسي من الشباب ا مقابل أن تتاح لهم الإقامة والجنسية بل وإفساح المجال لبعض الأعمال هناك.
أن الشيء الغريب هو أن بعض السيدات في الدول الأجنبية بدأت في نحت وظائف من وراء الهجرة غير الشرعية تتمثل في حصولهن علي مقابل مادي للزواج ثم الطلاق بمجرد الحصول علي العائد الذي يسعي الشاب لتحقيقه ـ وهو حصوله علي الجنسية الأجنبية ـ ثم سرعان ما تلجأ لصيد آخر وضحية أخري.
وعن الآثارلهذه العلاقات الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة....
الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة....الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة....الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة.
تستغل هذه الفتيات وجود ثغرات في القانون فهي تقوم بالزواج من هؤلاء زواجا مدنيا« وليس زواجا رسميا أو دينيا ولكنه زواج تعترف به المحاكم الأجنبية وهي بذلك لا تجد صعوبة في التكرار، فمن الممكن أن تتزوج بأكثر من شاب بهذه الطريقة.
اقرا...هذا
تزوج يمان (32 عاماً) بفتاة هولندية،ويقول: "بعد وصولي بشهرين، أعجبت بي ماريا، وأوقعتني بشباكها بسرعة. ذهلت بجمالها وثقافتها وانفتاحها على الحياة، وتعلقت بها، كانت تصطحبني معها وتعرفني إلى الحياة في هولندا، وتسيّر أموري وتبحث لي عن عمل
ويضيف: "تزوجنا وكان زواجنا ميسراً أيضاً كونها هولندية،
بعد ستة أشهر فقط انفصل يمان عن زوجته، التي لجأت بدورها إلى الإجهاض بسبب فشل الزواج. يقول: "بدأت تظهر بيننا اختلافات لم تكن في الحسبان، فهي تعلقت بالسهر الطويل والحسابات المالية والغيرة وغيرها. ليس هناك تجربة تنطبق على أخرى،
اقرا...هذا
في فرنسا هناك 300 ألف حالة إجهاض تتم فى الخفاء سنويا.
الأساليب التي يلجأ إليها هؤلاء بالهجرة الى أوروبا ”الزواج الأبيض” ومعناه.... زواج على ورق من امراة تحمل الجنسية الأجنبية ينتهي بعد أن يحصل الطرف الأول على وثائق الاقامة بأوروبا ويحصل الطرف الثاني على المبلغ المالي المتفق عليه.
هناك من يسهل الزواج من الخارج.. كما أن هناك العديد من الشباب المقيم بالخارج يتاجر في ذلك من أجل جني الأموال..
هناك كذلك بعض المحامين الذين تخصصوا في مثل هذا الزواج.
أن الوضع تحول لتجارة وبيزنس.. فهناك من يلجأ إلى النصب والاحتيال.. وهذا ما يحدث في كثير من الدول.. ويقع الشباب في الفخ.. مثلما حدث مع احد هؤلاء الذي كان أحد الأزواج العشر لامرأة اجنبية تم القبض عليها مؤخرا بعد كشف أمرها، وهي تقوم بذلك بمقابل مادي من أجل تسهيل الإقامة لمن يريد الزواج من أجل الهجرة.(انضر ... تلك المراة..من ال*** الى ال***)
ويتعرض البعض للنصب في العديد من الدول الأخرى ومنها السويد.. حيث يقول احد هؤلاء الشباب بالسويد-: هناك سماسرة يكذبون على الناس بحجة توفير زوجة في السويد ثم الحصول على الإقامة من خلالها، وهناك من ينجح في ذلك في الحقيقة، ولكن أهم شيء يجب على كل شاب أن يأخذ حذره منه هو أنه لا يضمن الزوجة التي سيتزوجها بهذه الطريقة، لأنها في الغالب تطلب منه مبالغ كبيرة مقابل أن تبقى معه حتى يحصل على إقامة السويد، فطلباتها تزيد بعد الزواج الذي يدفع له الشاب اموال كثيرة أيضا، حيث إن الحصول على الإقامة بالسويد يحتاج إلى مدة تصل إلى عامين، ......وهناك من يقول لماذا أترك زوجة سويدية، ولكن ردي عليه هو أنها هي التي ستتركه، فالفتاة السويدية تعلم جيدا أن الشاب تزوجها من أجل مصلحته ولذلك تستغله ماليا وتهدد بالطلاق حتى تحصل على ما تريد، كما أني لدي صديق اتفق مع فتاة سويدية على الزواج مقابل أتعاب، وحصلت على الاموال ولم يرها بعد ذلك ولم يتم الزواج، كما أن السلطات هنا تدقق في كل شيء حتى يحصل الشاب على الإقامة، فمن الممكن أن يُسأل عن أمور شخصية، ويتم سؤال الطرفين نفس الأسئلة حتى يتأكدوا أنهما يعيشان مع بعضهما منذ فترة وليس زواجا من أجل الحصول على الإقامة، وهناك من يقيم في السويد ويتوسط لأي شاب من أجل توفير زوجة تساعده في الحصول على الإقامة، ومن الممكن أن يحصل الشاب على الفتاة من أي خمارة أو ديسكو .وسعرها يكون أقل، أو يكون هناك تعارف جاد بينه وبين الفتاة ويكون هناك زواج شرعي ويستمر..
