الرحبة
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 548
- البلد/ المدينة :
- الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- استاذ
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8556
- نقاط التميز :
- 25056
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/04/2010
السنة الهجرية الجديدة 1439هـ - 2017م/2018م
الخميس 01 محرم 1439 هـ الموافق 21-09-2017 بداية العام الهجري الجديد في معظم الدول الاسلامية
كل عام والامة الاسلامية بخير
فــــلكـــيًــا.....
شهر ذي الحجة 1438هـ سيكون 29 يوما
ويوم الخميس01 محرم 1439 هـ
الموافق 21 سبتمبر 2017م بداية السنة الهجرية الجديدة.
طقس العرب- تشير الحسابات الفلكيه إلى حدوث الاقتران الفلكي يوم الأربعاء 29 ذو الحجة 1438هـ الموافق 20 أيلول/سبتمبر2017م في الساعة 8:31 صباحا بتوقيت مكة المكرمه وسيغرب الهلال بعد غروب الشمس في أفق مكة المكرمه وسيمكث الهلال بنحو 21 دقيقه.
وعليه سيكون يوم الخميس أول أيام شهر محرم 1439 هـ الموافق 21-09-2017وبداية العام الهجري الجديد
- وفي بعض الدول الاسلامية شهر ذي الحجة 1438هـ سيكون 30يوما
والجمعة 22-09-2017 م هو 01محرم 1439هـ وبداية السنة الهجرية الجديدة.
ونحن في انتظار تاكيد ثبوت رؤية هلال شهر محرم1439هـ في موعده الصحيح لتحديد يوم صيام عاشور
وفي مواقيت الصلاة لوزارة الاوقاف والشؤون الدينية الجزائرية
يوم الخميس30ذو الحجة1438هـ الموافق 21-09-2017
ويوم الجمعة01محرم1439هـ الموافق 22-09-2017
أثار إعلان وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي عن بداية شهر مُحرّم الذي هو عطلة مدفوعة الأجر قبل لجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية، الكثير من التساؤلات لدى الجزائريين وجمعيات علم الفلك، والتي أشارت إلى أن أول أيام محرم سيكون يوم غد وفق الحسابات الفلكية.
وقد سارعت وزارة العمل إلى إصدار بيان تعلن فيه أن يوم الجمعة القادم هو عطلة مدفوعة الأجر لتزامنها مع أول محرم وبداية السنة الهجرية، الأمر الذي يعد تداخلا في صلاحية وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، والتي يخوّلها القانون الإعلان عن تواريخ بداية الأشهر الهجرية عن طريق لجنة الأهلة التي تتابع آراء مختلف المراصد العلمية، لاسيما مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية.
ويأتي هذا الجدل، كون بداية الشهر الهجري مرتبط بمناسبات دينية إسلامية للجزائريين الذين يصومون يوم التاسع والعاشر من هذا الشهر اقتداء بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، كون الإعلان المبكر عن أول محرم من قبل وزارة العمل قد أثار الكثير من الشكوك لدى الجزائريين واعتباره إداريا أكثر منه دينيا، الأمر الذي يؤدي بهم إلى تحري الهلال من دول عربية وإسلامية أخرى، حتى ولو سارعت وزارة الشؤون الدينية إلى تدارك الأمر والإعلان عن بداية الشهر الهجري ليلة شك رؤية الهلال.
ويطرح هذا الأمر الكثير من التساؤلات حول غياب التنسيق بين القطاعات الوزارية، إذ كان على وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي انتظار الجهة المخوّل لها الإعلان عن بداية الشهر الهجري.
وليست المرة الأولى التي يحدث نفس الخطأ، حيث كانت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، الموسم الماضي، أعلنت مبكرا عن بداية شهر محرم قبل ليلة الشك، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا في الساحة الوطنية.
في هذا الصدد، أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، أن الوزارة لم تصدر أي بيان حول بداية شهر محرم قطعا لما أسماه «دابر الفتنة» التي يترصدها كثيرون وفي كل مناسبة، وذلك في رده على الإعلان المبكر لوزارة العمل عن غرة الشهر والسنة الهجرية الجديدة من دون العودة للجنة الأهلة أو الجهة الوصية المعنية بالأمر.
وأكد الوزير في منشور على صفحته الرسمية على «الفايسبوك»، أن الجهة الوحيدة المخوّلة بتحديد بداية الشهور القمرية هي لجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف، التي لم تصدر أي بيان رسمي بخصوص بداية السنة الهجرية 1439 بعد.
