مجيد52
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- قسنطينة التي علمتني امتطاء الخيل الشاردة
- العَمَــــــــــلْ :
- بدون عمل ـ بدون علم ـ الثقافة نعم
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 50
- نقاط التميز :
- 73
- التَـــسْجِيلْ :
- 06/12/2010
r]اخواني أخواتي السلام عليكم ومساءات الخير والبركات وطاب وجلسكم
.
اخواني قصتي محيرة كعجائب الدنيا في ندرتها ، أو كهدا الشبح الدي تكلمت لكم
عنه في قصيدة قالت صفني ، ان من عجب العجاب أ ن تحس بمن يشتهي التقرب
منك وتشعر بمن يصدقك القول فترة تواجده معك وتطمئن لمصاحبته ، وتأخده مأخد
الجد كمعين على نكبات الدهر ، ويمد لك يد الأمان ويعاهدك بصدق الصدق لك وفجأة
يغب عن فضائك وحدود ملكيتك ، هنا مادا عساك فعله يا صديقي العزيز ؟ هل تبكي ؟
هل تستعين بمن ينوح عنه لأنك حديث العهد بالنكبات ، أم تتمنى أن تكون قد تتلت على
يد عمي صالح صاحب التجارب والخبرات وتصبح تنعي من هاجرك بقصيدة وأنت آمر
يراعك واليراع هو النائح على من فقد .
محاولتي هاته تصب في من هاجر بدون سابق اعتدار فقلت له
كيف لك أن ترحل
كيف لك أن ترحل
وتركت كل الأوراق مبعثرة
يا بشر هل أخد القطار أم الحافلة
كيف لك أن تخون الوفاء بيوم الشهيد
يوم الوفاء والتضحية
أتدكر حسيبة في حبها لله ثم لأرضها
كيف أفدت وكيف نحرت عن مبدئها
وأنت رحلت ولم تدكر
لمادا لم تلم أشتاتك
ولم لم تلم ما لعبت به فتركت الفراش والمقعد
وادا ما نديتك صرت لا تعرفني
أواه لما وقع
كنت أناديك فتسرع الي مهرولا
أناجيد في عشنا وها قد دمر
ويأتيني صوتا يسمى الصدى
مرددا ما قلت وما قد جرى
أعيش به برهة ثم أعرف أنه حلما
ادن كيف لك أن ترحل وتحرق القلب الدي بك آنسى
دخلت الى موقعك لأستطلع
وأسترجع هدا البرئ الدي بيننا دبح
وأخرج من الوكر باهتا عارفا أن الظبي قد سلب
وأنهم أخرجوه من وكره
وهل يعود الى الوكر من أرغم
انتهى
.
اخواني قصتي محيرة كعجائب الدنيا في ندرتها ، أو كهدا الشبح الدي تكلمت لكم
عنه في قصيدة قالت صفني ، ان من عجب العجاب أ ن تحس بمن يشتهي التقرب
منك وتشعر بمن يصدقك القول فترة تواجده معك وتطمئن لمصاحبته ، وتأخده مأخد
الجد كمعين على نكبات الدهر ، ويمد لك يد الأمان ويعاهدك بصدق الصدق لك وفجأة
يغب عن فضائك وحدود ملكيتك ، هنا مادا عساك فعله يا صديقي العزيز ؟ هل تبكي ؟
هل تستعين بمن ينوح عنه لأنك حديث العهد بالنكبات ، أم تتمنى أن تكون قد تتلت على
يد عمي صالح صاحب التجارب والخبرات وتصبح تنعي من هاجرك بقصيدة وأنت آمر
يراعك واليراع هو النائح على من فقد .
محاولتي هاته تصب في من هاجر بدون سابق اعتدار فقلت له
كيف لك أن ترحل
كيف لك أن ترحل
وتركت كل الأوراق مبعثرة
يا بشر هل أخد القطار أم الحافلة
كيف لك أن تخون الوفاء بيوم الشهيد
يوم الوفاء والتضحية
أتدكر حسيبة في حبها لله ثم لأرضها
كيف أفدت وكيف نحرت عن مبدئها
وأنت رحلت ولم تدكر
لمادا لم تلم أشتاتك
ولم لم تلم ما لعبت به فتركت الفراش والمقعد
وادا ما نديتك صرت لا تعرفني
أواه لما وقع
كنت أناديك فتسرع الي مهرولا
أناجيد في عشنا وها قد دمر
ويأتيني صوتا يسمى الصدى
مرددا ما قلت وما قد جرى
أعيش به برهة ثم أعرف أنه حلما
ادن كيف لك أن ترحل وتحرق القلب الدي بك آنسى
دخلت الى موقعك لأستطلع
وأسترجع هدا البرئ الدي بيننا دبح
وأخرج من الوكر باهتا عارفا أن الظبي قد سلب
وأنهم أخرجوه من وكره
وهل يعود الى الوكر من أرغم
انتهى