انضر ......فتاة من أي خمارة أو ديسكو ....اي تعمل باغية و عاهرة
كذلك... ضياع الأنساب
فهناك أوروبيات يرغبن في الإنجاب فيتزوجن من شباب وبعد الإنجاب يتم الطلاق مقابل أن تترك الفتاة راتبا شهريا بقيمة خمسة آلاف فرنك سويسري يحصل عليها من الدولة الأجنبية.
هناك فتيات أجنبيات يطلبن الزواج من أي شاب عربي، وبمجرد الحمل منه تنفصل عنه تماما.. ولأن هذا الطفل طفل شرعي تستخرج له شهادة ميلاد.. فالأجنبية تقوم بإغراء هؤلاء الشباب بهذه المهنة مقابل أن يحصل علي راتب »خمسة آلاف فرنك سويسري« من الحكومة ولكن بشرط أن يتنازل عن ابنه تماما ولا يسأل عنه مطلقا.. ويضيف المستشار الإعلامي أن الدستور لا يمنع أحدا من حرية التنقل أو حرية السفر، كما أنه لا يمنع شخصا من حرية العمل سواء كان عمله »زوجا أو أبا«، لذلك لا توجد لدينا آلية لمنع هذه المهن....انضر.... بعد كل هذا... الاباء يدفعون اولادهم الى الهجرة
ان اباء الشاب يعلمون جيدا ان هذا الزواج تنتج عنه المشكلات القضائية خاصة حول مسألة الحضانة أو قيام الزوجة بأخذ الأبناء وخطفهم والهروب بهم
... الاجنبيات كبيرات السن
تتعدد أساليب الحصول علي الوظائف بداية من الزواج بأجنبيات كبيرات السن يتطلعن إلي الإشباع والشبق الجنسي من الشباب ا مقابل أن تتاح لهم الإقامة والجنسية بل وإفساح المجال لبعض الأعمال هناك.
أن الشيء الغريب هو أن بعض السيدات في الدول الأجنبية بدأت في نحت وظائف من وراء الهجرة غير الشرعية تتمثل في حصولهن علي مقابل مادي للزواج ثم الطلاق بمجرد الحصول علي العائد الذي يسعي الشاب لتحقيقه ـ وهو حصوله علي الجنسية الأجنبية ـ ثم سرعان ما تلجأ لصيد آخر وضحية أخري.
وعن الآثارلهذه العلاقات الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة....
الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة....الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة....الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم بسهولة ويسر نتيجة تكرار هؤلاء الأجنبيات لهذه القصة.
تستغل هذه الفتيات وجود ثغرات في القانون فهي تقوم بالزواج من هؤلاء زواجا مدنيا« وليس زواجا رسميا أو دينيا ولكنه زواج تعترف به المحاكم الأجنبية وهي بذلك لا تجد صعوبة في التكرار، فمن الممكن أن تتزوج بأكثر من شاب بهذه الطريقة.
اقرا...هذا
تزوج يمان (32 عاماً) بفتاة هولندية،ويقول: "بعد وصولي بشهرين، أعجبت بي ماريا، وأوقعتني بشباكها بسرعة. ذهلت بجمالها وثقافتها وانفتاحها على الحياة، وتعلقت بها، كانت تصطحبني معها وتعرفني إلى الحياة في هولندا، وتسيّر أموري وتبحث لي عن عمل
ويضيف: "تزوجنا وكان زواجنا ميسراً أيضاً كونها هولندية،
بعد ستة أشهر فقط انفصل يمان عن زوجته، التي لجأت بدورها إلى الإجهاض بسبب فشل الزواج. يقول: "بدأت تظهر بيننا اختلافات لم تكن في الحسبان، فهي تعلقت بالسهر الطويل والحسابات المالية والغيرة وغيرها. ليس هناك تجربة تنطبق على أخرى،
اقرا...هذا
في فرنسا هناك 300 ألف حالة إجهاض تتم فى الخفاء سنويا.