كما أضاف الوزير، أن الإدارة المركزية في انتظار نتائج عمل اللجان الولائية للأهلة، التي أمرت بتنشيطها تحسبًا لرصد الهلال مساء اليوم 29 ذي الحجة 1438، مذكرا أن هذه الأخيرة تتابع الآراء العلمية التي تصدرها مختلف المراصد العلمية، لاسيما مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء «كراغ».
دعا رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، عبد الرزاق ڤسوم، إلى عدم الأخذ ببيان وإعلان وزارة العمل بشأن أول أيام شهر محرم، وقال إنه ينبغي انتظار بيان وزارة الشؤون الدينية والأوقاف المخوّل لها قانونا للإعلان عن بداية شهر محرم، كون هذه المناسبة دينية أكثر منها إدارية، كون الجزائريين يصومون فيها يوم عاشوراء.
وقال ڤسوم في اتصال مع «النهار»، إنه اطّلع على بيان وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي كغيره من الجزائريين، لكنه طلب التريث إلى حين إعلان وزارة الشؤون الدينية ذلك عن طريق لجنة الأهلة.
توقع الخبير في علم الفلك والجيوفيزياء، لوط بوناطيرو، أن يكون بداية أول أيام شهر محرم، يوم الجمعة القادم، طبقا للحسابات الفلكية، مضيفا أن وزارة العمل استبقت الأحداث وأعلنت عن أول محرم، في وقت أن وزارة الشؤون الدينية هي المُخوّل الوحيد لإعلان ذلك بعد تلقي المعلومات من مركز «كراغ».
وتساءل الخبير في علم الفلك والجيوفيزياء، لوط بوناطيرو، عن الجهة التي قدمت المعلومات لوزارة العمل حول أول أيام شهر محرّم، فإن كانت وزارة الشؤون الدينية لم تعلن عن ذلك بعد، فمن هو مصدر وزارة العمل؟ مضيفا أن غياب التنسيق سيجعل المواطن ضحية هذا التضارب.
أكدت جمعية «ابن الهيثم» للعلوم والفلك بعين فكرون في ولاية أم البواقي، أن الحسابات الفلكية الدقيقة للجمعية ستكشف أن غرة شهر محرّم وأول العام الهجري الجديد 1439 فلكيًّا، سيكون غدا الخميس.
وأشارت الجمعية إلى أنه وتبعا للمعطيات الفلكية، فإنه يمكن رؤية هلال شهر محرّم لسنة 1439 هجري، اليوم ابتداء من الساعة الثامنة مساء و39 دقيقة بالتوقيت المحلي للجزائر، وبناءً على معطيات هلال شهر محرم، سيكون سيناريو رأس السنة الهجرية في كل الدول العربية والإسلامية يوم غد.
وأكد رئيس الجمعية، زروال زين الدين، أن هذه الأخيرة تقوم فقط بتقديم الدراسة العلمية المتعلقة بظروف رؤية الهلال، وذلك بناءً على حسابات علمية صحيحة ودقيقة، أما قرار إثبات بداية الأشهر القمرية فهو يعود للجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف بالجزائر، التي تعتبر الجهة الرسمية لإعلان بداية السنة الهجرية، وهذه شهادة علمية لا تغني عن الشهادة الحسية لرؤية الهلال.
فيما أشارت مصادر من الوزارة إلى أن إطارا بوزارة الشؤون الدينية رخّص بنشر البيان
رفضت وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، الرد على اتصالات «النهار» للاسفسار حول أسباب إصدار بيان صحافي يحدد أن أول أيام شهر محرم سيكون الجمعة القادم، وإخطار الفئة العمالية بأن هذا اليوم سيكون يوم عطلة.
من جهة أخرى، قالت مصادر مسؤولة بوزارة العمل رفضت ذكر اسمها، إن مسؤولا بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف اتصل بوزارة العمل وأعلمها هاتفيا بأن أول محرم سيكون يوم الجمعة من دون توجيه مراسلة رسمية.
وأضاف ذات المسؤول، أن وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، مراد زمالي، اتصل بوزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، وأعلمه بهذا الأمر وتعهد بمعاقبة المسؤول عن ذلك، وهو الأمر الذي جعله يتجنب الرد عن زميله في الحكومة.
والله أعلم
الخميس 01 محرم 1439 هـ الموافق 21-09-2017 بداية العام الهجري الجديد في معظم الدول الاسلامية
كل عام والامة الاسلامية بخير
فــــلكـــيًــا.....
شهر ذي الحجة 1438هـ سيكون 29 يوما
ويوم الخميس01 محرم 1439 هـ
الموافق 21 سبتمبر 2017م بداية السنة الهجرية الجديدة.
