fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
السلام عليكم ورحمة الله ،
..سألتني هذا الصباح صفحة الفايسبوك فيما أفكّر ؟، وماذا أريد أن أقول؟!: في الحقيقة لا أفكّر في شيء ، " مخّي أصبح صافيا" ، لا الزوجة ولا الأولاد ولا مسؤوليّتي تجاههم تقلقني ، ولا العمل يهمّني ، ولا البلد يشغلني ، ولا حتّى الاسلام ديني يشدّني! ، ولا الحياة أو الموت يؤرّقانني !!، بقدر ما تهمّني صفحتكم ذات المنبت اليهودي ، التي حرّرتني نوعا ما من الاستعباد ، وأفرجت عن قاطرتي الخلفيّة مغبّات الجرّ والفرّ ، وأشكر لكم جميل صنعكم هذا ، بينما نسيت أنّني لا زلت أفكر منذ البارحة في حظوظ منتخبنا الوطني في التّأهّل لمونديال روسيا ، بعد اقصائه من الكان في دوره الأوّل ، وظلّ تفكيري منشغل بما هو آت ، أخطّط وأفرز ، أروح وأجيء ، وأتلفّت يمينا وشمالا ، والقلم والقرطاس في يدي ، والأضواء منطفئة ،وتحت فراشي أدوّن وأدوّن.. وأدوّن، ثم أمزّق ، ثمّ أتلمّس بيدي ،لآتي بقرطاس آخر ، فسيّالة أخرى ، وهكذا.. الى أن وصلت الى نتيجة مفادها أن حلم المونديال بين يديّ الكاميرون ، وما علينا الاّ انتظار ماذا سيفعله الكاميرون أمام نيجيريا ، ثمّ بعد ذلك يأتي دور محاربي الصّحراء للتّفكير ، وفي ماذا سيفعله المصطفّون حوله من تغييرات أخرى غير التي تمّت باحكام!؟، استيقظت فوجدت الشّمس مشرقة ، وصلاة الفجر في "خبر كان" وها أنا ذا لا زلت أفكّر فيما مضى وما سوف يأتي....!!؟؟؟ وصلّى الله على نبيّنا المصطفى الكريم.
..سألتني هذا الصباح صفحة الفايسبوك فيما أفكّر ؟، وماذا أريد أن أقول؟!: في الحقيقة لا أفكّر في شيء ، " مخّي أصبح صافيا" ، لا الزوجة ولا الأولاد ولا مسؤوليّتي تجاههم تقلقني ، ولا العمل يهمّني ، ولا البلد يشغلني ، ولا حتّى الاسلام ديني يشدّني! ، ولا الحياة أو الموت يؤرّقانني !!، بقدر ما تهمّني صفحتكم ذات المنبت اليهودي ، التي حرّرتني نوعا ما من الاستعباد ، وأفرجت عن قاطرتي الخلفيّة مغبّات الجرّ والفرّ ، وأشكر لكم جميل صنعكم هذا ، بينما نسيت أنّني لا زلت أفكر منذ البارحة في حظوظ منتخبنا الوطني في التّأهّل لمونديال روسيا ، بعد اقصائه من الكان في دوره الأوّل ، وظلّ تفكيري منشغل بما هو آت ، أخطّط وأفرز ، أروح وأجيء ، وأتلفّت يمينا وشمالا ، والقلم والقرطاس في يدي ، والأضواء منطفئة ،وتحت فراشي أدوّن وأدوّن.. وأدوّن، ثم أمزّق ، ثمّ أتلمّس بيدي ،لآتي بقرطاس آخر ، فسيّالة أخرى ، وهكذا.. الى أن وصلت الى نتيجة مفادها أن حلم المونديال بين يديّ الكاميرون ، وما علينا الاّ انتظار ماذا سيفعله الكاميرون أمام نيجيريا ، ثمّ بعد ذلك يأتي دور محاربي الصّحراء للتّفكير ، وفي ماذا سيفعله المصطفّون حوله من تغييرات أخرى غير التي تمّت باحكام!؟، استيقظت فوجدت الشّمس مشرقة ، وصلاة الفجر في "خبر كان" وها أنا ذا لا زلت أفكّر فيما مضى وما سوف يأتي....!!؟؟؟ وصلّى الله على نبيّنا المصطفى الكريم.