طقس العرب- تشير الحسابات الفلكيه إلى حدوث الاقتران الفلكي يوم الأربعاء 29 ذو الحجة 1438هـ الموافق 20 أيلول/سبتمبر2017م في الساعة 8:31 صباحا بتوقيت مكة المكرمه وسيغرب الهلال بعد غروب الشمس في أفق مكة المكرمه وسيمكث الهلال بنحو 21 دقيقه.
وعليه سيكون يوم الخميس أول أيام شهر محرم 1439 هـ الموافق 21-09-2017وبداية العام الهجري الجديد
- وفي بعض الدول الاسلامية شهر ذي الحجة 1438هـ سيكون 30يوما
والجمعة 22-09-2017 م هو 01محرم 1439هـ وبداية السنة الهجرية الجديدة.
ونحن في انتظار تاكيد ثبوت رؤية هلال شهر محرم1439هـ في موعده الصحيح لتحديد يوم صيام عاشور
وفي مواقيت الصلاة لوزارة الاوقاف والشؤون الدينية الجزائرية
يوم الخميس30ذو الحجة1438هـ الموافق 21-09-2017
ويوم الجمعة01محرم1439هـ الموافق 22-09-2017
نقلا عن جريدة وموقع النهار الجديد يوم 20-09-2017
قرار الوزارة أثار جدلا كبيرا بتدخلها في صلاحيات نظيرتها للشؤون الدينية
أثار إعلان وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي عن بداية شهر مُحرّم الذي هو عطلة مدفوعة الأجر قبل لجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية، الكثير من التساؤلات لدى الجزائريين وجمعيات علم الفلك، والتي أشارت إلى أن أول أيام محرم سيكون يوم غد وفق الحسابات الفلكية.
وقد سارعت وزارة العمل إلى إصدار بيان تعلن فيه أن يوم الجمعة القادم هو عطلة مدفوعة الأجر لتزامنها مع أول محرم وبداية السنة الهجرية، الأمر الذي يعد تداخلا في صلاحية وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، والتي يخوّلها القانون الإعلان عن تواريخ بداية الأشهر الهجرية عن طريق لجنة الأهلة التي تتابع آراء مختلف المراصد العلمية، لاسيما مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية.
ويأتي هذا الجدل، كون بداية الشهر الهجري مرتبط بمناسبات دينية إسلامية للجزائريين الذين يصومون يوم التاسع والعاشر من هذا الشهر اقتداء بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، كون الإعلان المبكر عن أول محرم من قبل وزارة العمل قد أثار الكثير من الشكوك لدى الجزائريين واعتباره إداريا أكثر منه دينيا، الأمر الذي يؤدي بهم إلى تحري الهلال من دول عربية وإسلامية أخرى، حتى ولو سارعت وزارة الشؤون الدينية إلى تدارك الأمر والإعلان عن بداية الشهر الهجري ليلة شك رؤية الهلال.
ويطرح هذا الأمر الكثير من التساؤلات حول غياب التنسيق بين القطاعات الوزارية، إذ كان على وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي انتظار الجهة المخوّل لها الإعلان عن بداية الشهر الهجري.
وليست المرة الأولى التي يحدث نفس الخطأ، حيث كانت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، الموسم الماضي، أعلنت مبكرا عن بداية شهر محرم قبل ليلة الشك، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا في الساحة الوطنية.
وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى:
«لم نصدر أي بيان ولجنة الأهلة المخوّل الوحيد لإعلان دخول شهر محرم»
في هذا الصدد، أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، أن الوزارة لم تصدر أي بيان حول بداية شهر محرم قطعا لما أسماه «دابر الفتنة» التي يترصدها كثيرون وفي كل مناسبة، وذلك في رده على الإعلان المبكر لوزارة العمل عن غرة الشهر والسنة الهجرية الجديدة من دون العودة للجنة الأهلة أو الجهة الوصية المعنية بالأمر.
وأكد الوزير في منشور على صفحته الرسمية على «الفايسبوك»، أن الجهة الوحيدة المخوّلة بتحديد بداية الشهور القمرية هي لجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف، التي لم تصدر أي بيان رسمي بخصوص بداية السنة الهجرية 1439 بعد.
كما أضاف الوزير، أن الإدارة المركزية في انتظار نتائج عمل اللجان الولائية للأهلة، التي أمرت بتنشيطها تحسبًا لرصد الهلال مساء اليوم 29 ذي الحجة 1438، مذكرا أن هذه الأخيرة تتابع الآراء العلمية التي تصدرها مختلف المراصد العلمية، لاسيما مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء «كراغ».
رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، عبد الرزاق ڤسوم لـالنهار:
«على الجزائريين انتظار بيان وزارة الشؤون الدينية حول شهر محرم»
دعا رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، عبد الرزاق ڤسوم، إلى عدم الأخذ ببيان وإعلان وزارة العمل بشأن أول أيام شهر محرم، وقال إنه ينبغي انتظار بيان وزارة الشؤون الدينية والأوقاف المخوّل لها قانونا للإعلان عن بداية شهر محرم، كون هذه المناسبة دينية أكثر منها إدارية، كون الجزائريين يصومون فيها يوم عاشوراء.
وقال ڤسوم في اتصال مع «النهار»، إنه اطّلع على بيان وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي كغيره من الجزائريين، لكنه طلب التريث إلى حين إعلان وزارة الشؤون الدينية ذلك عن طريق لجنة الأهلة.
الخبير في علم الفلك والجيوفيزياء، لوط بوناطيرو لـالنهار:
«أول محرم سيكون يوم الجمعة ولكن على وزارة العمل أن توضح مصدر معلوماتها»
توقع الخبير في علم الفلك والجيوفيزياء، لوط بوناطيرو، أن يكون بداية أول أيام شهر محرم، يوم الجمعة القادم، طبقا للحسابات الفلكية، مضيفا أن وزارة العمل استبقت الأحداث وأعلنت عن أول محرم، في وقت أن وزارة الشؤون الدينية هي المُخوّل الوحيد لإعلان ذلك بعد تلقي المعلومات من مركز «كراغ».
وتساءل الخبير في علم الفلك والجيوفيزياء، لوط بوناطيرو، عن الجهة التي قدمت المعلومات لوزارة العمل حول أول أيام شهر محرّم، فإن كانت وزارة الشؤون الدينية لم تعلن عن ذلك بعد، فمن هو مصدر وزارة العمل؟ مضيفا أن غياب التنسيق سيجعل المواطن ضحية هذا التضارب.
جمعية ابن الهيثم للعلوم والفلك:
«أول محرم غدا ورؤية الهلال تكون اليوم عند الثامنة و39 دقيقية مساء»
أكدت جمعية «ابن الهيثم» للعلوم والفلك بعين فكرون في ولاية أم البواقي، أن الحسابات الفلكية الدقيقة للجمعية ستكشف أن غرة شهر محرّم وأول العام الهجري الجديد 1439 فلكيًّا، سيكون غدا الخميس.
وأشارت الجمعية إلى أنه وتبعا للمعطيات الفلكية، فإنه يمكن رؤية هلال شهر محرّم لسنة 1439 هجري، اليوم ابتداء من الساعة الثامنة مساء و39 دقيقة بالتوقيت المحلي للجزائر، وبناءً على معطيات هلال شهر محرم، سيكون سيناريو رأس السنة الهجرية في كل الدول العربية والإسلامية يوم غد.
وأكد رئيس الجمعية، زروال زين الدين، أن هذه الأخيرة تقوم فقط بتقديم الدراسة العلمية المتعلقة بظروف رؤية الهلال، وذلك بناءً على حسابات علمية صحيحة ودقيقة، أما قرار إثبات بداية الأشهر القمرية فهو يعود للجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف بالجزائر، التي تعتبر الجهة الرسمية لإعلان بداية السنة الهجرية، وهذه شهادة علمية لا تغني عن الشهادة الحسية لرؤية الهلال.
فيما أشارت مصادر من الوزارة إلى أن إطارا بوزارة الشؤون الدينية رخّص بنشر البيان
وزارة العـمــل والتـشــغــيـــل والضـمــان الاجـتــمــاعــــي لا تـــــــــرد
رفضت وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، الرد على اتصالات «النهار» للاسفسار حول أسباب إصدار بيان صحافي يحدد أن أول أيام شهر محرم سيكون الجمعة القادم، وإخطار الفئة العمالية بأن هذا اليوم سيكون يوم عطلة.
من جهة أخرى، قالت مصادر مسؤولة بوزارة العمل رفضت ذكر اسمها، إن مسؤولا بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف اتصل بوزارة العمل وأعلمها هاتفيا بأن أول محرم سيكون يوم الجمعة من دون توجيه مراسلة رسمية.
وأضاف ذات المسؤول، أن وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، مراد زمالي، اتصل بوزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، وأعلمه بهذا الأمر وتعهد بمعاقبة المسؤول عن ذلك، وهو الأمر الذي جعله يتجنب الرد عن زميله في الحكومة.
والله أعلم